#سواليف

اتهمت #واشنطن #مسؤولين رفيعي المستوى في عهد #نظام_الأسد بارتكابهم ” #جرائم_حرب”، كما فرضت #عقوبات على #فواز_الأخرس والد #زوجة_بشار_الأسد.

وأعلنت وزارة العدل الأمريكية أن الاتهامات تشمل المسؤولين السابقين في المخابرات السورية جميل حسن (72عاما)، وعبد السلام محمود (65 عاما) بالتورط في “مؤامرة لممارسة معاملة قاسية وغير إنسانية للمعتقلين بمن فيهم مواطنون أمريكيون أثناء الحرب الأهلية السورية في مراكز الاحتجاز بمطار المزة العسكري (سجن المزة)، بالقرب من دمشق وصدرت أوامر بالقبض على المتهمين وما زالا طليقين”.

وفي بيان صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية تم إدراج فواز الأخرس على لائحة العقوبات بسبب “تقديمه دعما وتسهيلات لبشار الأسد في ما يتعلق بالمسائل المالية والتهرب من العقوبات”.
فواز الأخرس صهر بشار الأسد

مقالات ذات صلة إسرائيل.. تطلعات لاستعادة جثامين أشهر جواسيسيها من سوريا (صور) 2024/12/10

وولد فواز الأخرس والد زوجة بشار الأسد في مدينة حمص في سبتمبر 1946 وهو يحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، حسب قائمة وزارة الخزانة للأفراد الخاضعين للعقوبات.

وهو طبيب متخصص في أمراض القلب ومارس الطب في لندن حيث ولدت ابنته أسماء زوجة بشار الأسد.

وكان الأخرس الذي يقع عنوانه المسجل في منزل متواضع في غرب لندن، قد أدرج على لائحة عقوبات أميركية عام 2020 إلى جانب ابنته أسماء وزوجته سحر وعدد من أفراد الأسرة الآخرين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف واشنطن مسؤولين نظام الأسد جرائم حرب عقوبات فواز الأخرس زوجة بشار الأسد فواز الأخرس بشار الأسد

إقرأ أيضاً:

ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2

رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقديم إجابة واضحة بشأن إمكانية تشديد العقوبات على روسيا بسبب عمليتها العسكرية المستمرة في أوكرانيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض.

وخلال المؤتمر، طُرح على ترامب سؤال مباشر حول نية واشنطن فرض عقوبات إضافية على موسكو، إلا أن الرئيس اختار تسليط الضوء على سجله السابق في التعامل مع روسيا، قائلاً: "لقد فرضنا بالفعل عقوبات على روسيا... أنا من أوقف مشروع ’السيل الشمالي-2‘، إذا كنتم تتذكرون. إنه خط أنابيب روسي ضخم يصل إلى ألمانيا، وأعتقد أنه الأكبر في العالم، وقد أوقفته بنفسي."
هارفارد تتحدى إدارة ترامب وترفض مطالب تمس استقلالها الأكاديمي وتمويلها الفيدراليمبعوث ترامب: التحقق من تخصيب اليورانيوم والتسلح النووي محور المباحثات مع إيران

وعندما أعيد طرح السؤال حول إمكانية اتخاذ خطوات عقابية إضافية تجاه موسكو، جدد ترامب الإشارة إلى خط الغاز ذاته، موضحًا أن المشروع كان مثيرًا للجدل ويخدم مصالح واسعة في أوروبا، لكنه تم وقفه خلال ولايته، في حين وافق خلفه، الرئيس جو بايدن، على استكماله، بحسب تعبيره.

يُذكر أن إدارة ترامب فرضت في نهاية عام 2019 عقوبات على الشركات المنفذة لمشروعي "السيل الشمالي-2" و"السيل التركي"، في محاولة لتعطيل استكمال خطوط الأنابيب التي تنقل الغاز الروسي إلى أوروبا. ورغم ذلك، تم استكمال بناء الخطين بدعم من السفن الروسية بحلول ديسمبر 2021.

ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الدعوات داخل الأوساط الغربية لتشديد العقوبات ضد روسيا، في ظل استمرار النزاع في أوكرانيا وتعقّد الجهود الدولية للوصول إلى تسوية دبلوماسية.

مقالات مشابهة

  • ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2
  • “غروسي” يزور إيران وروسيا تراقب وأوروبا تفرض عقوبات.. واشنطن وطهران بجولة تفاوض نووية ثانية على طاولة روما
  • بشار الأسد يلعب شد الحبل في شوارع موسكو.. الحقيقة الكاملة
  • المدافع "الشرس" عن نظام الأسد.. هل طلب اللجوء في روسيا؟
  • الاتفاق على التعاون فى القبض على المطلوبين من فلول نظام بشار الأسد
  • الخارجية الإيرانية: مواقف واشنطن المتناقضة سبب رئيس في الحوار غير المباشر
  • اللواء التابع لأحمد العودة في سوريا يحل نفسه ويسلم سلاحه لوزارة الدفاع (شاهد)
  • اللواء الثامن في سوريا يعلن حل نفسه وتسليم سلاحه لـالدفاع (شاهد)
  • الحكومة السورية تسلم واشنطن ردها على شروط تخفيف العقوبات
  • الحكومة السورية تسلم الإدارة الأمريكية ردها على شروط تخفيف العقوبات