أشرف عبدالباقي: أسعى لترك بصمة في الكوميديا المصرية وليس النجاح الشخصي (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أكد الفنان أشرف عبدالباقي، أنه منذ أن كان صغيرا وهو معجب بالفنان الكبير عادل أدهم، وهو أجمل شرير في السينما، مشيرا إلى أن الفنان عادل أدهم كان يقدم أدوار الشر بعبقرية كبيرة.
وقال أشرف عبدالباقي، خلال لقاء له لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياة”: "أتمنى أن أعيش في جزيرة على البحر، وأشارك النجمة العالمية أنجلينا جولي على العشاء ونتعشى كوارع".
وكشف الفنان أشرف عبد الباقي، عن تفاصيل حياة ابنته زينة، معلقا "بتحب الخضار والسمك، وهي بتخاف من الأماكن المغلقة، ولديها عادة كويسة إنها بتركز في عملها بقوة، وبتحب الأفلام الرومانسية”.
الاستمرارية في تقديم المواهب الجديدةوأوضح أشرف عبدالباقي، أنه يسعى إلى الاستمرارية في تقديم المواهب الجديدة، مشيرا إلى أن رسالته في الحياة ليست فقط النجاح الشخصي، بل أيضًا ترك بصمة في الكوميديا المصرية.
وقال أشرف عبد الباقي، أن نجاحه لا يقتصر على كونه أحد أبرز نجوم الكوميديا في مصر، بل يمتد إلى إسهاماته في تقديم نجوم الكوميديا الجدد إلى الساحة الفنية.
وتابع الفنان أشرف عبد الباقي، أنه فخور بدور مدرسة الفن التي شارك في تأسيسها، حيث أصبح العديد من الوجوه الكوميدية البارزة اليوم من خريجي تجربته المسرحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أشرف عبدالباقي الكوميديا عادل أدهم بوابة الوفد أشرف عبدالباقی
إقرأ أيضاً:
مجازة أبطال فيديو تقديم الورود داخل مدرسة بالشرقية ونقلهم للعمل ببحر البقر
أكد مصدر بمديرية التربية والتعليم بمحافظة الشرقية، أنه تم إحالة واقعة قيام مدرسة بإحدي مداري مركز الحسينية بإهداء زوجها باقة من الورود وتقبيل يديه داخل المدرسة للتحقيق، مشيراً إلي أنه تم نقلهم للعمل بإحدي مدارس بحر البقر مع مجازاة كلا منهما بخصم ٧ ايام من راتبهم مع استمرار التحقيق معهم.
واضاف المصدر ان هذة القرارات تعد أولية مع استمرار التحقيق معهما ومن المتوقع تغليظ العقوبة في حالة ما أسفرت نتيجة التحقيق.
واشار المصدر إلى أن الزوج والزوجة يعملان بإحدي المدارس وتم إحالتهم للتحقيق، عقب تداول مقطع الفيديو من قبل رواد موقع التواصل الاجتماعى “فيسبوك".
وتباينت ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ما بين مؤيد ومعارض لما فعلته الزوجة مصحوبة بعدد من التعليقات الساخرة تارة والمتعاطفة مع الزوجة تارة أخرى.