آخر التطورات في قصة تغيب إيمان حسن المصرية المقيمة بألمانيا.. الزوج كلمة السر
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تطورات جديدة فى قصة ايمان محمد حسن الزوجة المصرية المقيمة فى المانيا والتى انقطع الاتصال مع اهلها منذ حوالى الشهر، حيث اجتمع المحامى المصرى الذى عينته اسرة ايمان مع محاميان فى المانيا لمتابعة سير البلاغ الذى قدمه زوجها بعد اسبوعين من تغيبها.
كما قام افراد من الجالية المصرية المقيمة فى المانيا بلقاء القنصل العام فى ميونخ والطلب منه التدخل لمساعدة اسرة ايمان فى العثور عليها.
إيمان محمد حسن، هى سيدة مصرية تعيش في ميونخ بألمانيا مع زوجها المصري وأبنائهم الثلاثة، وأصغرهم رضيع، انقطع الاتصال بها تمامًا مما أثار قلق عائلتها في مصر.
وبعد شهر من انقطاع التواصل معها، لجأت شقيقتها إلى جروب المصريين المقيمين في ألمانيا على فيسبوك، وكتبت منشورًا تطلب فيه المساعدة في العثور عليها.
ذكرت أن إيمان لا تتواصل معهم منذ شهر، وهاتفها مغلق، كما أنها غير متواجدة على حساباتها على السوشيال ميديا، التي كانت الوسيلة الوحيدة للعائلة للتواصل معها والاطمئنان عليها، كما أوضحت ايضا ان شقيقتها فى آخر محادثة معها كانت شديدة التوتر والخوف وانهت المكالمة فجأة.
وتواصلت الأسرة مع زوجها، الذي أفاد بأن إيمان خرجت من المنزل ولم تعد وتركت أبناءها الثلاثة، بما فيهم رضيعهم، وكذلك تركت تليفونها المحمول، مشيرًا إلى أنه لا يعرف شيئًا عنها المثير للقلق أن الزوج، لم يبلغ الشرطة بتغيبها إلا بعد أسبوعين من غيابها.
وأشارت شقيقة إيمان في منشورها إلى طلبها من الجالية المصرية في ألمانيا تقديم أي مساعدة ممكنة للعثور على أختها.
من ناحية أخرى، أفادت بعض معارف إيمان المقيمات في ألمانيا بأنها كانت قد لجأت في السابق إلى دار لرعاية السيدات المعنفات (فراون هاوس) مع أطفالها بسبب تعرضها للعنف من زوجها، وعاشت هناك لفترة ثم غادرت.
وأكدوا أنه لا يمكن ان تكون إيمان قد عادت إلى الدار وتركت أبناءها، لأن دور رعاية السيدات المعنفات في ألمانيا لا تقبل السيدات دون أطفالهن، خاصة إذا كان أحدهم رضيعًا. حسب كلام معارفها.
وناشد اقربائها القنصلية المصرية في ميونخ ووزارة الخارجية المصرية التدخل العاجل لتقديم المساعدة والتأكد من سلامة إيمان، والعمل على إعادتها إلى أسرتها وأولادها بأسرع وقت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزوجة المصرية ألمانيا انقطع الاتصال فی ألمانیا
إقرأ أيضاً:
«الإحصاء»: الرجال يمثلون 5 أضعاف السيدات من إجمالي قوة العمل بنهاية 2024
أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، أن نسبة الذكور العاملين في الدولة تفوقت على نسبة الإناث العاملات بمعدل 5 أضعاف بنهاية 2024.
وأوضح بيان صدر عن الجهاز، اليوم الأربعاء 30 أبريل 205، أن حجم قوة العمل في عام 2024 وصل لـ 32.041 مليون فرد، موزعة بين 26.080 مليون فرد من الذكور، 5.961 مليون فرد من الإناث، مقارنة بـ 31.149 مليون فرد عام 2023، موزعة بين 25.570 مليون فرد من الذكور، 5.579 مليون فرد من الإناث، بنسبة زيادة 2.9% عن عام 2023.
وسجلت حجم قوة العمل في محافظات الحضر حوالي 14.078 مليون فرد، بينما سجلت في الريف حوالي 17.963 مليون فرد.
وبالمقارنة بين معدل البطالة بنهاية عام 2024، ومستويات مؤشر البطالة في نهاية عام 2023، فقد حدث هبوط بنسبة تقدر بـ 0.4%، حيث وصل معدل البطالة في عام 2023 لـ 7%.
وأشارت بيانات الجهاز، إلى أنه بنهاية عام 2024 وصل عدد الأشخاص العازفين عن العمل حوالي 2.113 مليون، موزعين بين ذكورا وإناثا، وهو عدد منخفض بنسبة 3.5%، عنم العدد المسجل لنسبة المتعطلين عن العمل بنهاية عام 2023.
وكما هو موضح في بيان الجهاز، ففي نهاية عام 2024 وصل معدل البطالة بين الفئة العمرية التي تتراوح من سن 15 عام وحتى 29 عام لـ 14.9% موزعة بين الذكور والإناث، مقارنة بما سجله المؤشر خلال نفس الفترة المذكورة من عام 2023.
وسجل معدل البطالة بين الشباب في الفئة العمرية "15ـ 29 سنة" 14.9% من إجمالي قوة العمل فى نفس الفئة العمرية بانخفاض قدره 1% عن عام 2023، وبلغ معدل البطالة بين الذكور 9.8% وبين الإناث 37.1% من إجمالي قوة العمل فى نفس الفئة العمرية عام 2024.
وكان قد لفت بالأمس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، خلال اجتماعه بعدد من الوزراء، والقيادات في اجتماع الحكومة الأسبوعي، أن مؤشر البطالة هبط لـ 6.6% وهي نسبة جيدة جدا، وتشير إلى سير الدولة في المسار الصحيح من إجراءات الإصلاح الاقتصادي.
وتضع الدولة أهمية قصوى لملف الصناعة في مصر، وتسعى حاليا لإبرام اتفاقيات وشراكات مع كيانات اقتصادية متخصصة في الأسواق الخارجية لتدشين وتشغيل المصانع في مصر، وهو ما سينعكس على إتاحة فرص عمل للشباب على مستوى الجمهورية.
اقرأ أيضاًالتعبئة والإحصاء: 10.2% ارتفاعا في قيمة صادرات سبتمبر 2024
التعبئة والإحصاء: 10.2% ارتفاعا في قيمة صادرات سبتمبر 2024
التعبئة والإحصاء: 0.6% ارتفاعا في الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية يناير الماضي