أفضل الهواتف متوسطة الفئة لعام 2024 وفق تصنيفات AnTuTu
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
ديسمبر 10, 2024آخر تحديث: ديسمبر 10, 2024
المستقلة/- نشرت منصة AnTuTu الشهيرة المتخصصة في تقييم الهواتف الذكية قائمة بأفضل الهواتف متوسطة الفئة لعام 2024، حيث تميزت هذه الأجهزة بمواصفات تقنية متطورة وأداء استثنائي، ما يجعلها خيارات مثالية للمستخدمين الباحثين عن التوازن بين الأداء والتكلفة.
فيما يلي أبرز الهواتف التي تصدرت القائمة:
1.iQOO Neo10 Pro: ملك الأداء المتوسط
احتل هاتف iQOO Neo10 Pro الصدارة بفضل معالجه القوي Dimensity 9400، الذي مكنه من تحقيق 3.2 مليون نقطة في اختبارات الأداء وفق تصنيفات AnTuTu.
مواصفاته المميزة: معالج متطور يضمن تشغيل الألعاب بسلاسة. نظام تبريد خاص يسمح باستخدام الهاتف المكثف دون التأثير على الأداء. تصميم عصري يلبي احتياجات المستخدمين الشباب. 2. Redmi K80 Pro: منافس قويفي المرتبة الثانية جاء هاتف Redmi K80 Pro، الذي أطلق نهاية نوفمبر الماضي.
مميزاته البارزة: معالج Snapdragon 8 Elite، الذي حقق أكثر من 3 ملايين نقطة في اختبارات الأداء. ذواكر وصول عشوائي تصل إلى 16 غيغابايت. دعم الشحن السريع بقدرة 120 واط، مما يضمن شحن البطارية في دقائق. 3. Realme GT7 Pro: نجم الفئة المتوسطةاحتل هاتف Realme GT7 Pro المركز الثالث في القائمة، وأثبت جدارته كأحد أفضل الهواتف المتوسطة لهذا العام.
الخصائص التقنية: معالج Snapdragon 8 Elite مع أداء استثنائي. نظام تبريد يمنع ارتفاع درجة الحرارة حتى بعد ساعات من الاستخدام المكثف. شاشة بتقنيات Eco2 Sky Screen و Eco2 OLED Plus، التي تقلل استهلاك الطاقة عند تشغيل السطوع العالي. هواتف أخرى بارزة في القائمة iQOO 13 Meizu 21 Pro realme GT5 Pro iQOO 12 vivo X100s Honor Magic6 Xiaomi 14 لماذا يجب الاهتمام بالهواتف متوسطة الفئة؟تجمع هذه الأجهزة بين الأداء القوي والسعر المناسب، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لمجموعة واسعة من المستخدمين، سواء كانوا مهتمين بالألعاب أو التصوير أو حتى الاستخدام اليومي.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
وزارة المالية:أكثر من (135) تريليون ديناراً حجم الإيرادات لعام 2024
آخر تحديث: 10 فبراير 2025 - 10:44 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت وزارة المالية العراقية، اليوم الاثنين، أن حجم الإيرادات في الموازنة الاتحادية خلال 11 شهراً تجاوزت 135 تريليون دينار، فيما حذر خبير اقتصادي من الاعتماد المفرط على النفط ما يعرّض البلاد لتقلبات الاقتصاد.جاء ذلك في الجداول التي أصدرتها وزارة المالية في شباط 2025 لحسابات من كانون الثاني لغاية تشرين الثاني عام 2024 للسنة المالية الماضية والتي بيّنت أن العائدات المتاتية من النفط استقرت نحو 88%، إلا أنه ما يزال يشكل المورد الرئيسي للموازنة العامة، مما يشير إلى أن الاقتصاد الريعي هو الأساس في موازنة البلاد العامة.وأظهرت جداول المالية، أن إجمالي الإيرادات لأحد عشر شهرا من العام الماضي بلغت 135 تريليوناً و 322 ملياراً و 716 مليوناً و 694 ألفاً و 603 دنانير، مبينة ان مجموع السلف بلغت 17 ترليوناً و352 ملياراً و 387 مليوناً و 556 الفاً و 226 ديناراً. وبحسب جداول المالية فإن إيرادات النفط بلغت 119 تريليوناً و 33 ملياراً و 253 مليوناً و845 ألف دينار، وهي تشكل 88% من الموازنة العامة، في حين بلغت الإيرادات غير النفطية 16 تريليوناً و 289 ملياراً و 462 مليوناً و 848 ألف دينار، وهي تشكل 12% من موازنة العراق العامة.في السياق نفسه، قال الخبير الاقتصادي محمد الحسني، في حديث صحفي، إن “الاعتماد المفرط على النفط من شأنه أن يعرض البلاد لتقلبات الاقتصاد الكلي، من خلال ربط الاقتصاد العراقي بالعالم الخارجي”.واضاف ان “التحول من الاقتصاد الريعي إلى الاقتصاد الشامل يحتاج الى ارادة سياسية واستقرار أمني وسياسي”.واشار الى ان “الموارد الطبيعية التي يمتلكها العراق يمكن تطويرها والاعتماد عليها في تنويع القطاعات الاقتصادية وتوسيع القاعدة الإنتاجية والخروج من الريعية النفطية والعمل على خلق بيئة استثمارية مناسبة تسهم في جذب الاستثمار سواء كان محلي أو أجنبي”.