هولندا تبدأ عمليات مراقبة إضافية على الحدود لمدة 6 أشهر لمكافحة الهجرة غير النظامية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت الشرطة الملكية العسكرية في هولندا، عمليات مراقبة إضافية على الحدود اعتبارا من اليوم الإثنين، ولمدة ستة أشهر بهدف مكافحة الهجرة غير النظامية والاتجار بالبشر.
وذكر موقع (إن إل تايمز) الإخباري الهولندي، اليوم الإثنين، أنه لم تتم زيادة القدرة التشغيلية لقوات الشرطة العسكرية الهولندية، مما يعني أن مستخدمي الطرق الذين يعبرون الحدود قد لا يلاحظون الكثير من التغيير، مشيرة إلى أنه لن تكون هناك بوابات حواجز أو نقاط تفتيش ثابتة، كما ستواصل الشرطة العسكرية ممارساتها المعتادة باستخدام نقاط تفتيش متنقلة لإجراء فحوصات عشوائية للسيارات، مع زيادة عدد الضباط بمقدار 50.
وكانت وزيرة اللجوء والهجرة الهولندية، مارجولين فابر، أعلنت عن هذا الإجراء الشهر الماضي.
جدير بالذكر أنه يوجد أكثر من 800 معبر حدودي بين هولندا وبلجيكا وألمانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هولندا الهجرة غير النظامية بلجيكا ألمانيا
إقرأ أيضاً:
صحيفة: تركيا تبدأ العد التنازلي لتنفيذ العملية العسكرية في سوريا
سوريا – أفادت صحيفة Hürriyet، بأن سلطات تركيا بدأت العد التنازلي للعمل العسكري ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني المتواجدين في سوريا، وأكدت أنه لن تكون هناك مفاوضات مع المسلحين.
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية، أنه تم وضع القوات المسلحة التركية في حالة تأهب قتالي تحسبا لعملية محتملة في سوريا ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني.
وذكّرت الصحيفة بأن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان قال يوم الثلاثاء الماضي، إن أنقرة وجهت إنذارا نهائيا لمسلحي حزب العمال الكردستاني في سوريا، وإذا تم تجاهل هذه الدعوات فإن العملية العسكرية قد تصبح أمرا ملحا.
وأضافت: “حتى الآن، نجحت الدبلوماسية في كسب الوقت. لكن وقت الساعة الرملية بدأ ينفد. من هذه اللحظة، بدأ العد التنازلي للعمل العسكري”.
وأشارت الصحيفة إلى أن السلطات التركية، لن تتفاوض مع المسلحين الأكراد في سوريا.
وجاء في المقالة: “من ناحية أخرى، لا تزال قيادة حزب العمال الكردستاني وكذلك وحدات حماية الشعب، تسعى للمفاوضات. لكن الإدارة السورية الجديدة وتركيا ترفضان إمكانية إجراء المفاوضات”.
يوم الأحد الماضي، شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أن القيادة السورية الجديدة عاقدة العزم على اجتثاث “الانفصاليين” هناك، متوقعا دعم سوريا لمعركة تركيا مع حزب العمال الكردستاني.
وأكد أردوغان أن “الإدارة الجديدة في سوريا تظهر موقفا حازما للغاية في الحفاظ على وحدة أراضي البلاد وهيكلها الموحد”.
المصدر: نوفوستي