عصبية وعنيدة .. ياسمين رئيس تكشف عن شخصيتها في مسلسل رقم سري
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أكدت الفنانة ياسمين رئيس، أن شخصيتها في مسلسل “رقم سري”، مركبة وتخدع المحامى وتعطيه معلومات خطأ، مشيرة إلى أنه كان لديها قلق كبير قبل إنطلاق المسلسل، ولكنها كنت سعيدة بالنجاح الذي تحقق.
قالت ياسمين رئيس، خلال لقاء لها لبرنامج “صاحبة السعادة”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن شخصيتى فى مسلسل "رقم سرى" عنيدة وعصبية معلقة “انا فى حياتى بتعصب كتير والحمد لله بعدت عن العصبية بسبب ألم شعرت به فى رأسى وكنت مضغوطة فى حياتى”.
تابعت الفنانة ياسمين رئيس، أن من أفضل المشاهد التى بحبها وهى أنه أكون مستفزة وهادئة، وأتعامل ببرود.
انتهت النجمة ياسمين رئيس والنجم صدقي صخر من تصوير مسلسل رقم سري، الذي يذاع في الوقت الحالي على قناة dmc ومنصة watch it الإلكترونية، وحقق العمل نجاحًا كبيرًا.
مسلسل رقم سري من بطولة ياسمين رئيس، صدقي صخر، عمرو وهبة، نادين أحمد، أحمد الرافعي، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج محمد عبد التواب، وتدور أحداثه حول الذكاء الاصطناعي.
وفي سياق آخر، يعرض لياسمين رئيس يوم 18 ديسمبر فيلم الهنا اللي أنا فيه، ويضم العمل عدد كبير من النجوم، ومن أبرزهم: كريم محمود عبد العزيز، دينا الشربيني، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي.
ويعرض لصدقي صخر في الوقت الحالي الجزء الثاني من بودكاست كلام عائلي، الذي يستضيف فيه عدد كبير من النجوم متخصصين للحديث عن عائلاتهم والعلاقات والأولاد والزواج وغيرها من مواضيع اجتماعية، ومن أبرزهم: أشرف عبد الباقي وفيفي عبده وغيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين رئيس العصبية برنامج صاحبة السعادة مسلسل رقم سري رقم سرى المزيد المزيد یاسمین رئیس رقم سری
إقرأ أيضاً:
نائبة رئيس الوزراء الأوكراني تكشف بنود اتفاق المعادن المبرم بين كييف وواشنطن
أوكرانيا – كشفت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني يوليا سفيريدينكو عن أبرز بنود اتفاق المعادن المبرم بين كييف وواشنطن مشيرة إلى أن الاتفاق نص صراحة على “احتفاظ أوكرانيا بكامل سيادتها على مواردها”.
وكتبت سفيريدينكو في حسابها على منصة “فيسبوك” موضحة بنود الاتفاق:
جميع الموارد على أراضينا وفي مياهنا الإقليمية ملكٌ لأوكرانيا. الدولة الأوكرانية هي التي تُحدد مكان استخراجها وماهيته. تبقى الموارد الباطنية ملكا أوكرانيا – وهذا مثبت في الاتفاق. بعد الاتفاق، وقع فلاديمير زيلينسكي والرئيس دونالد ترامب، إلى جانب وزير المالية سكوت بيسنت، اتفاقية لإنشاء صندوق استثمار لإعادة إعمار الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا. تم تأسيس الصندوق بنسبة 50/50. سندير هذا الصندوق بالتعاون مع الولايات المتحدة. لن يكون لأي من الطرفين قرار حاسم، وسيعكس ذلك شراكة متساوية بين أوكرانيا والولايات المتحدة. لا ينص الاتفاق على أي تغييرات في عمليات الخصخصة أو إدارة الشركات المملوكة للدولة، بل سيظل ملكا لأوكرانيا. وستبقى شركاتٌ مثل “أوكرنافتا” أو “إنيرغوأتوم” ملكا للدولة. الاتفاق لم يأت على ذكر أي التزامات ديون على أوكرانيا تجاه الولايات المتحدة. سيسمح تطبيق الاتفاق لكلا البلدين بتوسيع إمكاناتهما الاقتصادية من خلال التعاون والاستثمار المتساويين. الاتفاق لا يتضمن أي التزامات مالية على أوكرانيا على شكل ديون تجاه الولايات المتحدة، بل يقوم على شراكة استثمارية متكافئة تهدف إلى تعزيز القدرات الاقتصادية للبلدين الاتفاق يتماشى مع الدستور الأوكراني ولا يتعارض مع أي التزامات دولية لكييف، كما لا يغير من المسار الأوروبي للدولة. ويُعد الاتفاق بمثابة رسالة ثقة للمستثمرين العالميين بشأن استقرار واستدامة التعاون مع أوكرانيا. سيُمول الصندوق بنسبة 50% من إيرادات التراخيص الجديدة لمشاريع المواد الخام الحيوية ومشاريع النفط والغاز. ولا تشمل مصادر التمويل المشاريع القائمة أو المدرجة مسبقًا في الموازنة. ويستهدف الاتفاق التعاون الاستراتيجي طويل الأمد. لا يتطلب تنفيذ الاتفاق سوى تعديلات موضعية في قانون الموازنة، على أن يصادق البرلمان الأوكراني على الاتفاق. تدعم الحكومة الأمريكية الصندوق من خلال وكالة تمويل التنمية (DFC)، مما سيساعدنا في جذب الاستثمارات والتكنولوجيا من المؤسسات والشركات في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى داعمة ضد روسيا. ويُعتبر نقل التكنولوجيا وتطويرها عنصرًا رئيسيًا في الاتفاق، إلى جانب التمويل. لا إيرادات مداخيل ومساهمات الصندوق لأي ضرائب في الولايات المتحدة أو أوكرانيا، بما يضمن تحقيق أعلى عوائد استثمارية ممكنة. ستساهم الولايات المتحدة في رأس مال الصندوق عبر تمويل مباشر، أو من خلال مساعدات إضافية (مثل منظومات الدفاع الجوي لأوكرانيا). أما أوكرانيا فستسهم بنسبة 50% من إيرادات ميزانية الدولة من الإيجارات الجديدة الناتجة عن تراخيص استخراج الموارد، ويمكنها زيادة مساهماتها حسب الحاجة. علاوة على ذلك، سيستثمر الصندوق في مشاريع استخراج الموارد الطبيعية والنفط والغاز، إضافة إلى البنية التحتية ذات الصلة أو مشاريع إعادة التدوير. وستحدد المشاريع بالتوافق بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، على أن تنفذ حصريا داخل الأراضي الأوكرانية. من المتوقع أن يُعاد استثمار جميع أرباح الصندوق خلال أول عشر سنوات في مشاريع داخل أوكرانيا، دون توزيع أرباح خلال هذه الفترة، بما يدعم الإعمار والتنمية. سيتم مناقشة هذه الشروط لاحقا. تم إعداد نسخة من الاتفاق تضمن مصالح كلا الطرفين على المدى الطويل. ويعكس التزام الولايات المتحدة بتحقيق السلام المستدام في أوكرانيا، واعترافها بمساهمة كييف في الأمن الدولي من خلال تخلّيها عن ترسانتها النووية. كما يشكل هذا الاتفاق التزاما أمريكيا بمساندة جهود أوكرانيا في الأمن والإعمار وإعادة الإعمار.وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أعلنت في بيان لها مساء يوم الأربعاء، توقيع اتفاقية المعادن الأرضية النادرة بين الولايات المتحدة و أوكرانيا.يذكر أن التوقيع على الصفقة انهار في أواخر فبراير عندما حضر زيلينسكي إلى البيت الأبيض وتعرض لتوبيخ من الرئيس دونالد ترامب بسبب عدم احترامه لمضيفه، بينما وصف نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس الضيف القادم من كييف بأنه ناكر للجميل. وطُلب من زيلينسكي مغادرة البيت الأبيض بعد مشادة كلامية علنية.
المصدر: RT