حب جديد يُنسيك الماضي.. حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 10 ديسمبر 2024
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
مولود برج الجدي دقيق في اختياره للشريك، يبحث عن من يستوعب نفسيته ويفهم تركيبته النفسية، لا يدخل في علاقة عابرة أو غير جدية، بل يسعى إلى الحب الحقيقي، الذي يتوافق مع الصورة المثالية التي يحملها في ذهنه لشريك حياته، وإذا لم تتطابق مواصفات الفتاة التي يلتقيها مع تلك الصورة، فإنه قد يتجاهلها حتى لو كان معجبًا بها.
من مشاهير برج الجدي «جورج وسوف، وسميرة سعيد، عمرو يوسف، وياسمين عبد العزيز، وأنغام، ونجوى فؤاد، والفنانون الراحلون سمير غانم ودلال عبد العزيز ومحمود المليجي»، لذا نقدم حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 10 ديسمبر 2024 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقًا لخبراء الفلك.
حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 10 ديسمبر 2024لا يمكنك أن تبتعد عن المحيطين بك لأن ذلك يؤدي إلى حدوث بعض المشكلات، وسوف تغضب لأنك ستسمع كلاماً لن يعجبك عن أحد الأشخاص، وينصحك الفلك بأن تتفاوض مع الزملاء لتصل إلى التسويات المناسبة، ولا تنتقم من المحيطين بك لأنهم لم يخطئوا بحقّك.
يخبرك الفلك يا برج الجدي أنه يتم قريبًا إعلان زواج أو خطوبة، أو حب جديد يُنسيك الشريك الماضي بكل مآسيه.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد المهنيتابع أعمالك ولاحق الأشخاص الذين تربطك معهم معاملات لإنجازها بالوقت المحدد، وينصحك الفلك يا برج الجدي أن تتواصل مع إدارتك لتتعرف على عملك بشكل أفضل.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد الصحينظافتك الشخصية هي سبيلك للبعد عن المشاكل المرتبطة بالعدوى في الفترة المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجدي حظك اليوم برج الجدي الأبراج الفلك الحظ برج الجدی حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 1.2 مليون سوري عادوا إلى مناطقهم منذ ديسمبر
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا، آدم عبد المولى، أن 1.2 مليون سوري عادوا إلى مناطقهم الأصلية منذ ديسمبر الماضي، مع تولي الإدارة الجديدة مقاليد الحكم في البلاد.
وشارك عبدالمولى في مؤتمر صحفي يومي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك عبر منصة رقمية من دمشق، مقدماً للصحفيين معلومات عن آخر التطورات في سوريا.
وبحسب عبدالمولى، فقد عاد 885 ألف نازح داخل سوريا إلى مدنهم وقراهم، فيما رجع 302 ألف لاجئ من خارج البلاد إلى سوريا.
وأشار إلى أن «100 ألف فقط من أصل مليوني نازح موجودين شمال غرب سوريا عادوا لمدنهم، ويرجع ذلك لحد كبير إلى الافتقار للخدمات الأساسية والمخاطر الأمنية وفقدان الوثائق القانونية».
واعتبر المنسق الأممي أن «سوريا تقف عند منعطف حاسم، مع بدء الحقبة الجديدة في الثامن من ديسمبر، حاملة معها الأمل في السلام والاستقرار، لكن 14 عاماً من الصراع خلفت 16.5 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية».
وأضاف: «هذا ما جعل سوريا واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم».
من جانب آخر، قال المنسق الأممي إن الوصول إلى مناطق مثل ريف إدلب واللاذقية وشرق حلب أصبح أسهل، وإن عدد قوافل المساعدات القادمة من تركيا وصل إلى 678 قافلة منذ بداية العام الجاري.
وأضاف عبدالمولى أن «تمويل خطة الاستجابة الإنسانية في 2024 كان غير كاف للغاية، ولم يتم توفير سوى حوالي 35 بالمئة من مبلغ 4.1 مليار دولار المطلوب للفترة من يناير إلى مارس من العام الجاري».
ولفت إلى أن الألغام الأرضية ومخلفات المتفجرات الأخرى تشكل تهديداً كبيراً للسكان في سوريا، وأن أكثر من 600 شخص فقدوا حياتهم نتيجة لهذه المتفجرات منذ ديسمبر الماضي، وأن ما يقرب من ثلث هؤلاء الضحايا من الأطفال.