"أيام ما كان قلبي لسه معايا"| أنوسة كوتة تنشر صورة لها مع محمد رحيم
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت أنوسة كوتة زوجة الملحن الراحل محمد رحيم على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صوره لها مع زوجها الراحل.
وعلقت أنوسة كوتة على الصورة برسالة وكلمات مؤثرة "أيام ما قلبي كان لسه معايا"، في رسالة منها على زوجها الراحل محمد رحيم.
منشور زوجة محمد رحيمأعلنت أنوسة كوتة أنها ستقاضي كل من تعرض بالشائعات والأخبار المغلوطة عن وفاة الملحن محمد رحيم، وذلك بعد تقرير الطب الشرعي الذي نفى وجود شبهة جنائية في وفاة رحيم.
يشار إلى أن الملحن محمد رحيم قد قدم عدد كبير من الألحان الغنائية لأهم وأبرز نجوم العالم العربي، منهم الهضبة عمرو دياب، الكينج محمد منير، اليسا، إيهاب توفيق، محمد فؤاد، هشام عباس، مصطفى قمر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زوجة محمد رحيم محمد رحيم الملحن محمد رحيم عمرو دياب إليسا محمد منير أنوسة کوتة محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
خدعتها بوجود أفعى وقتلتها بالسم.. الإعدام لقاتلة ابنة زوجها في الأردن
أصدرت محكمة الجنايات الكبرى في الأردن حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت بحق زوجة الأب التي أقدمت على قتل ابنة زوجها باستخدام السم، وذلك بعد أن اكتشفت الضحية وجود علاقة غير شرعية بين زوجة والدها و"ابن الجيران" المراهق.
وبحسب قرار المحكمة، فإن الجانية، وهي زوجة ثانية لوالد الضحية وتحمل جنسية عربية، كانت تعيش مع الفتاة في المنزل نفسه، وخلال تلك الفترة، نشأت علاقة غير شرعية بينها وبين شاب قاصر من الجيران، حيث كانا يتواصلان عبر تطبيق "واتس آب" مستخدمين رموزاً متفق عليها لتبادل الرسائل.
وقبل عشرين يوماً من وقوع الجريمة، اكتشفت الضحية تلك المحادثات المشبوهة بين المتهمة و"ابن الجيران"، ما أثار شكوكها، فقامت باستخدام هاتف المتهمة لمراسلة المراهق بنفسها للتأكد من طبيعة العلاقة بينهما. وعندما هددت الفتاة زوجة أبيها بكشف أمرها، قررت الأخيرة التخلص منها.
ووضعت الجانية خطة محكمة لقتل الفتاة، حيث لجأت إلى استخدام سم "اللانيت" القاتل لتنفيذ جريمتها.
وفي يوم الحادثة، أوهمت الضحية بوجود أفعى في المنزل، وطلبت منها إحضار السم من مزرعة والدها بحجة التخلص منها. وبعد أن حصلت على المادة السامة، قامت بمزجها بالماء، ثم دخلت إلى غرفة الضحية في وقت لاحق وأيقظتها، وعندما طلبت الفتاة شرب الماء، أعطتها زوجة أبيها المحلول السام بالكامل، ما أدى إلى إصابتها بالتسمم الحاد.
ولم تكتفِ الجانية بتنفيذ الجريمة، بل حاولت إخفاء الأدلة من خلال حرق الزجاجة التي استخدمتها في تحضير السم، لكن التحقيقات قادت إلى كشف حقيقة ما حدث.
وتم اكتشاف الجريمة عندما دخلت زوجة والد الضحية (الزوجة الأولى)، وشاهدت الزبد يخرج من فم الضحية، التي نُقلت إلى المستشفى في محاولة لإنقاذها، لكنها فارقت الحياة متأثرة بآثار السم القاتل.
وبعد استكمال التحقيقات، ثبتت إدانة الجانية بارتكاب جريمة قتل عمد مع سبق الإصرار، وجرّمتها المحكمة بموجب المادة 328/1 من قانون العقوبات الأردني، لتصدر بحقها حكم الإعدام شنقاً حتى الموت. كما تمت محاكمة "ابن الجيران" المراهق أمام المحكمة المختصة، نظراً لدوره في الأحداث التي سبقت الجريمة.