«الإفتاء» توضح حكم إجراء عملية تجميل لإزالة آثار جرح قديم
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أجابت دار الإفتاء المصرية، على تساؤل مفاده: «هل يجوز إجراء عملية تجميل لإزالة آثار جرح قديم؟»؛ إذ يرغب البعض في إجراء هذه النوعية من العمليات بسبب استشعارهم بالحرج من آثار هذه الجروح فيرغبون في إخفاءها، إلا أنهم قد لا يعلموا ما حكم ذلك الأمر في الشرع، وهو ما توضحه «الإفتاء».
هل يجوز إجراء عملية تجميل لإزالة آثار جرح قديم؟وقال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في إجابته على تساؤل هل يجوز إجراء عملية تجميل لإزالة آثار جرح قديم، إنه في هذه الحالة يجوز شرعا إجراء هذه النوعية من العمليات.
وأوضح «وسام» في مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية، عبر قناتها الرسمية على منصة «يوتيوب»، في الحديث عن حكم إجراء عملية تجميل لإزالة آثار جرح قديم، إن الإجازة في إجراء هذه النوعية من العمليات تأتي لأن إجراءها يكون بسبب إزالة عيب لم يكن موجودا، أو ليس من أصل الخلقة، لذلك فلا مانع من هذا الأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإفتاء حكم عمليات التجميل حكم التجميل دار الإفتاء
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» توضح موعد انتهاء وقت أذكار الصباح والمساء
متى ينتهي وقت أذكار الصباح والمساء؟، سؤال يتردد كثيرا من بعض المسلمين، خاصة أنها من السنن التي حث النبي صلى الله عليه وسلم أمته على الالتزام بها.
متى ينتهي وقت أذكار الصباح والمساء؟وأوضحت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن العلماء اختلفوا في تحديد وقت أذكار المساء والصباح، بداية ونهاية، مشيرة إلى أن منهم من يرى أن وقت أذكار الصباح يبدأ بعد طلوع الفجر، وينتهي بطلوع الشمس، ومنهم من يقول إن وقت الأذكار ينتهي بانتهاء الضحى.
وتابعت: «لكن الوقت المختار لوقت أذكار الصباح، هو من طلوع الفجر إلى ارتفاع الشمس، وأما أذكار المساء فمن العلماء من يرى أن وقت أذكار المساء يبدأ من وقت العصر وينتهي بغروب الشمس، ومنهم من يرى أن وقت أذكار المساء يمتد إلى ثلث الليل، وذهب بعضهم إلى أن بداية أذكار المساء تكون بعد الغروب».
أذكار الصباح كاملةاللهمَّ بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموتُ وإليك النُّشورُ
بسم اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ» (ثلاث مرات).
أَصبَحْنا على فِطرةِ الإسلامِ، وكَلِمةِ الإخلاصِ، ودِينِ نَبيِّنا محمَّدٍ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- ومِلَّةِ أبِينا إبراهيمَ، حَنيفًا مُسلِمًا، وما كان مِنَ المُشرِكينَ.
أصبَحْنا وأصبَح المُلْكُ للهِ، والحمدُ للهِ، أسأَلُكَ مِن خيرِ هذا اليومِ ومِن خيرِ ما فيه وخيرِ ما بعدَه، وأعوذُ بكَ مِن الكسَلِ والهرَمِ وسوءِ العُمُرِ وفتنةِ الدَّجَّالِ وعذابِ القبرِ.
اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في دِيني ودنيايَ وأهلي ومالي، اللهمَّ استُرْ عوراتي وآمِنْ روعاتي، واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي.
رضيتُ باللهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نبيًّا.
يا حيُّ يا قيومُ برحمتك أستغيثُ، أَصلِحْ لي شأني كلَّه، ولا تَكِلْني إلى نفسي طرفَةَ عَينٍ أبدًا.
لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريك له له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ.
اللهمَّ إني أسألُك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا.
اللَّهُمَّ أنتَ ربِّي لا إلَهَ إلَّا أنتَ خلَقتَني وأَنا عبدُكَ وأَنا على عَهْدِكَ ووعدِكَ ما استطَعتُ أعوذُ بِكَ من شرِّ ما صنعتُ أبوءُ لَكَ بنعمتِكَ عليَّ وأبوءُ بذَنبي فاغفِر لي فإنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ.
حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (سبع مرات).
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، سُبْحَانَ اللهِ رِضَا نَفْسِهِ، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، (ثلاث مرات).