أهلي ٢٠٠٧ يتفوق على فاركو بدوري الجمهورية
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
فاز فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد 2007 ، خارج ملعبه على فاركو بركلات الترجيح 4 - 3، بعد التعادل السلبي في المباراة التي أقيمت بين الفريقين أمس الإثنين بالإسكندرية، ضمن منافسات الجولة 11 من بطولة الجمهورية.
سجل ركلات الترجيح للأهلي كل من زيدان ناجح ومحمد رأفت ومحمد السيد وإياد مدحت، فيما أهدر كريم عيد ركلته.
وبدأ «أهلي 2007» المباراة بتشكيل مكون من:
حراسة المرمى: إياد تامر.
الدفاع: كريم عمرو - محمد السيد - إياد مدحت - كريم عيد.
الوسط: زيدان ناجح - محمد رأفت - ياسين عاطف - محمد عاطف - يوسف كامل.
الهجوم: مصطفى بهجت.
وشارك أحمد الشيخ بدلًا من ياسين عاطف، وعصام أحمد بدلًا من يوسف كامل، وعبد الله حاتم بدلًا من مصطفى بهجت.
بهذه النتيجة رفع «أهلي 2007» رصيده إلى 24 نقطة من الفوز في 6 مباريات، والتعادل والفوز بركلات الترجيح في مباراتين، والتعادل وخسارة ركلات الترجيح في مباراتين، وخسارة مباراة واحدة.
وفاز «أهلي 2007» على زد 1 - صفر، وعلى بيراميدز 2 - 1، وعلى المقاولون العرب 1 - 0، وتعادل مع غزل المحلة 1 - 1، وخسر بركلات الترجيح 4 - 5، وتعادل مع الزمالك 1 - 1، وخسر بركلات الترجيح 2 - 4، وفاز على سموحة 2 - 0، وعلى السكة الحديد 3 - 0، وخسر أمام طلائع الجيش 0 - 4، وتعادل مع المنيا 1 - 1 وفاز بركلات الترجيح 3 - 2، وفاز على البنك الأهلي 3 - 0، وتعادل مع فاركو 0 - 0، وفاز عليه بركلات الترجيح 4 - 3، مسجلًا 15 هدفًا مقابل 8 أهداف في مرماه.
ويضم الجهاز الفني لفريق أهلي 2007 كلًّا من تانر حفني مديرًا فنيًّا، ومحمد صلاح مدربًا عامًّا، ومحمود فتحي مدرب حراس المرمى، وعماد عبد الهادي إداري الفريق، وحازم عبد الرحمن طبيب الفريق، وعبد الرحمن مكي إخصائي التدليك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طلائع الجيش أهلي 2007 ركلات الترجيح فاركو بطولة الجمهورية
إقرأ أيضاً:
"ضحك كالبكاء".. "الحربجي ترامب" بيفكرني بـ"عاطف البرميل" اللي "اتكعبل" في عز جبروته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طبعا اول سؤال هيقفز عالنافوخ: ايه اللخبطة اللي في العنوان ده، وانا مضطر احكي لكم الحكاية من أولها وبكل صراحة وبدون ادعاء بطولة: فأنا، وأعوذ بالله من كلمة أنا، لما كنا في تانية ثانوي كنا كل يوم نتعرض لعلقة ساخنة على ايدي بتوع تالتة ثانوي، وكلهم كوم و"عاطف البرميل" كوم تاني.. فهو كان ابن صاحب محل طرشي عتيق زي بتاع "عمي لالو" اللي في سيدتي الجميلة ومن محاسن الصدف أنه كان يشبه الفنان محمود فرج الذي اشتهر في أدوار الفتوة والبلطجي بالعديد من الأفلام.
وكان عاطف البرميل ده الله اكبر حاجة كده زي "خوزاعة" اللي بيطلع في افلام الكفار، وكان الممثل الفتوة محمود فرج تقريبا نص حجمه.. المهم كل اعدائنا كوم والبرميل ده كوم تاني خااااالص.. فكانت الخبطة منه بانزلاق غضروفي او رباط صليبي وش، أما الشلوت فكان يجيب شرخ في الحال.. وكان اصحابي حبايبي كل يوم ياخدوا الطريحة مرتين الاولى في الفسحة والتانية في المروح.
وطبعا لظروف خاصة كنت بافضل القيام بدور المعلق على هذه المعارك والغزوات، ومن باب ابراء الذمة وحفظ ماء الوجه كنت دايما اعزم على زمايلي اني أخش معاهم في "العاركة"، لكن هما الله يبارك لهم كانوا دايما يعفوني ويقولوا لي: "كفاية عندنا جرحي.. مش ناقصة يتاخد مننا أسرى كمان.. مش هنعرف نحررك من عقاب فرج عفوا عاطف.
فأنا بطبيعة الحال كان لازم يكون ليا دور فاعل وايجابي.. فكنت قائد "حرس الشنط"، أخلي بالي منها بس، لكن مسألة حمايتها دائما كنت بافشل فيها، لأنه وبمنتهى البساطة "عيال أبو اسماعيل" بتوع تالتة ثانوي لما بيكسبوا الحرب كانوا بييجوا ياخدوا الشنط كغنائم.. وأنا طبعا كنت باشبعهم شتيمة ودعا.
المهم يرجع مرجوعنا لوجه الشبه بين "الحربجي ترامب" وعاطف البرميل: فكان هذا الفتوة لما "بيعكش" حد من فريقنا كان يصمم انه يضربه لوحده، وطبعا لازم ينكل بيه ويسففه التراب.. يمكن اكتر من اللي بيعمله عبده موته والأسطورة.. وأنا طبعا من باب الوفاء كنت اقعد احدف تراب على ظهره "في الخباثة" علشان مايعكشنيش انا كمان.. لحد ما في مرة جات حفنة تراب من اللي باحدفهم في عينه، وساعتها لقيناه عمال يصرخ زي العيال الصغيرة: "أه يا عيني يابا".. فبصينا لبعضينا وقررنا ساعتها "نستنهز" الفرصة الذهبية.. وبقي كل واحد من اصحابي يلطشه لطشة واحد يدوس على رجله ويروح زاقه والتالت يستخدم سلاح "الطوب الأعمى".. لحد ما هول لقيناه راح واقع من كتر "التلويش" اللي جنناه بيه واحنا زي النمل اللي بيتلم على الفيل.
ودي كانت زي ما بيقولوا نهاية كل مفتري.. ممكن تدخل حرب مع واحد وتنتصر.. لكن بكل تأكيد أول ما تحارب الفصل كله وتبدأ في استخدام القوة المفترية هتكون نهايتك حفنة تراب تعمي عينيك وتكتب نهايتك.
"الحربجي ت ر ا م ب" يعتقد أنه يجب أن يأمر فيطاع، يحلم فنسارع لتحقيق أوهامه دون أن يكلف نفسه عناء الغطاء وهو نائم، هو ربما يحتاج إلى 11 س ب ت م ر جديدة، ومن يدري: جميع الشواهد تؤكد أن "كعبلة الظالم" تأتيه وهو في عز غروره واتقاده أنه الأقوى بلا منازع أو منافس.. وغدا ستتذكرون ما أقوله.