إطلاق حملة «اكتشف على فيسبوك» للاتصال مع العائلة والأصدقاء
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
انطلقت حملة "اكتشف على فيسبوك" التي تهدف إلى إبراز كيف يمكن لفيسبوك أن يكون أكثر من مجرد مكان للبقاء على اتصال مع العائلة والأصدقاء.
إنه منصة تساعد في الاكتشاف الاجتماعي، من العثور على كنوز خفية في الأحياء المحلية إلى الانضمام إلى مجموعات ملهمة والتواصل حول الاهتمامات المشتركة.
فيسبوك هو منصة تمكّن الشباب من التواصل مع أشخاص مثلهم، وتعلم مهارات وهوايات جديدة، وإطلاق العنان لإبداعهم، واستكشاف العالم من حولهم.
من خلال الانضمام إلى المجموعات التي تركز على الاهتمامات المشتركة، يمكن للمستخدمين العثور والتواصل مع أشخاص يشاركونهم شغفهم.
يوفر فيسبوك ثروة من الدروس الإرشادية والنصائح والمشورة حول كل شيء من الطهي والخبز إلى البرمجة والتصميم، ويمكّن المستخدمين من مشاركة وجهات نظرهم الفريدة مع العالم وبناء متابعين من الأفراد ذوي التفكير المماثل.
قالت ندى عنان، رئيسة قسم الاتصالات: "مصر غنية بالمواهب والشغف والتراث الثقافي الفريد". وأضافت: "يفخر فيسبوك بأن يكون منصة يمكن للمصريين من خلالها التواصل مع الأفراد ذوي الاهتمامات المشتركة، ومشاركة إبداعاتهم مع العالم. تسلط حملة" اكتشف على فيسبوك "الضوء على مجموعة متنوعة من التجارب والفرص التي يوفرها فيسبوك".
لقد تعاوننا مع صانعي محتوى تأثير ميزات فيسبوك، مما يوفر لمحة عن كيف يعزز فيسبوك الاكتشاف والتواصل.
يظل فيسبوك منصة قوية لبناء المجتمعات حول الاهتمامات المشتركة. يوفر مجموعة واسعة من المحتوى، من الأخبار والأحداث الجارية إلى الترفيه والاتصالات الشخصية. من خلال تسليط الضوء على هذه القوى وتعزيز روح المجتمع، تنجح حملة "اكتشف على فيسبوك" في إعادة وضع فيسبوك كمركز اجتماعي نابض بالحياة وديناميكي للشباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيسبوك ميزات فيسبوك التواصل مع الأفراد منصة قوية المزيد المزيد الاهتمامات المشترکة
إقرأ أيضاً:
المغرب يدرس إطلاق منصة رقمية لتدبير السجلات الطبية وتقليص أوقات الإنتظار في المستشفيات
زنقة 20 | الرباط
أعلنت مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة والمجموعة الفرنسية ذات المنفعة العامة “MipihSIB”، بمراكش، على هامش معرض جيتكس إفريقيا المغرب، توقيع شراكة استراتيجية لتسريع التحول الرقمي للمنظومة الصحية المغربية.
وأفاد بلاغ مشترك بأن هذا التعاون يندرج في إطار الاستراتيجية الوطنية لتحديث البنيات التحتية الصحية، ويهدف إلى جعل التكنولوجيا الرقمية رافعة للأداء والإدماج والسيادة التكنولوجية، في خدمة المغاربة.
وأضاف المصدر ذاته، أنه في مواجهة تحديات التحول الرقمي، تعمل كل من مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة والمجموعة الفرنسية “MipihSIB” على جمع خبراتهما لتطوير حلول رقمية مكيفة مع واقع النظام الصحي المغربي، وخاصة في ما يتعلق بإدارة البيانات الصحية، وتحسين رحلة علاج المريض وتحديث البنيات التحتية للمستشفيات.
وبحسب مجلس إدارة مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، لا يقتصر الأمر على رقمنة العمليات فحسب، بل يتعداها إلى إرساء أسس السيادة الرقمية في قطاع الرعاية الصحية بالمغرب، وتم تحديد مستشفيين يحظيان بالأولوية لبدء هذا التحول؛ يتمثلان في المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس في بوسكورة والمستشفى الجامعي الدولي محمد السادس في الرباط. وبحلول عام 2027، تهدف إلى زيادة الكفاءة التشغيلية في المستشفيات المعنية بنسبة 30 في المائة من خلال الرقمنة.
وستمكن هذه الشراكة المرضى المغاربة من الحصول على رعاية عالية الجودة مع تقليل أوقات الانتظار بفضل الإدارة الرقمية المحسنة.
وبالإضافة إلى تبادل المعارف، فإن هذه الشراكة ستعنى ببرنامج تشغيلي طموح، يركز على تعزيز مهارات المهنيين، وتقديم الدعم الميداني للمؤسسات الصحية المغربية، وتعميم حلول مجربة تلبي المعايير الدولية للأداء والجودة والسلامة.
وقال المدير العام لـMipihSIB، مصطفى لاسيك “نؤمن بنموذج التعاون الذي يضع الفاعلين المغاربة في قلب التحول الرقمي لنظام الرعاية الصحية الخاص بهم”.
وبفضل خبرتها التي تزيد عن 50 عاما في رقمنة نظام الرعاية الصحية الفرنسي، تقدم MipihSIB لمؤسسة مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة معرفتها التكنولوجية وخبرتها في القضايا الرقمية للمستشفيات.
وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة التي تتقاسم قيما مشتركة، وتبادل الحلول المثبتة وفق مقاربة تشاركية ، وكذا تقوية النظم الصحية في القارة الإفريقية.
ويهدف هذا التعاون الاستراتيجي إلى جعل المغرب يتموقع كمحفز للممارسات الفضلى في مجال الصحة الرقمية، من خلال تقديم نموذج يمكن أن يتكرر في الدول الأخرى في القارة المشاركة في معرض جيتكس إفريقيا.