«تعليم القاهرة» تهنئ الطلاب الفائزين في مسابقة فرسان القراءة لطلاب التحدي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
تقدم أيمن موسى وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالقاهرة بخالص التهاني القلبية للطلاب الفائزين في مسابقة فرسان القراءة لطلاب التحدي على مستوى المديرية للعام الدراسي 2022/2023
من طلاب مدارس التربية السمعية
الطالبة/ أمل هادى عبد الله
( المركز الاول ) إدارة شرق مدينة نصر
الطالبة/ بسنت محمد عبد الغفار
( المركز الثاني) إدارة حلوان التعليمية
الطالبة/ هاجر إبراهيم مبروك
( المركز الثالث) إدارة النزهة التعليمية
الطالبة/ سلمى سيد عاطف
( المركز الرابع) إدارة الساحل التعليمية
الطالب/ على أحمد على
( المركز الخامس) إدارة السيدة زينب
من طلاب مدارس التربية البصرية
الطالب/ يوسف وليد على
( المركز الأول) إدارة شرق مدينة نصر
الطالبة/ سلمى إبراهيم محمد
( المركز الثاني) إدارة شرق مدينة نصر
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التربية والتعليم طلاب المدارس مسابقة فرسان القراءة فرسان القراءة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تهدد بحرمان هارفرد من قبول الطلاب الأجانب
الاقتصاد نيوز - متابعة
هدّدت الإدارة الأميركية بمنع جامعة هارفرد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة العريقة على شرط الرئيس دونالد ترمب بخضوعها لإشراف حكومي يطال عمليات قبول الطلاب والتوظيف والتوجّه السياسي.
و"ستفقد الجامعة امتياز قبول طلاب أجانب"، بحسب وزارة الأمن الداخلي، "إذا لم تتمكن من إثبات امتثالها الكامل لمتطلّبات الإبلاغ".
يشكّل الأجانب 27.2% من طلاب هارفرد خلال السنة الدراسية الحالية، وفقاً لموقع الجامعة الإلكتروني.
"هارفرد مجرد مهزلة"
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب جدّد الأربعاء (16 نيسان 2025)، هجومه على الجامعة العريقة، مهدّداً بحرمانها من التمويل الفدرالي والإعفاء الضريبي بسبب رفضها الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق.
وكتب ترمب على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي، قائلاً: "لم يعد من الممكن اعتبار هارفرد مكاناً لائقاً للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أي من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم".
ورأى أن "هارفرد مجرد مهزلة تُعلّم الكراهية والغباء، ولا ينبغي أن تتلقى تمويلاً فدرالياً بعد الآن".
رفضت هارفرد محاولات ترمب إجبارها على الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق، على نقيض العديد من الجامعات الأخرى التي رضخت تحت وطأة ضغط شديد من البيت الأبيض.
بالمقابل، هدّد ترمب بإلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح للجامعة باعتبارها مؤسسة تعليمية غير ربحية، بعدما جمّد في وقت سابق معونات بقيمة 2.2 مليار دولار.
وطلب الرئيس الأميركي من الجامعة تغيير سياساتها، بما في ذلك كيفية اختيار الطلاب والموظفين، وإخضاع برامجها وأقسامها الأكاديمية لعمليات تدقيق.
وبرّر حملة الضغط على الجامعات بأنها رد على ما يعتبرونه "معاداة جامحة للسامية" ودعم حركة حماس الفلسطينية.
تستند الاتهامات بمعاداة السامية إلى الجدل الذي أحاط بالاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على غزة، والتي اجتاحت الجامعات العام الماضي.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام