من يتوج بكأس السوبر الإماراتي؟
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
يعد فريق شباب الأهلي، أكثر الفرق مشاركة وتتويجاً بلقب كأس السوبر الإماراتي لكرة القدم "سوبر كأس إعمار"، والذي يقام الجمعة المقبل على إستاد آل مكتوم بدبي في نسخته الـ17، ويلتقي فيه مع الوصل الذي يخوض هذه المباراة للمرة الأولى، باعتباره بطلاً للنسخة الماضية من مسابقة دوري أدنوك للمحترفين وكأس رئيس الدولة، فيما يخوض شباب الأهلي اللقاء باعتباره وصيفاً لبطل الدوري.
وجاء ثانياً من ناحية المشاركات والتتويج باللقب فريق العين بـ7 مشاركات، حقق فيها اللقب 3 مرات، والوصافة 4 مرات.
وثالثا جاء فريق الجزيرة بـ5 مشاركات، حقق اللقب في مرة واحدة والوصافة في 4 مرات.
ثم الوحدة رابعاً بـ4 مشاركات، توج خلالها باللقب في 3 نسخ، ونال الوصافة في نسخة واحدة، يليه الشارقة خامسا بـ4 مشاركات، توج خلالها باللقب مرتين، والوصافة في مثلهم، ثم فريق الإمارات سادساً بمشاركة واحدة حقق خلالها اللقب، يليه النصر بمشاركة واحدة أيضا لكنه لم يحقق اللقب، ونال الوصافة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شباب الأهلي الوصل
إقرأ أيضاً:
يامال يصوم 9 مرات متتالية من دون «قلق»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
رغم تألق «الفتى الذهبي» لامين يامال مع برشلونة في دوري أبطال أوروبا وكأس ملك إسبانيا، ومن قبلهما السوبر المحلي، وتسجيله الأهداف في هذه البطولات، إلا أنه «يصوم» حالياً عن التهديف في الدوري الإسباني منذ شهر أكتوبر الماضي، حيث لم يسجل خلال 9 مباريات متتالية في المسابقة المحلية، وإن كان صنع 4 أهداف من تمريرات حاسمة.
غير أن هذا «الصيام» في «الليجا» يعوضه زميلاه في الخط الهجومي البولندي روبرت ليفاندوفسكي والبرازيلي رافينيا، حيث يعتلي الأول صدارة ترتيب هدافي الدوري برصيد 19هدفاً، ويعيش الثاني أفضل فترات توهجه مع البارسا ويحتل المركز الثالث في الترتيب برصيد 13 هدفاً، ولا يتقدم عليه إلا الفرنسي كيليان مبابي برصيد 16 هدفاً.
وإذا كانت الأمور تسير نحو الأفضل بالنسبة لبرشلونة كفريق تحت قيادة الألماني «المحنك» هانسي فليك المدير الفني، حيث ينافس بقوة على صدارة الدوري، ولا يفصله عن ريال مدريد المتصدر إلا نقطتين فقط، وتأهل مباشرة إلى دور الـ 16 لدوري أبطال أوروبا، إلا أن يامال يمر بهذه الفترة الحرجة المتعلقة بالصيام عن تسجيل الأهداف في «الليجا»، ولكنه لا يزال فعالاً وحاسماً في المسابقات الأخرى، ما يؤكد أن موهبته مهاجماً هدافاً ليست محل شك.
وذكرت صحيفة «آس» أن الحديث حول هذه النقطة «صيام يامال عن التهديف في الليجا» يتردد كثيراً بين المراقبين وخبراء الكرة وجانب من الجماهير الكتالونية، ولكن الجهاز الفني لبرشلونة لا يساوره أدنى قلق، بل خصص تدريباً منفرداً لمساعدة يامال على تحسين «اللمسة الأخيرة» التي تسفر عن أهداف.
ولم يمنع هذا «الصيام» لامين يامال من امتلاك حصيلة جيدة من الأهداف والتمريرات الحاسمة على امتداد الموسم، حيث سجل 11 هدفاً وصنع 14 هدفاً بمختلف المسابقات التي يشارك فيها الفريق، رغم صغر سنه حيث لم يكمل بعد 18 عاماً.
وكان من الممكن أن يكون نجاح يامال في «الليجا» أفضل لولا ابتعاده لفترة بسبب الإصابة، ومن حسن حظ برشلونة وجود نجوم آخرين قادرين على صناعة الفارق بتسجيل الأهداف في «الليجا»، ما يجعل الفريق قادراً على المنافسة بقوة رغم عدم الفاعلية «المؤقت» لـ«الفتى الذهبي».