إطلاق حملة «اكتشف على فيسبوك» للاتصال مع العائلة والأصدقاء
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
انطلقت حملة "اكتشف على فيسبوك" التي تهدف إلى إبراز كيف يمكن لفيسبوك أن يكون أكثر من مجرد مكان للبقاء على اتصال مع العائلة والأصدقاء.
إنه منصة تساعد في الاكتشاف الاجتماعي، من العثور على كنوز خفية في الأحياء المحلية إلى الانضمام إلى مجموعات ملهمة والتواصل حول الاهتمامات المشتركة.
فيسبوك هو منصة تمكّن الشباب من التواصل مع أشخاص مثلهم، وتعلم مهارات وهوايات جديدة، وإطلاق العنان لإبداعهم، واستكشاف العالم من حولهم.
من خلال الانضمام إلى المجموعات التي تركز على الاهتمامات المشتركة، يمكن للمستخدمين العثور والتواصل مع أشخاص يشاركونهم شغفهم.
يوفر فيسبوك ثروة من الدروس الإرشادية والنصائح والمشورة حول كل شيء من الطهي والخبز إلى البرمجة والتصميم، ويمكّن المستخدمين من مشاركة وجهات نظرهم الفريدة مع العالم وبناء متابعين من الأفراد ذوي التفكير المماثل.
قالت ندى عنان، رئيسة قسم الاتصالات: "مصر غنية بالمواهب والشغف والتراث الثقافي الفريد". وأضافت: "يفخر فيسبوك بأن يكون منصة يمكن للمصريين من خلالها التواصل مع الأفراد ذوي الاهتمامات المشتركة، ومشاركة إبداعاتهم مع العالم. تسلط حملة" اكتشف على فيسبوك "الضوء على مجموعة متنوعة من التجارب والفرص التي يوفرها فيسبوك".
لقد تعاوننا مع صانعي محتوى تأثير ميزات فيسبوك، مما يوفر لمحة عن كيف يعزز فيسبوك الاكتشاف والتواصل.
يظل فيسبوك منصة قوية لبناء المجتمعات حول الاهتمامات المشتركة. يوفر مجموعة واسعة من المحتوى، من الأخبار والأحداث الجارية إلى الترفيه والاتصالات الشخصية. من خلال تسليط الضوء على هذه القوى وتعزيز روح المجتمع، تنجح حملة "اكتشف على فيسبوك" في إعادة وضع فيسبوك كمركز اجتماعي نابض بالحياة وديناميكي للشباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيسبوك ميزات فيسبوك التواصل مع الأفراد منصة قوية المزيد المزيد الاهتمامات المشترکة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يوسع حملة تدمير الضفة وينسحب من «نتساريم»
البلاد – رام الله
وسعت قوات الاحتلال الإسرائيلي عملياتها في الضفة الغربية، أمس (الأحد)، لتشمل مخيم “نور شمس” للاجئين شرق مدينة طولكرم، منفذة عمليات قتل ومداهمات وتدمير للمنزل والممتلكات والبنية التحتية في مخيميْ “الفارعة” جنوب طوباس وجنين، هي الأوسع والأكثر منذ إطلاق عمليتها العسكرية في الضفة الغربية المحتلة في 21 يناير الماضي، فيما انسحبت من محور “نتساريم” في غزة، في إطار تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية أن امرأتين قُتلتا، وأصيب رجل برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم نور شمس بالضفة الغربية المحتلة، وأضافت أن رهف فؤاد الأشقر 21 عامًا استشهدت برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بينما الضحية الثانية سندس جمال شلبي كانت حاملًا في الشهر الثامن عندما لقيت حتفها برصاص قوات الاحتلال. ونوهت الوزارة إلى أن الطواقم الطبية لم تتمكن من إنقاذ حياة الجنين بسبب إعاقة الاحتلال نقل المصابين إلى المستشفى، مشيرة إلى إصابة زوجها بجروح حرجة برصاص الاحتلال خلال عدوانه المستمر على مخيم نور شمس للاجئين في طولكرم.
وواصل الجيش الإسرائيلي هجماته لليوم الـ20 على التوالي في جنين ومخيمها، مخلفًا 25 ضحية وعشرات الإصابات، وتكشّف الدمار الهائل في منازل وممتلكات مواطني مخيم جنين، بعد انسحاب الاحتلال من أحياء قليلة داخله وإعادة تمركزه في أحياء أخرى، حيث ظهرت بعض البيوت، وقد سويت بالأرض بشكل كامل، فيما انتشر الدمار في الشوارع والبنى التحتية والسيارات والممتلكات الخاصة بالمواطنين، وارتفع عدد النازحين من المخيم إلى أكثر من 15 ألف شخص، بواقع 3500 أسرة متوزعين على عدة بلدات وقرى في المحافظة.
ولليوم الثامن على التوالي، واصل الاحتلال هجماته العسكرية على مخيم “الفارعة” في طوباس، وأجبر عشرات العائلات على النزوح من منازلها وإخلائها تحت تهديد السلاح، متوسعًا في مداهمة المنازل وتدمير البنية التحتية وممتلكات الفلسطينيين في المخيم.
وفي قطاع غزة، انسحب جيش الاحتلال القوات، أمس، من محور نتساريم الفاصل بين شمال وجنوب القطاع، وتمت إزالة الحواجز والمواقع العسكرية في المنطقة، ويأتي هذا الانسحاب ضمن تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي يتبقى 20 يومًا على انتهائها، يُتوقع خلالها إطلاق سراح دفعات إضافية من المحتجزين الإسرائيليين، ليصل عددهم إلى 33 رهينة، مقابل إفراج إسرائيل عن سجناء فلسطينيين في سجونها.