بورسعيد .. السجن 6 سنوات لصياد يتاجر في الحشيش
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
قضت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار أحمد حسام النجار رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أحمد محمد مصطفى الرئيس بالمحكمة، ومحمد مرتضى مرام نائب رئيس المحكمة، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، بالسجن 6 سنوات لـ صياد يتاجر في الحشيش ببورسعيد.
تعود أحداث الواقعة إلى يوم 26 من شهر 8 عام 2024، والمتهم فيها م م إ ا ويبلغ من العمر 36 عاما ويعمل صياد ويقيم بالمنطقة السابعة.
أحرز جوهرا مخدرا للحشيش بقصد الإتجار، وشهد محمد سمير محمد المكاوي رائد شرطة ووكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بأنه بضبط المتهم باذن محرزا حقيبة بفضها تبين أنها تحتوي على 19 قطعة لجوهر الحشيش المخدر، وبتفتيشه عثر على قطعة لجوهر الحشيش المخدر، وهاتف محمول، ومبلغ مالي، وبمواجهته أقر باحرازه للمواد المخدرة بقصد الإتجار، والمبلغ المالي من حصيلته، والهاتف للتواصل بالعملاء.
وثبت معمليا أن المادة البنية بداخل اللفافات للحشيش المدرج بالجدول الأول من قانون المخدرات، ووزنه 69 جرامات.
حكمت المحكمة بمعاقبة المتهم بالسجن المشدد لمدة 6 سنوات وتغريمه 100 الف جنيها، عما اسند اليه، ومصادرة المخدر المضبوط، والزمته المصاريف الجنائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد جنايات بورسعيد محكمة جنايات بورسعيد المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لسائق الميثامفيتامين في سوهاج| صور
أصدرت محكمة مستأنف جنايات سوهاج، برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار، وعضوية المستشارين خالد محمد عبد الشكور وأسامة علي فراج، بأمانة سر محمد عبدالحميد، حكمًا بالسجن المشدد لمدة 6 سنوات وغرامة قدرها 100 ألف جنيه على المتهم "ع.أ.ع، 26 عامًا، سائق، يقيم بقرية أولاد سالم بحري" بمركز دار السلام بسوهاج، لحيازته جوهر "الميثامفيتامين" المخدر.
الأردن: عودة مواطن إلى المملكة بعد 38 عاما في السجون السوريةتنافس أبل .. ساعة ذكية من كاسيو بمواصفات غير مسبوقةتفاصيل الحكمأثبتت المحكمة أن المتهم حاز المادة المخدرة دون وجود نية الاتجار أو التعاطي أو الاستعمال الشخصي، وهو ما أكدته التحقيقات.
جاء الحكم بعد أن قدمت النيابة العامة أدلتها التي تضمنت ضبط المادة المخدرة بحوزة المتهم، ومطابقتها للمواد المدرجة ضمن قانون مكافحة المخدرات.
ويؤكد الحكم حرص القضاء المصري على التصدي بحزم لجرائم المخدرات بمختلف أشكالها حفاظًا على أمن المجتمع وسلامته.