"ركبتي لا تساعدني".. "عموري" يلمح للاعتزال
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أكد نجم منتخب الإمارات السابق، عمر عبدالرحمن "عموري"، اليوم الإثنين، صعوبة عودته للملاعب مجدداً بسبب معاناته من الإصابات.
قال عموري في بودكاست "طابة": "لا أتوقع أنني سأعود للملاعب، النية موجودة لأن هذا شيء أحب القيام به، لكن جسدياً قد لا أستطيع".
وأوضح نجم منتخب الإمارات السابق أنه لا يريد أخذ زمانه وزمان غيره، مضيفاً: "لكي أكون صريحاً، الرغبة موجودة لكن الركبة لا تساعد".
وواصل: "أجريت 5 عمليات جراحية في نفس الركبة، بالتأكيد هذا أمر يؤثر سلباً على أدائي، حتى إنني لا أشعر بنفس الخفة في الحركة".
احـدث حـلقـات #بودكاست_طابة ????️????
ضيفنا الكابتن عمر عبد الرحمن لاعب نادي الهلال سابقًا
اخذنا الحديث معه عن عدة محاور كيف كانت بدايته مع الهلال و كيف طلع منه و ايش هي اسرار رجعته
وتكلمنا بعد عن مشكلته مع الاصابات و ايش اكثر شي كان يتمناه في مسيرته الكروية؟ ????⚪️????
" هل خلاص عموري… pic.twitter.com/aHz3bVU4ML
وفي ختام تصريحاته بهذا الصدد، استدعى عموري مقولة منسوبة لرونالدو نازاريو نجم البرازيل السابق، الذي عانى أيضاً من إصابات الركبة، بقوله: "العقل يريد لكن الجسد لا".
يذكر أن عموري المتوج بجائزة أفضل لاعب في آسيا عام 2016، لعب مع أندية العين والجزيرة وشباب الأهلي والوصل في الإمارات، بجانب الهلال السعودي.
وأصيب النجم الإماراتي في بداية مشواره مع الهلال مطلع موسم 2018-2019 بقطع في الرباط الصليبي، ليكتفي حينها بلعب 5 مباريات مع "الزعيم".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية العين منتخب الإمارات الهلال السعودي نادي العين
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد السابق يقضي فترة عقوبته في سجن مثير للاشمئزاز
وكالات
تحدثت بعض التقارير العالمية عن طبيعة السجن المثير للجدل الذي يقضي فيه البرازيلي روبينيو، لاعب ريال مدريد السابق، عقوبة السجن في بلاده.
وكانت المحكمة قد أصدرت حكماً ضد روبينيو بالسجن لمدة 9 سنوات في مارس الماضي، عقب إدانته بتهمة الاغتصاب الجماعي وحكم عليه في إيطاليا عام 2017.
وأكدت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن روبينيو يقيم حالياً في سجن سيئ السمعة في ولاية ساو باولو، والمعروف بـ “سجن المشاهير”.
ويضم السجن مجموعة مثيرة للاشمئزاز من السجناء البارزين، بما في ذلك رجل قتل ابنته، وآخر حكم عليه بالسجن لمدة 98 عاماً بعد اختطاف وقتل فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً، وطبيب اعتدى على 39 مريضاً تحت تأثير المهدئات.
ويعيش السجناء في زنزانات تتراوح مساحتها بين 8 و15 متراً مربعاً، وبعضها تبلغ مساحتها 6 أمتار مربعة، ويتواجد حوالي 2500 سجين في المنشأة.
يُذكر أن روبينيو لم يتم إطلاق سراحه خلال فترة عيد الميلاد، وبالتالي لم يتمكن من التواجد مع زوجته فيفيان وأطفالهما الثلاثة في منزلهما في سانتوس.