12 ديسمبر.. عرض فيلم "الفستان الأبيض" في دور العرض الخليجية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تستعد دور العرض السينمائية الخليجية لاستقبال فيلم “الفستان الأبيض” في صالتها، بداية من يوم 12 من شهر ديسمبر الجاري، والذي تم عرضه لأول مرة ضمن منافسة أفلام مهرجان الجونة السينمائي، وهو من بطولة الفنانة ياسمين رئيس إلى جانب الفنانة أسماء جلال وأحدث ضجة كبيرة في فترة عرضه.
أبطال وصناع فيلم "الفستان الأبيض"
الفيلم من تأليف وإخراج جيلان عوف ومن بطولة ياسمين رئيس وأحمد خالد صالح وأسماء جلال وسلوي محمد علي ولبني ونس وأروي جودة وإنجي أبو السعود وميمي جمال، ويضم فريق العمل "عمر أبو دومة" كمدير تصوير، مع تصميم الأزياء من قبل "ريم العدل"، والموسيقى التصويرية من تأليف "خالد حماد"، والإشراف الفني والديكور بقيادة "عاصم علي".
أحداث فيلم "الفستان الأبيض"
حيث تدور أحداث الفيلم حول "وردة"، وهي عروس تفقد فستان زفافها قبل ليلة واحدة من حفل الزفاف، مما يدفعها للانطلاق في رحلة عبر شوارع القاهرة برفقة صديقتها المقربة للبحث عن فستان بديل من خلال هذه الرحلة، تجد وردة نفسها أمام رحلة أعمق لاكتشاف ذاتها وإعادة التفكير في علاقتها بالمدينة التي تعيش فيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث فيلم الفستان الأبيض أفلام مهرجان الجونة السينمائي افلام مهرجان الجونة أحمد خالد صالح اسماء جلال أروى جودة الجونة السينمائي الفستان الأبيض الفنانة ياسمين رئيس الفنانة اسماء جلال الموسيقى التصويرية الفستان الأبیض
إقرأ أيضاً:
من "وردة الصحراء" إلى "الرئيسة المفترسة".. أسماء الأسد تواجه العزلة ودعوات لسحب جنسيتها البريطانية
لجأت أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، مع أبنائها الثلاثة إلى موسكو، بعد الإطاحة بزوجها على يد قوات المعارضة السورية، وفقًا لتقارير إعلامية روسية. فهل تجد نفسها اليوم في مواجهة عزلة دولية متزايدة؟
اعلانوُلدت أسماء الأسد في لندن عام 1975، لأب طبيب قلب وأم دبلوماسية سورية، ونشأت في حي أكتون غربي العاصمة البريطانية، حيث لا يزال والداها يقيمان. التحقت بمدرسة كوينز كوليدج المرموقة، ثم درست علوم الكمبيوتر والأدب الفرنسي في جامعة كينغز كوليدج.
بعد التخرج، عملت في القطاع المالي لدى مؤسستي دويتشه بنك وجي بي مورغان، حيث التقت ببشار الأسد في أواخر التسعينيات، وتزوجا بعد توليه الرئاسة خلفًا لوالده حافظ الأسد في عام 2000.
الرئيس التركي عبد الله غول ونظيره السوري بشار الأسد وزوجتيهما في شرفة قصر جيراغان قبل اجتماع باسطنبول، تركيا، السبت 8 أيار/مايو ، 2010. AP Photo/Ibrahim Ustaمن "وردة الصحراء" إلى "الرئيسة المفترسة"في البداية، قدمت أسماء الأسد نفسها كوجه حديث وعصري لسوريا، وروّجت لحقوق المرأة والتعليم، ووصفها الإعلام الغربي بـ"وردة الصحراء". لكنها فقدت هذا البريق مع اندلاع الاحتجاجات ضد النظام السوري عام 2011، بعد أن وقفت إلى جانب زوجها خلال قمعه للاحتجاجات التي تحولت لاحقًا إلى حرب أهلية. دفع ذلك البعض إلى وصفها بـ"ماري أنطوانيت" و"الرئيسة المفترسة".
تعرضت أسماء الأسد لاتهامات متزايدة بالاستفادة من الحرب السورية، حيث أشار تقرير موقع Syria Report إلى أن أسماء وزوجها سيطرا على أجزاء كبيرة من الاقتصاد السوري باستخدام واجهات تجارية. كما واجهت انتقادات لاستغلالها الأمانة السورية للتنمية، وهي منظمة غير ربحية أسستها، في الحصول على تمويلات من الخارج.
الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته أسماء يزوران حديقة بيئية خلال افتتاح مهرجان الياسمين وسط دمشق يوم الجمعة 27 نيسان/أبريل 2007.AP Photo/ Bassem Tellawiعقوبات وعزلة دوليةفي السابق، فرض الاتحاد الأوروبي على أسماء الأسد حظرًا على السفر وتجميدًا لأصولها المالية. وفي عام 2012، جمدت المملكة المتحدة أصول أسماء الأسد كجزء من العقوبات الأوروبية التي فرضت على النظام السوري. وبعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أبقت لندن على هذه العقوبات. لاحقًا، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على أسماء وأفراد من عائلتها، بمن فيهم والداها وشقيقاها، ووصفتها واشنطن بأنها "واحدة من أبرز مستفيدي الحرب في سوريا".
ومع تصاعد الجدل حول دورها في دعم النظام السوري، أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي يوم الاثنين أن أسماء الأسد لم تعد موضع ترحيب في المملكة المتحدة. وقال لامي أمام البرلمان: "أسماء الأسد قد تحاول القدوم إلى بلدنا، وأريد أن أؤكد أنها شخص معاقب وغير مرحب به هنا".
Relatedماذا نعرف عن محمد البشير رئيس الحكومة المكلّف من قبل هيئة تحرير الشام في سوريا؟"مجزرة" جديدة قرب مستشفى كمال عدوان ونتنياهو يؤكد: سنواصل القتال حتى تدمير محور الشر الإيراني اغتيال وإعدامات وسرقات.. هل دخلت سوريا مرحلة الفوضى وتصفية الحسابات؟ورغم أن أسماء تحتفظ بالجنسية البريطانية، إلا أن هناك دعوات متزايدة مؤخراً لسحب جواز سفرها البريطاني، خاصة مع سابقة تجريد مواطنين بريطانيين من جنسيتهم لانضمامهم إلى تنظيمات متطرفة.
ومع انتقالها إلى موسكو، تزداد عزلة أسماء الأسد على المستوى الدولي، خاصة مع التوجهات المتزايدة في بريطانيا والولايات المتحدة لفرض مزيد من العقوبات عليها. ومع تقدم النظام السوري في إعادة ترتيب مواقعه السياسية، يظل الغموض يحيط بمصير أسماء، التي كانت تُعرف في السابق كرمز للأناقة، لكنها الآن توصف بأنها إحدى أبرز مستفيدي الحرب.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الخارجية الروسية: هناك خطر من أن يعاود تنظيم داعش نشاطه في سوريا مجددًا "مجزرة" جديدة قرب مستشفى كمال عدوان ونتنياهو يؤكد: سنواصل القتال حتى تدمير محور الشر الإيراني اغتيال وإعدامات وسرقات.. هل دخلت سوريا مرحلة الفوضى وتصفية الحسابات؟ سوريابشار الأسدموسكوعقوباتبريطانياالحرب في سوريااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. "مجزرة" جديدة قرب مستشفى كمال عدوان ونتنياهو يؤكد: سنواصل القتال حتى تدمير محور الشر الإيراني يعرض الآن Next 35 دقيقة جمعت ترامب وزيلينسكي وماكرون للحديث عن روسيا: ماذا جرى خلالها؟ يعرض الآن Next قبل عودة ترامب.. بايدن يدفع لوضع استراتيجيات جديدة للتعامل مع روسيا وإيران وكوريا الشمالية والصين يعرض الآن Next الخارجية الروسية: هناك خطر من أن يعاود تنظيم داعش نشاطه في سوريا مجددًا يعرض الآن Next رئيس الحكومة السورية: وضعنا الحالي صعب بسبب التركة الإدارية الفاسدة التي ورثناها من نظام الأسد اعلانالاكثر قراءة بعد ساعات من سقوط الأسد.. إسرائيل تصل إلى ريف دمشق الجنوبي فهل نراها في العاصمة؟ إدانة دولية واسعة للتوغل الإسرائيلي في سوريا وسط تحذيرات من تقويض الاستقرار الإقليمي كيف تعمل أوزبكستان على الدفع نحو التعليم الشامل بالمشاركة مع the Tourism Committee of the Republic of Uzbekistan روسيا ترسل رسالة صاروخية قوية للغرب أسرع من الصوت لأول مرة.. تعرف على قدرات "أوريشنيك"؟ بعد مرواغة طويلة.. نتنياهو يدلي بشهادته وسط تحريض على المعاقبة: فهل تفعل المحكمة ما عجز عنه أعداؤه؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومسوريابشار الأسدروسيادونالد ترامبإسرائيلالحرب في أوكرانيا دمشققتلمحكمةفولوديمير زيلينسكيرجل إطفاءداعشالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024