أحمد موسى يشيد بتجربة الأهرام إبدو: صوت حقيقي لمصر
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
أشاد الإعلامي
أحمد موسى لـ«أبو محمد الجولاني»: الطريق مفتوح لتحرير الجولان المحتلةربنا يحفظ جيشنا.. أحمد موسى: سوريا رايحة لمستقبل صعب جداالمعركة القادمة.. أحمد موسى يحذر من مخطط خطير يهدد سورياأحمد موسى، بتجربة صحيفة الأهرام إبدو الأسبوعية؛ التي تعتبر جزءًا من صحيفة الأهرام القومية العريقة، بمناسبة الاحتفال على مرور 30 عامًا على تأسيسها، قائلاً «تجربة ناجحة عبر السنوات، وصوت حقيقي لمصر، فهي صحيفة ناطقة باسم مصر باللغة الفرنسية».
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، أن الأهرام إبدو هي جزء من صحيفة الأهرام العريقة، ويتم إصدارها باللغة الفرنسية، وتضم مجموعة كبيرة من الصحفيين الشباب.
وقال الإعلامي أحمد موسى: صحيفة الأهرام إبدو بدأ تأسيسها في عام 1994، وتم تعيين الأستاذ محمد سلماوي كأول رئيس تحرير لها، واستمر حتى عام 2010.
وتابع أحمد موسى: كلنا في الأهرام كنا عائلة واحدة، وكنا بنتبادل المصادر سويًا، والأهرام إبدو كان يضم مجموعة من الزملاء والزميلات الأعزاء الذين كانوا ومازالوا أصدقاء مقربين ليّ على المستوى الشخصي حتى الآن.
وأردف الإعلامي أحمد موسى: نيفين كامل هي رئيس التحرير الحالي لصحيفة الأهرام إبدو، وأقول لها ولكل المسئولين عن الجريدة؛ كل سنة وانتوا طيبين وعقبال 100 سنة في تقدم وازدهار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على مسئوليتي الإعلامي أحمد موسى الأهرام المزيد المزيد صحیفة الأهرام الأهرام إبدو أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: محدش يقدر علينا طول ما إحنا كتلة واحدة
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن وحدة الصف الوطني هي السبيل الوحيد لحماية الدول من التحديات، قائلاً: "محدش يقدر علينا طول ما إحنا كتلة واحدة".
وأضاف أحمد موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الوضع في سوريا أصبح كارثياً، مشيراً إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يستطيع - إن أراد - دخول دمشق بسهولة تامة.
وتابع "من جبل الشيخ إلى دمشق، لا توجد أي قوات عسكرية قائمة. مفيش جيش يعني مفيش بلد".
وأشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نجح في تدمير الجيش السوري بشكل كامل، مضيفاً أن الإعلام الإسرائيلي يحتفي بهذا التطور ويركز على ما يعتبره إنجازاً استراتيجياً في المنطقة.
واختتم أحمد موسى حديثه بالتأكيد على أن سقوط الجيش السوري أدى إلى انهيار الدولة السورية، ما جعلها خارج المعادلة الإقليمية بشكل كبير.