نتنياهو: سنغير الشرق الأوسط والجولان إسرائيلية للأبد
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو إن #إسرائيل تعمل بطريقة منهجية على تفكيك ما يسميه محور الشر، مؤكدا أن هضبة #الجولان ستبقى إسرائيلية إلى الأبد.
وأكد نتنياهو أن محور الشر لم ينته ولكن إسرائيل تغير #الشرق_الأوسط وتعزز موقعها كدولة مركزية في المنطقة، “فقد دمرنا كتائب حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، وضربنا #حزب_الله في لبنان، وقتلنا (حسن) نصر الله”.
وعن سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، قال نتنياهو إن فصلا جديدا في تاريخ الشرق الأوسط فتح أمس الأحد، “فنظام الأسد انهار بعد 54 عاما من الحكم”.
مقالات ذات صلة معتقل سابق بـ”صيدنايا” يكشف فظاعة الغرف الانفرادية 2024/12/09وبشأن سيطرة #جيش_الاحتلال أمس على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة، قال إنه وجّه الجيش لدى زيارته لها للقيام بكل ما من شأنه منع الإضرار بأمن إسرائيل.
وشدد في هذا السياق على أن “الجميع بات يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا على هضبة الجولان التي ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل”.
نتنياهو: أمس فُتح فصل جديد في تاريخ الشرق الأوسط، فنظام #الأسد انهار بعد 54 عاما من الحكم، وهضبة #الجولان ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل#الجزيرة_سوريا #الأخبار pic.twitter.com/5W8SwjYXWB
— قناة الجزيرة (@AJArabic) December 9, 2024
الحرب في غزة وصفقة التبادل
وعن صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة، قال نتنياهو إن هناك تقدما فيها لكنها لم تنضج بعد، مضيفا أن حكومته تعمل بكل جهد على إعادة المحتجزين وأن هدف العمليات في الجنوب هو إعادتهم.
وبينما جدد تحميل حماس مسؤولية تأخر إبرام الصفقة، شدد على أن الحرب “ستتواصل حتى تحقق أهدافها، ولو كنا وافقنا على شروط الصفقة سابقا لما دخلنا رفح، ولا سيطرنا على محور فيلادلفيا”.
وشدد على ضرورة مواصلة السيطرة على محور فيلادلفيا، موضحا أن هذا الأمر مهم لضمان عدم حصول عمليات تهريب أسلحة، حسب تعبيره.
وفي حديث يبدو موجها لعائلات الأسرى، قال: “ألم تصبنا جميعا هذه الحرب؟ وهذه حرب قيامة فرضت علينا، ومذبحة السابع من أكتوبر/تشرين الأول أضرت بنا جميعا”، مضيفا “لا تزال أمامنا تحديات كبيرة، ولكن كلي أمل أن إسرائيل ستبقى إلى الأبد”.
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه مصمم على مواجهة الضغوط وعلى تحقيق أهداف الحرب والانتصار الحاسم، “ومن الضروري أن ندخل المتدينين في الخدمة العسكرية والجيش من يحدد عددهم”.
وعن أهداف الحرب في غزة، قال “قضينا على قدرات حماس، ولكن لم ننه المهمة بالكامل، ولا يمكن القضاء على سلطة حماس إذا سمحت لها بالسيطرة على المساعدات وتوزيعها”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتنياهو إسرائيل الجولان الشرق الأوسط حماس حزب الله جيش الاحتلال الأسد الجولان الأخبار الشرق الأوسط إلى الأبد
إقرأ أيضاً:
حدث ليلا.. حماس توافق على أصعب شرط في غزة وإسرائيل تحدد هدفا جديدا في الشرق الأوسط ورعب في أمريكا من طائرات مجهولة
شهد الشرق الأوسط والعالم بعض الأحداث خلال الساعات الماضية من الليل، إذ يقترب اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل في غزة بعد زيارة مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان إلى المنطقة، بينما أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب عن أول قرارته بعد عودته إلى البيت الأبيض، بينما يزداد القلق داخل أمريكا من «طائرات الدرون المجهولة»، ويزداد التوتر بين الصين وتايوان في الصراع المستمر منذ سنوات.
اقتراب صفقة وقف إطلاق النار في غزةصحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، قالت إن حماس وافقت على مطالب رئيسية لصفقة محتملة في غزة، وهو ما يبعث الآمال لاتفاق جديد، بعد توقفها عدة مرات، كان أحد أبرز المطالب، الذي عرف بـ«الشرط الصعب»، هو بقاء بعض قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
وسلمت حماس قائمة بأسماء المحتجزين، بما فيهم مواطنون أمريكيون، وستعمل حماس على الإفراج عنهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال موقع «أكسيوس» الأمريكي نقلًا عن مسؤول إسرائيلي، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أخبر مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، باستعداده لقبول صفقة وقف إطلاق نار جديدة في قطاع غزة، في حال وافقت حماس، بحسب «القاهرة الإخبارية».
إسرائيل تشن غارات على مكتب بريد وسط غزةوفيما يتعلق بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، شن الاحتلال الإسرائيلي غارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة، أدى إلى سقوط 30 شهيدًا وإصابة نحو 50 فلسطينيًا على الأقل كانوا يحتمون في مكتب للبريد في وسط قطاع غزة مما يرفع عدد الشهداء أمس الخميس في القطاع إلى 6، نقلًا عن «رويترز».
وقال مسعفون إنه في ظل عدم وجود أي علامة على تراجع الصراع المستمر منذ 14 شهرًا، أصابت الضربة منشأة بريدية في مخيم النصيرات حيث لجأت أسر نازحة، كما ألحقت أضرارًا بعدة منازل قريبة، كما لم يُعلق جيش الاحتلال على الاستهداف.
جيك سوليفان يزعم: علميات إسرائيل في سوريا دفاع عن النفسوفيما يتعلق بسوريا، زعم جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أن العمليات التي تنفذها إسرائيل في سوريا منذ التطورات الأخيرة بسبب دفاعها عن نفسها من المخاطر التي تهددها، زاعمًا: «ما تفعله إسرائيل هو محاولة تحديد التهديدات المحتملة».
أول تواصل بين روسيا والفصائل السوريةوفي أول تحرك روسي بعد التطورات الأخيرة التي شهدتها سوريا، نقلت وكالة أنباء «إنترفاكس»، عن نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوجدانوف، قوله إن موسكو أقامت اتصالًا مباشرًا مع اللجنة السياسية للفصائل السورية، وذكرت وكالة «إنترفاكس» أن «بوجدانوف» قال في تصريحات للصحفيين، إن موسكو تهدف أيضًا إلى الحفاظ على قواعدها العسكرية في سوريا، مؤكدًا أن الاتصالات الروسية مع الفصائل السورية تسير بشكل بناء.
الأمم المتحدة: 1.1 مليون نازح في سوريا بعد سقوط الأسدوقالت الأمم المتحدة، إن 1.1 مليون نازح إضافي في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، نقلًا عن «القاهرة الإخبارية».
خطوة قادمة لإسرائيل في الشرق الأوسطوكشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أن الخطوة المهمة الرئيسية القادمة للجيش هو استهداف البرنامج النووي الإيراني، بعد أن زعمت أن إسرائيل حققت أهدافها في سوريا بعد تدمير معظم قدرات الجيش السوري، وتقليص قوات حزب الله اللبناني.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن كبار المسؤولين في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن إيران تعمل على تسريع برنامجها النووي، وفي مثل هذه الحالة، سيكون هدف إسرائيل المقبل هو برنامج طهران النووي.
طائرات الدرون في سماء أمريكا تثير الرعبوفي الولايات المتحدة الأمريكية، يستمر القلق بسبب ظهور طائرات بدون طيار «مسيرات» مجهولة في سماء نيويورك ونيوجرسي خلال الأيام الأخيرة، وهو ما أثار قلق السكان والمسؤولين، وطلب العديد بإسقاطها مهما كلف الأمر، كما دعا البعض إلى فرض حالة طوارئ.
وقال منسق مجلس الأمن القومي الأمريكي للاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض، جون كيربي، إن العديد من الطائرات بدون طيار التي تم الإبلاغ عنها تبدو وكأنها طائرات مأهولة تعمل بشكل قانوني.
وأكد «كيربي»، أنه ليس هناك أي دليل في هذا الوقت على أن مشاهدات الطائرات بدون طيار المبلغ عنها تشكل تهديدًا للأمن القومي أو السلامة العامة، أو لها صلة أجنبية.
دونالد ترامب يكشف عن قرارتهوكشف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، عن أول قرار في الساعة الأولى له بعد عودته إلى البيت الأبيض وتسلم السلطة، وهو العفو عن الأشخاص المدانين أو المتهمين بجرائم تتعلق بهجوم السادس من يناير (اقتحام مبنى الكابيتول) بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات لتوسيع إنتاج النفط.
وفيما يتعلق بالتطورات والتوترات بين الصين وتايوان، علق الجيش الصيني على زيارة الرئيس التايواني لاي تشينج دي لأمريكا، إن بكين لن تتهاون في الحفاظ على أمنها القومي وسيادة أراضينا، وأن أي محاولات لاستقلال تايوان سيتم الرد عليها بكل قوة.