الاستفزازات مستمرة.. مظاهرة جديدة لحرق المصحف في السويد
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
ذكرت صحيفة “افتونبلاديت”، اليوم الخميس، أن الشرطة السويدية منحت الإذن للمظاهرة القادمة لحرق القرآن الكريم المقررة يوم الجمعة، التي ستقام بالقرب من السفارة الإيرانية في ستوكهولم.
وقالت الصحيفة: "غدا في السفارة الإيرانية في ستوكهولم، من المقرر حرق القرآن، وافقت الشرطة على طلب عقد اجتماع".
وفي وقت سابق من اليوم، رفع جهاز الأمن السويدي "المخابرات السويدية"، مستوى الإنذار الأمني المرتبط بخطر حصول أعمال إرهابية بعد إحراق نسخ من المصحف.
وقال جهاز الأمن السويدي، إن هناك تدهوراً تدريجياً لحالة التهديد الأمني في السويد هذا العام، لافتا إلى أنه تم رفع مستوى الإنذار من التهديدات الأمنية في البلاد من الثالث إلى الرابع.
بسبب حرق نسخ للمصحف.. السويد ترفع مستوى التهديدات الأمنية في البلاد إلى الرابع وزير العدل التركي: السويد لم تلب أيا من طلباتنا لتسليم الإرهابيينونظمت العديد من مظاهرات حرق القرآن في السويد والدنمارك في الأسابيع الأخيرة. وقد نددت معظم الدول الإسلامية بالمظاهرات، واستدعى بعضها سفيري السويد والدنمارك لإعطائهم ملاحظات احتجاجية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القرآن حرق القران القران الكريم السويد
إقرأ أيضاً:
رغم اغلاق المخيمات.. مدارس العرب في كردستان مستمرة ولكن من يديرها؟
بغداد اليوم-بغداد
أكد النائب عن محافظة نينوى شيروان الدوبرداني، اليوم الثلاثاء (2 تموز 2024)، أن مدارس النازحين في إقليم كردستان ستستمر في دوامها العام المقبل.
وقال دوبرداني في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "حتى الآن لم يتم الإقرار بشأن الجهة التي ستدير تلك المدارس، ولكن قرار التمديد تم اتخاذه من قبل رئيس الوزراء، وبقيت الإجراءات اللوجستية فقط".
وأضاف أنه "على الأغلب سيتم فتح أقسام بمحافظات كردستان لإدارة تلك المدارس وترتبط بالمحافظات القريبة من الإقليم مثل كركوك وأربيل ودهوك".
وأشار إلى أنه "حتى موضوع غلق المخيمات فيه استعجال كبيرة ومحاولة لصناعة إنجاز على الرغم من العديد من المناطق ما تزال تعاني من الدمار الشديد ولا توجد فيها المقومات، والعوائل ستتنقل من من نزوح إلى نزوح آخر في مناطقها".
وكان رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني قد استجاب لطلبات الابقاء على المدارس العربية في كردستان، بعد ان قررت وزارة التربية اغلاق المدارس بالتزامن مع تحديد 30 تموز الحالي موعدا نهائيا لاغلاق مخيمات النازحين في كردستان بالكامل، الا ان العديد من السكانين في كردستان من العرب طالبوا بالابقاء على المدارس لوجود الكثير من العرب المقيمين في كردستان.