مدير إدارة التجنيد والتعبئة: 5 ملايين خدمة تجنيدية تقدم للمواطنين سنويا
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء محمد صبحي مهنا مدير إدارة التجنيد والتعبئة بالقوات المسلحة، أن 5 مليون خدمة تجنيدية تقدم للمواطنين سنويا، موضحا أن 95% من الخدمات التجنيدية تقدما إلكترونيا.
وأضاف مهنا، في حواره مع الإعلامي نشات الديهي في برنامج " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن "، أن إدارة التجنيد والتعبئة إحدى الإدارات التابعة لهيئة التنظيم والإدارة وهي إحدى المؤسسات الخدمية بالقوات المسلحة.
وأوضح أن:" 95 % من الخدمات التجنيدية المقدمة تتم من خلال الموقع الإلكتروني لإدارة التجنيد والتعبئة والـ 5 % المتبقية التي تقدم من الإدارات، وتكون للإجراء الذي يستوجب تواجد الشاب بنفسه في الإدارات ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدير إدارة التجنيد والتعبئة القوات المسلحة التجنید والتعبئة
إقرأ أيضاً:
مدير المستشفيات الميدانية بغزة: مليون شخص يفتقدون خدمة الإسعاف والطوارئ
وكالات ـ يمانيون
أكد مدير المستشفيات الميدانية في قطاع غزة الدكتور مروان الهمص، اليوم الأحد ، أنه بخروج المشفى المعمداني من الخدمة فإن نحو مليون شخص باتوا يفتقدون خدمة الإسعاف والطوارئ
وقال الهمص في تصريحات صحفية: “خلال 40 يوماً لم يدخل إلى القطاع أي حبة دواء أو مستلزمات طبية أو وقود”.
وأضاف: غالبية محطات الأوكسجين تعطلت في المستشفيات ما يهدد حياة عشرات المرضى، موضحاً أن ما تبقى من المستشفيات في القطاع غير مكتمل الخدمات ولا يمكن أن يقدم الخدمات الطبية والجراحية المطلوبة.
وتابع الهمص قائلاً: “إن لم يتدخل العالم الحر فإن المنظومة الصحية في قطاع غزة ستنهار”.
وكانت قصفت طائرات العدو الإسرائيلي فجر اليوم الأحد المستشفى الأهلي المعمداني وسط مدينة غزة مما أخرجه عن الخدمة.
واستهدفت طائرات العدو بصاروخين مبنى الاستقبال والطوارئ في مستشفى المعمداني، مما أجبر عشرات الجرحى والمرضى على افتراش الشوارع المحيطة بالمستشفى.
من جانبه، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن العدو يرتكب جريمة جديدة مروّعة بقصف المستشفى المعمداني بمدينة غزة والذي يضم مئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية
وأضاف المكتب في بيان “المستشفى المعمداني، الذي يضم العديد من الأقسام المتخصصة، كان في خدمته مئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية والمرافقين لحظة الاستهداف، ويُقدّم خدماته الصحية لأكثر من مليون فلسطيني في محافظتي غزة وشمال غزة، في ظل انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية بفعل الإبادة الجماعية والحصار والقصف المتواصل”.
وتابع “هذا العدوان الغادر لا يُعد الأول من نوعه، إذ سبق للعدو أن ارتكب مجزرة مروعة داخل المستشفى ذاته خلال حرب الإبادة الجماعية الجارية، والتي راح ضحيتها مئات المدنيين الآمنين. واليوم، يعيد العدو المجرم ذات المشهد الدموي في تحدٍّ صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية التي تُجرّم استهداف المرافق الصحية والطواقم الطبية”.