المعركة القادمة.. أحمد موسى يحذر من مخطط خطير يهدد سوريا
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
حذر الإعلامي أحمد موسى، من مخطط خطير يهدد سوريا، مؤكدا أن الحديث اليوم عن تقسيم سوريا، والكيان الإسرائيلي لديه مخطط لذلك.
وأكد موسى، خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على فضائية «صدى البلد»، أن هناك خلافا كبيرا بين تركيا وإسرائيل بسبب رفض الاتراك إقامة دولة للأكراد مستقلة.
وأوضح أن تركيا فقط كان بها ما يقرب من 3 ملايين لاجئ سوري، منوها إلى أن السوريين في جميع أنحاء العالم بدأوا في العودة إلي أراضيهم مرة أخرى.
وأشار أحمد موسى، إلى أن عشرات الآلاف من السوريين الذين كانوا يعيشيون في تركيا بدأوا مغادرة أماكنهم وهم في طريقهم الى سوريا عقب رحيل بشار الأسد.
وتمنى موسى، أن تعود سوريا الي أهلها دون أي تقسيم او انتقاص من مساحتها، مستنكرا ما يفعله الاحتلال الإسرائيلي من الاعتداء على الأراضي السورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى سوريا تركيا إسرائيل بشار الأسد السوريين الكيان الإسرائيلي رحيل بشار الأسد المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
حضرموت الجامع يحذر من مخطط لتفجير الأوضاع بعد إدخال مئات المسلحين من خارج المحافظة
حذر مؤتمر حضرموت الجامع، من مخططات تسعى لتفجير الأوضاع في المحافظة، بعد إدخال مئات المسلحين الأيام الماضية إلى ساحل محافظة حضرموت.
وقال حضرموت الجامع في بيان له، إن رصد إدخال أكثر من (2500) فرد مسلح إلى ساحل المحافظة من محافظات عدن ولحج والضالع خلال الأيام القليلة الماضية، في خطوة اعتبرها محاولة لتفجير الأوضاع وفرض واقع سياسي بقوة السلاح.
وأوضح البيان أن هذه التحركات تأتي في وقت تشهد فيه حضرموت التفافًا شعبيًا واسعًا حول مشروع الحكم الذاتي، الذي يتبناه حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع، مؤكدًا أن هناك جهات لا يروق لها هذا التوجه وتحاول إفشاله عبر زعزعة الاستقرار.
وأتهم البيان اللجنة الأمنية في المحافظة، وعلى رأسها المحافظ مبخوت بن ماضي، وقائد المنطقة العسكرية الثانية، بالتواطؤ مع «المخطط العدائي»، الذي يهدد النسيج الاجتماعي في حضرموت ويقوض الأمن المحلي.
ودعا مؤتمر حضرموت الجامع، كافة القوى السياسية والمجتمعية والقبلية والشخصيات الوطنية إلى التحرك العاجل والتصدي لما يُحاك ضد حضرموت، مؤكدًا أن الوعي المجتمعي هو خط الدفاع الأول لحماية مشروع التمكين السياسي والعسكري لأبناء المحافظة.
ودعا البيان، قيادة التحالف العربي، وعلى رأسها السعودية والإمارات، بالإضافة إلى مجلس القيادة الرئاسي، للتدخل الفوري لإيقاف «العبث بالأمن والاستقرار»، مطالبا بعودة المجاميع المسلحة المستقدمة إلى مناطقها الأصلية.
وجدد البيان، التأكيد على أن مستقبل حضرموت لن يُرتهن بالسلاح، وأن أبناءها مصممون على تحقيق تطلعاتهم المشروعة في إدارة شؤونهم بأنفسهم.