رسالة عاجلة من المصرف السوري المركزي ودبابات جيش الاحتلال على مشارف دمشق وتفاصيل تحركات بشار الأسد في روسيا| عاجل
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
رسالة عاجلة من مصرف سوريا المركزي، وتحرك مباغت لقوات الإحتلال الإسرائيلي على مشارف دمشق، وتفاصيل تحركات بشار الأسد في روسيا، والدفاع المدني السوري يوضح حقيقة وجود معتقلين تحت الأرض.
رسالة عاجلة من مصرف سوريا المركزي وجه مصرف سوريا المركزي رسالة عاجلة إلى الموانين قبل دقائق، نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، يطمئن فيها المودعين بشأن أموالهم، وسير العمل بالمصارف السورية خلال الساعات المقبلة، وقال المصرف السوري المركزي نطمئنكم على ودائعكم.
شهدت الساعات القليلة الماضية العديد من الأحداث الساخنة على الساحة الإقليمية منها الكشف عن تفاصيل جديدة في حياة بشار الأسد في روسيا بعد سقوط نظامه، إلى جانب تمركز دبابات الاحتلال الإسرائيلي على بعد 20 كيلومترًا عن دمشق، مرورًا بالانفجارات الضخمة التي شهدتها العاصمة السورية، وصولا إلى المفاجأة التي كشفها الدفاع المدني السوري بشأن حقيقة وجود معتقلين في زنازين سرية بسجن صيدنايا.
انفجارات ضخمة بالعاصمة السورية دمشقأفادت قناة «القاهرة الإخبارية» بأن هناك انفجارات ضخمة بالعاصمة السورية دمشق ومحيطها جراء غارات إسرائيلية كثيفة.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدرين عسكريين سوريين، بأن إسرائيل تهاجم قواعد جوية سورية رئيسية في أنحاء البلاد وتدمر البنية التحتية وعشرات المروحيات والطائرات، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
وذكر إعلام الاحتلال الإسرائيلي، أن هناك غارات لسلاح الطيران على سوريا لا تتوقف للحظة واحدة.
تفاصيل حياة بشار الأسد الجديدة في روسياوبعد عقود من حكمه لسوريا، يواجه بشار الأسد منعطفًا حاسمًا، فقد غادر دمشق إلى وجهة مجهولة، وسط تكهنات حول احتمالية لجوئه إلى روسيا، ما يلف مستقبل الأسد وعائلته بالغموض والترقب، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
ولعائلة الأسد علاقة طويلة الأمد مع موسكو، فقد زار بشار الأسد العاصمة الروسية مرارًا للقاء بوتين ومسؤولين آخرين، كما درس ابنه حافظ في جامعة روسية، وكتب أطروحته باللغة الروسية، وحضرت أسماء الأسد حفل تخرجه هناك العام الماضي.
دبابات الاحتلال الإسرائيلي تبعد 20 كيلومترا عن دمشقوكشفت وسائل إعلام لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيطر على 9 قرى سورية مجاورة للمنطقة العازلة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
وأوضح إعلام لبناني أن دبابات الاحتلال تمركزت بالريف الجنوبي لدمشق وتبعد 20 كيلومترًا عن العاصمة.
الدفاع المدني يكشف تفاصيل حول سجن صيدناياوأعلن الدفاع المدني السوري انتهاء عمليات البحث الشاملة في سجن صيدنايا عن زنازين أو سراديب سرية غير مكتشفة، وذلك دون إيجاد أي أماكن احتجاز جديدة، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
ويُعتقد أن بعض المعتقلين السوريين في سجن صيدنايا لم يتمكنوا من مغادرته مع المئات الذين أُطلق سراحهم خلال اليومين الماضيين، وذلك بسبب احتجازهم في مواقع شديدة الحراسة، وفقًا لروايات أهاليهم.
وأجريت عمليات بحث شاملة في سجن صيدنايا، بمشاركة فرق متخصصة من الدفاع المدني السوري وأشخاص على دراية كاملة بالسجن، ولم تُكشف أي أدلة على وجود أقبية أو سراديب سرية غير معروفة.
وشارك في عمليات البحث خمس فرق متخصصة، منها فريقان للكلاب البوليسية المدربة، بالإضافة إلى فرق دعم وإسعاف، بحثت الفرق بدقة في جميع المداخل والمخارج، وفتحات التهوية، وأنابيب الصرف الصحي والمياه، وأسلاك الكهرباء، وكابلات كاميرات المراقبة، دون العثور على أي أقبية أو سراديب غير معروفة مسبقًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوريا دمشق بشار الأسد روسيا الدفاع المدنی السوری الاحتلال الإسرائیلی القاهرة الإخباریة رسالة عاجلة سجن صیدنایا بشار الأسد فی روسیا
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: روسيا تتطلع إلى مرحلة ما بعد الأسد
أقدم أعضاء الهيئة الدبلوماسية السورية على رفع العلم السوري الجديد، وعلم المعارضة السورية في الساعة التاسعة صباحا بتوقيت العاصمة موسكو، حسبما أفاد حسين مشيك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية».
وقال «مشيك» خلال مراسلته للقناة: «حتى اللحظة أعضاء الدبلوماسية يؤكدون على انتظار التعليمات الجديدة من الحكومة السورية الجديدة، وأنّ حقبة الأسد فترة قد ولت، متابعًا: «أعضاء السفارة أكدوا أن الأسد في العاصمة الروسية موسكو».
وأضاف: «على ما يبدو أن روسيا تنظر إلى الأسد بأنه صفحة وطويت وأن المرحلة المقبلة من غير الأسد، أي أن موسكو تنتظر الإدارة الجديدة في سوريا لتبني معها علاقات جديدة».
ونقل «مشيك» تصريحات على لسان المتحدث باسم الرئاسة الروسية، الذي أكد أن بلاده تواصل اتصالاتها مع المعنيين الذين يستطيعون حماية القواعد العسكرية في سوريا، كما أكد على أن بلاده فتحت اتصالات مع قادة المعارضة السورية.
وشدد على أن قوات المعارضة قدمت ضمانات أمنية لروسيا تؤكد حماية البعثات الدبلوماسية الروسية في الأراضي السورية، بالإضافة إلى أن موسكو تتطلع إلى معرفة طبيعة النظام الجديد في سوريا، ومدى استطاعته على تطوير العلاقات مع الجانب الروسي.