السعودي العبدالوهاب رئيسًا لاتحاد غرب آسيا للخماسي الحديث
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
الرياض ـ هاني البشر
زكت الجمعية العمومية للاتحاد الخماسي الحديث، السعودي حسين عبدالوهاب، رئيسا لاتحاد غرب آسيا، في دورته الأولى، وذلك خلال اجتماع الجمعية الذي عقد اليوم الاثنين بمقر اللجنة الأولمبية الكويتية، وشهد حضور ممثلي دول غرب آسيا (السعودية، الكويت، الامارات، البحرين، العراق، لبنان، سوريا).
كما تم انتخاب ثلاثة نواب وهم ناصر الوليد (الكويت) والدكتورة هدى المطروشي (الامارات)، وزياد حسن (العراق)، وعضوية صالح فرج (البحرين) وعمر عاشور (سوريا) والدكتور إبراهيم زين (لبنان).
واعتمد خلال الجمعية العمومية النظام الأساسي للاتحاد، وتعيين بدر بالعبيد أمينا عاما للاتحاد واقرار اللجان الدائمة، وتمت الموافقة على أن يكون مقر الاتحاد والأمانة العامة في الرياض، واعتمدت خارطة طريق 2024-2028، كما تم اعتماد أول بطولة غرب آسيا بالكويت في أبريل 2025.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الجمعية العمومية غرب آسیا
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي: مصر نموذج رائد في الحماية الاجتماعية
قال الدكتور محمد عزمان رئيس الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي، إنَّ المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي، لحظة فارقة لتقديم أفضل خدمة للمواطنين، ولا يوجد أفضل من مصر لاستضافة هذه الفاعلية على أرض الصمود والتاريخ.
برنامج تكافل وكرامةوأضاف «عزمان» خلال المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي، أنَّ مصر أخذت خطوات جيدة للتأمينات، فبرنامج تكافل وكرامة، يضمن الحماية الاجتماعية لـ22 مليون مواطن، وكذا مبادرة 100 مليون صحة، التي حفظت مصر من «فيروس سي».
ووجه الشكر إلى القيادة السياسية على ملف التأمينات الاجتماعية، في ظل الاضطرابات الاقتصادية العالمية، وجائحة كوفيد التي اجتاحت العالم كله، إلا أنّها جعلت العالم اكثر ابتكارًا من حيث التحول الرقمي.
وأكّد أنَّ «مؤسسات الضمان الاجتماعي هي ركائز الصمود اجتماعيًا، ويجب أن نكون رواد للتغيير وليست تابعين للتغيير، ويجب علينا إعادة إدارة الخدمات التأمينية لنصبح فاعلين ومن ذوي الاستدامة».
وأشاد بنظام التأمينات في دولة البرازيل، موضحا انهم قاموا بتعميم التوزيعات التأمينية لملايين المواطنين عن طريق التحول الرقمي، وهذا ما يوضح أهمية التحول الرقمي، بشرط ان يتكامل باستراتيجية اكثر قيادة وحوكمة، والتكنولوجيا يجب ان تكون معنية بالأشخاص، ويجب ان يكون أولوية للإتاحة والثقة لكي نبني نظما تخدم المجتمعات وليست المؤسسات.