إسكتلندا.. انتشال حطام طائرة بعد أكثر من عام على اختفائها
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الشرطة الإسكتلندية، أعلنت انتشال حطام طائرة من البحر اختفت منذ أكثر من عام وبها رفات بشرية.
وأشارت الشرطة المحلية في بيانها، إلى أن الحطام يعود إلى طائرة من طراز "سيسنا 172" مسجلة في ألمانيا، وكانت قد اختفت في بحر الشمال بين الجزر الإسكتلندية والنرويج في سبتمبر الماضي.
وأضاف بيان الشرطة الإسكتلندية، أن الطائرة الألمانية الخفيفة من طراز "سيسنا 172"، عثر عليها يوم الجمعة الماضي شمال شرق ليرويك المركز الإداري لجزر إسكتلندا، كما تم سحبها إلى الشاطئ بواسطة قارب صيد يوم الأحد الماضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسكتلندا انتشال حطام طائرة عام اختفاء الشرطة الاسكتلندية
إقرأ أيضاً:
مجلة ناشيونال ريفيو: اليمنيون حوّلوا مقاتلة إف 18سوبر إلى غواصة
ووفقًا للتقرير، فقد سقطت مقاتلة من طراز F/A-18E Super Hornet تابعة للبحرية الأميركية في البحر، بعد أن فقدت السيطرة أثناء سحبها على متن حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس. ترومان" (USS Harry S. Truman)، نتيجة انعطاف حاد اضطرت الحاملة للقيام به لتفادي نيران يمنية، وفقًا لما أفادت به مصادر عسكرية أميركية.
وأكدت البحرية أن الطائرة ومركبة السحب سقطتا في البحر، بينما نجا الطاقم بأمان وأصيب أحد البحارة بجروح طفيفة.
ويُقدر ثمن الطائرة بأكثر من 60 مليون دولار، وهو ما اعتبره التقرير مؤشرًا على ارتفاع كلفة العمليات الأميركية في المنطقة.
ويأتي هذا الحادث بعد سلسلة من الخسائر الأخرى، حيث تمكن اليمنيون من إسقاط سبع طائرات مسيّرة أميركية من طراز "ريبر MQ-9" خلال أقل من ستة أسابيع، ثلاث منها خلال الأسبوع الأخير فقط، بقيمة إجمالية تفوق 200 مليون دولار.
وقال الكاتب رغم أن القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) أكدت أن القوات الأميركية لا تزال "قادرة على تنفيذ مهامها"، فإن هذه الخسائر الميدانية تطرح تساؤلات حول فعالية الحملة العسكرية الأميركية، خاصة في ظل تنفيذ أكثر من 800 ضربة جوية ضد أهداف حوثية منذ بداية الحملة، شملت مواقع قيادة ومرافق تصنيع وتخزين أسلحة متقدمة.
وانتقد التقرير وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث لعدم تقديمه احاطات إعلامية مفصلة حول العمليات في اليمن، على عكس الاحاطات التي قدمها وزراء دفاع سابقون خلال حروب الخليج وأفغانستان والعراق.
وأشار إلى أن القيادة المركزية الأمريكية تتحفظ على الكشف عن تفاصيل العمليات لأسباب أمنية، لكن هذا الحذر يحد من إطلاع الرأي العام الأمريكي على تطورات الصراع واختتم الكاتب ان الحادث الأخير في البحر الأحمر يؤكد تصاعد التحديات التي تواجهها القوات الأمريكية في مواجهة الحوثيين