بسبب حالته النفسية.. طالب ينهي حياته شنقا في سوهاج
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
شهد مركز طما بمحافظة سوهاج واقعة انتحار مأساوية، حيث تم العثور على جثة شاب يدعى "زياد م.ا.ا."، يبلغ من العمر 19 عامًا، طالب، داخل غرفة نومه بالطابق الثاني بمنزله.
بعد تقبيل كريم فهمي يدها .. من هي مريم شريف بطلة فيلم سنو وايتحماة الوطن: جولة الرئيس السيسي بأوروبا تبرز قدرة مصر على بناء شراكات فعالةتفاصيل الواقعةعُثر على الجثمان مسجى على ظهره مرتديًا ملابسه الكاملة، مع وجود حبل متدلٍ من جنش حديدي مثبت في سقف الغرفة.
أظهرت المعاينة الأولية وجود سحجة دائرية غير مكتملة حول الرقبة، دون أي إصابات ظاهرية أخرى على جسده، تم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى طما المركزي لاستكمال الفحوصات.
أفادت والدة المتوفي، "آمال ع.ا.ع."، البالغة من العمر 55 عامًا، أن ابنها أقدم على الانتحار بسبب معاناته من حالة نفسية سيئة. وأكدت عدم اتهام أي شخص بالتسبب في وفاته، ونفت وجود شبهة جنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج انتحار طما المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يمارس الحرب النفسية ضد المدنيين الفلسطينيين بعد قصفهم وقتلهم
الثورة نت/..
مارس العدو الصهيوني الحرب النفسية مختلفة الأشكال ضد المواطنين الفلسطينيين العزل بعد القصف والقتل والدمار المتواصل عليهم.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن المواطنة الفلسطينية نهلة عودة قولها: “إن صوت الطائرة جداً مزعج خاصة أنها تعاني من مرض برأسها.. مشيرة إلى أن صوت طائرة الاستطلاع يعتبر مصدر قلق وخوف خاصة للأطفال.
وأضافت: إن الأصوات المزعجة يستخدمها العدو الصهيوني كضغط نفسي ضدهم.
وتابعت: “إن صوت طائرات الاستطلاع الصهيونية يسميها الفلسطينيون بالزنانة بسبب صوتها الصاخب لا تكاد تفارق آذانهم فالصوت يلازمهم في كل لحظة وحتى اثناء النوم ويشكل مصدر قلق وخوف خاصة للأطفال.
وقال الطفل سراج عطية: “إن صوت طائرة الاستطلاع “الزنانة” مزعج جداً ولا يستطيعون التحمل.. مؤكداً أنه لا يستطيع النوم ولا الجلوس من صوتها.
وأضاف: إنها تُلقي عليهم الصواريخ فلذلك يهربون من بيت لبيت أو من مكان لأخر بسبب نيرانها.
وتختلف أنواع الطائرات والمسيرات بأجواء غزة وقد رصدت بعض الطائرات التي تلاحق الفلسطينيين فمنها يراقب وأخرى تطلق النار مثل الكواد كابتر وجميعها تعمل لقتل الفلسطينيين أينما تواجدوا.