“ظلموا الأسد”.. إعلامية كويتية تثير جدلا بسبب تصريحها
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
#سواليف
علقت الإعلامية الكويتية الشهيرة #فجر_السعيد على سقوط #بشار_الأسد، معتبرة أنه ظلم مما أثار موجة من ردود الفعل.
شاهدت بالتلفزيون #بيت_بشار_الأسد أقل من أي بيت لأي مليونير سوري يعيش في دمشق البيت عادي حداً وحتى الاطباق التي #سرقتها السيده من البيت عاديه لاتناسب بيوت قصور الحكام التي وأيناها او نسمع عنها … ولايتناسب بتاتاً مع ماكنا نسمعه عن نظام الأسد .
وفي منشور على حسابها بمنصة “إكس” قال السعيد إن “السوريين سيكتشفون لاحقا أنهم ظلموا الأسد”.
مقالات ذات صلة رسالة للموسيقار موزارت تباع بـ400 ألف دولار 2024/12/10ونشرت فيديو لعدد من السوريين دخلوا منزل الأسد في العاصمة دمشق، غير مصدقين أنه سقط، بينما عمد عدد منهم إلى أخذ بعض المقتنيات من داخل البيت الرئاسي.
وكتب معلقة: “شاهدت بالتلفزيون بيت بشار الأسد أقل من أي بيت لأي مليونير سوري يعيش في دمشق”، معتبرة أن “البيت عادي جدا أقل بكثير من بيوت العديد من الحكام”.
وأضافت: “حتى الأطباق التي سرقتها السيدة من البيت عادية.. يبدو أن السوريين سيكتشفون بعد فترة أنهم ظلموا الأسد”.
إلا أن بحرا من الانتقادات وجه ضد السعيد. وعلق العشرات على تلك التغريدة مهاجمين الإعلامية الكويتية، معتبرين أن من الغباء التفوه بتلك الكلمات.
بينما رأى آخرون أن كل هدف الكاتبة إثارة الجدل وحصد التفاعل على مواقع التواصل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فجر السعيد بشار الأسد السوريين
إقرأ أيضاً:
ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
يمانيون../
قاعدةُ “سدوت ميخا الجوية” (Sdot Micha Airbase)، الواقعةُ غربَ قرية “بيت شيمس” الفلسطينية المهجَّرة، ما بين لواء القدس وساحل البحر المتوسط، وتمتدُّ لمسافة 13 كيلومترًا تقريبًا.
وتُعَدُّ القاعدةُ من أهمِّ القواعد العسكرية السرّية داخل الكيان، يصلُها خطُّ إسفلتي يمتدُّ وُصُـولًا إلى “أسدود” على الشاطئ، ويقعُ مركَزُ القاعدة على مسافة 1.5 كم للشمال من مستوطنة “موشاف”، وفيها مهبطُ طيارات هليكوبتر مرئي، وفي الوقت الراهن لا يمكنُ رؤيةُ مَرَافِقِها بوضوحٍ في صُوَرِ الأقمار الاصطناعية.
وتؤكّـد تقاريرُ استخباراتيةٌ أن القاعدةَ تحتوي على مخازِنَ لرؤوس حربية نووية، والتي من الممكن إطلاقها بالصواريخ الموجودة هناك.
وتشمل مهامَّ قاعدة “سدوت ميخا”:
تخزين وإطلاق صواريخ “أريحا” الباليستية التي يُشتبَهُ بقدرتها على حمل رؤوس نووية.
احتضان بطاريات صواريخ “حيتس” (Arrow) الدفاعية لاعتراضِ الصواريخ بعيدة المدى.
تحتوي على منشآتٍ تحت الأرض ومخابئ يُعتقَدُ أنها على صلةٍ بالقيادة الاستراتيجية لمنظومة الردع الإسرائيلي.
ويُعد استهدافُ القوات المسلحة اليمنية هذه القاعدة بصاروخ فرط صوتي، حدثًا غيرَ مسبوق من خارج الحدود، ويمثِّلُ اختراقًا رمزيًّا وعمليًّا لمنظومة الردع الاستراتيجية الصهيونية.
وفيما بات اليمنُ طرفًا مبادِرًا في الرد الإقليمي على العدوان الإسرائيلي والأمريكي؛ يبرِقُ برسالةٍ واضحة أن: لا أمنَ للعدو دونَ وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. لا خطوطَ حمراءَ أمام خيارات القوات المسلحة اليمنية.