تقدم مجلس إدارة النقابة العامة للنقل البري، برئاسة أشرف الدوكار، بخالص الشكر والتقدير والعرفان للجهات المعنية بالدولة المصرية ووزارة النقل، للوقوف بجانب سائقي وأصحاب سيارات النقل العالقين بالجمهورية العربية السورية، بالتعاون مع النقابة العامة للنقل البري فى حل الأزمة عن طريق فتح المعابر الحدودية مع المملكة الأردنية الشقيقة، تمهيدا لعودتهم إلى أرض الوطن سالمين.

كما تقدم مجلس إدارة النقابة العامة للعاملين بالنقل والمواصلات والمركبات السياحية وخدماتها، برئاسة  محمد أبو العباس نوفل، بخالص الشكر والتقدير والعرفان للجهات المعنية بالدولة المصرية ووزارة النقل، على وقوفهم المشرف بجانب سائقي وأصحاب سيارات النقل العالقين بالجمهورية العربية السورية.

الأحداث الجارية في سوريا 

وثمنت جهود خالد القناوي، رئيس سكرتارية النقل الدولى المبرد والجاف واللوجستيك بالنقابة العامة،للعاملين بالنقل والمواصلات وخدماتها، على تواصله الفعّال مع الجهات المعنية وتنسيقه المستمر الذي أثمر عن فتح المعابر الحدودية مع المملكة الأردنية الشقيقة، مما ساهم في تسهيل عودة السائقين وأصحاب السيارات إلى أرض الوطن سالمين.

وأكدت أن هذا الإنجاز يعكس التعاون المثمر بين الجهات الرسمية والنقابية في حماية العاملين، ويؤكد دور النقابة في مساندة أعضائها في أصعب الظروف.

وشهدت سوريا تطورات سياسية غير مسبوقة خلال الأيام القليلة الماضية، حيث تمكنت المعارضة المسلحة بقيادة محمد الجولاني قائد هيئة تحرير الشام من دخول العاصمة دمشق بعد أيام من بسط سيارتها على المدن السورية الكبرى، ما دفع بالرئيس بشار الأسد إلى مغادرة البلاد والتوجه إلى روسيا معلنا نهاية حكم عائلته للبلاد والذي دام 60 عاما.

من جانبها أعلنت روسيا أن قرار استقبال الرئيس بشار الأسد، كان إنسانيا، وجاء بقرار من الرئيس فلاديمير بوتين دون تدخل من أحد، فيما أكدت أن الفصائل الحاكمة في سوريا تعهدت بعدم التعرض للقواعد الروسية الموجودة على الأراضي السورية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سوريا روسيا بشار الأسد دمشق وزارة النقل فلاديمير بوتين المملكة الأردنية محمد الجولاني النقابة العامة للنقل البري النقابة العامة للعاملين بالنقل المزيد المزيد النقابة العامة

إقرأ أيضاً:

بناة المستقبل

نجاح كبير تحققه الإمارات بدعمها المتواصل للشباب وتأهيلهم وتمكينهم من تحقيق طموحاتهم، لدعم ودفع مسيرة التنمية الزاهرة. والنتائج دائماً مبهرة، خاصة في قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بدليل تأسيس شباب الوطن خلال عام 2024 نحو 25 ألف شركة جديدة.

عدد كبير من المشاريع الجديدة يعكس انطلاقها خلال 12 شهراً فقط، مدى جاذبية الدولة وقدرتها على استقطاب المواهب والكفاءات ورؤوس الأموال، برسوخ بنيتها التحتية وقوة منظومتها التشريعية وكفاءتها الاقتصادية ومتانة ملاءتها المالية، مما يعزز مكانتها كبيئة حاضنة ووجهة إقليمية وعالمية رائدة لريادة الأعمال، ومركز حيوي ونموذجي لانطلاق الشركات الجديدة، بكل سهولة ويسر، بتصفير البيروقراطية وزيادة الحوافز التشجيعية. وبتوجيهات القيادة الرشيدة، تواصل الدولة مساندة الشباب، بمبادرات خلاقة تشمل التمويل الميسّر والبرامج التدريبية وربطهم بخبراء الصناعة والمستثمرين، لصقل مهاراتهم، حتى يحققوا أحلامهم بالمساهمة في رحلة النجاح والبناء والتشييد باعتبارهم قادة الغد وأمل المستقبل، لتعزيز تنافسية الإمارات خاصة في ريادة الأعمال، في ضوء مستهدفات «رؤية نحن الإمارات 2031». وكالعهد بهم دوماً، أثبت شباب الوطن أنهم على قدر التحدي، بنجاحهم في الاستفادة من المنظومات الفعالة التي تقدمها الدولة لزيادة فرص نجاحهم كرجال أعمال من 30% إلى 50% بحلول 2031.

أخبار ذات صلة جبل جيس يسجل أقل درجة حرارة على الدولة ميلان.. «صيد المعاناة»

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا: مهلة حتى إبريل المقبل لإحلال سيارات البيك آب وتيسيرات للمستفيدين
  • وزير الخارجية يستعرض مع قيادات «هادسون» الأمريكي جهود مصر لإعادة إعمار غزة
  • محافظ المنيا يمنح مهلة شهرين للجادين في إحلال سيارات «البيك أب»
  • هل يستعيد قطاع النقل في سوريا عافيته بعدما أهمله الأسد؟
  • محافظ الوادي الجديد يتفقّد أعمال مبادرة إعادة استخدام الكتب الدراسية
  • مستشار السوداني: الحكومة اتخذت خطوات لإعادة النهوض بالصناعة التحويلية
  • نداء عاجل إلى السائقين
  • بناة المستقبل
  • الشيباني: بحثنا مع الجزائر جهود رفع العقوبات الدولية عن سوريا
  • برلمانية: جهود مصر لإعادة إعمار غزة يعكس التزامها الراسخ بتعزيز السلام والاستقرار