كيراتين طبيعي لفرد ونعومة الشعر على الطريقة اليابانية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
يعتبر الشعر اللامع الناعم هو الهدف الرئيسي الذي تسعى له جميع السيدات، ويمكن معالجة الشعر الخشن والجاف عن طريق الكثير من العلاجات المنزلية، وفي هذا المقال سنتحدث عن أفضل كيراتين طبيعي لفرد ونعومة الشعر على الطريقة اليابانية وبدون استخدام سشوار:
اقرأ ايضاًالسر الياباني القديم والذي يجعل شعرك ناعم كالحرير ومن غير مواد كيميائية ومن أول استخدام، كيراتين طبيعي لفرد ونعومة الشعر على الطريقة اليابانية:
المقادير4 ملاعق حجم كبير من الأرز الأبيضملعقة حجم كبير من نشا الذرة2 كوب من الماءالطريقةقومي بغلي الأرز بالماء جيداًثم اجعليه يبرد ثم قومي بوضعه بالخلاط حتى يصبح قوامه كريمي ثم احضري ملعقة كبيرة من نشا الذرة وضعي عليه نصف كوب من الماء.ثم قومي بخلطه جيداً وضعيهم على النار لمدة دقيقة واحدة مع التحريك المستمر.ثم اطفي النار واجعلي الخليط يبرد قليلاً وأضيفي عليهم ملعقة حجم كبير من زيت جوز الهند وقومي بمزج الخليط السري مع زيت جوز الهند.ثم فومي بإضافة ملعقة حجم كبير من زيت الزيتون أو أي زيت متوفر لديك في المنزل.قومي بتقسيم شعرك أربع أجزاء وضعي الخليط على كل جزء من شعرك من فروة الرأس نزولاً للأطراف.ثم قومي بتغطية شعرك بكيس من البلاستيك واجعليه مدة ساعة تقريباً.ثم قومي بغسل الشعر بماء فاتر، سوف تلاحظي فرق ملحوظ من أول استخدام.وللحصول على أفضل النتائج كرري هذا الخليط السري مرتين في الأسبوع. View this post on Instagram
A post shared by Dr.Mohamed Ghanem (@drmohamed.ghanem)
فوائد ماء الأرز للشعريحسن اللمعان وشكل الشعريكثف الشعريحمي من القشرةفوائد نشا الذرةيمتلك خصائص مرطبة ويقوم بتغذية الشعر، ويجعله ناعم كالحرير.
فوائد زيت جوز الهنديعالج الشعر الخشن والجاف
كلمات دالة:كيراتين طبيعي لفرد ونعومة الشعر على الطريقة اليابانيةالشعركراتينماء الأرززيت جوز الهند تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الشعر كراتين ماء الأرز زيت جوز الهند حجم کبیر من زیت جوز
إقرأ أيضاً:
علاج طبيعي واعد للالتهابات المعوية
كندا – اكتشف فريق دولي، بقيادة باحثين من جامعة تورنتو، مركبا طبيعيا في الزنجبيل يتميز بقدرته على الارتباط الانتقائي بمستقبل نووي متورط في مرض التهاب الأمعاء (IBD) وتنظيم نشاطه.
وأثناء دراسة المركبات الكيميائية في الزنجبيل، لاحظ الباحثون تفاعلا قويا بين مركب اسمه “فورانودينون” (FDN) ومستقبل “بريجنان إكس” (PXR)، وهو بروتين يلعب دورا رئيسيا في تنظيم الالتهاب. وأظهرت التجارب أن FDN يساعد في تقليل التهاب القولون من خلال تنشيط PXR، ما يعزز قدرته على تثبيط إنتاج السيتوكينات المسببة للالتهاب.
وعلى الرغم من معرفة العلماء بالمركب منذ عقود، فإن وظائفه البيولوجية لم تحدد بدقة إلا الآن.
وقال جيا باو ليو، الباحث المشارك في مركز دونيلي للأبحاث الخلوية والجزيئية بجامعة تورنتو: “وجدنا أن إعطاء FDN عن طريق الفم يقلل بشكل ملحوظ من التهاب القولون لدى الفئران. إن تحديد المستقبل النووي المستهدف لهذا المركب يبرز إمكانات الطب التكميلي والتكاملي في علاج مرض التهاب الأمعاء. نحن نعتقد أن المنتجات الطبيعية قد تكون أكثر دقة في تنظيم المستقبلات النووية مقارنة بالمركبات الاصطناعية، ما يتيح تطوير علاجات بديلة فعالة من حيث التكلفة ومتاحة على نطاق واسع”.
ويتميز FDN بعدة فوائد تجعله خيارا علاجيا واعدا، أبرزها: إصلاح بطانة الأمعاء، حيث يعزز إنتاج بروتينات الوصلات الضيقة (تلعب دورا رئيسيا في تنظيم نفاذية بطانة الأمعاء والحفاظ على سلامتها)، ما يساعد على إصلاح الأنسجة المتضررة بسبب الالتهاب. وتقليل الآثار الجانبية، حيث يقتصر تأثيره على القولون، ما يقلل من خطر المضاعفات في بقية الجسم.
وتلعب المستقبلات النووية دورا رئيسيا في التفاعل مع الجزيئات المسؤولة عن التمثيل الغذائي والالتهاب. ويعد PXR مسؤولا عن استقلاب المواد الغريبة مثل الأدوية والسموم الغذائية، ما يستلزم التحكم الدقيق في ارتباطه بـ FDN لتجنب أي تأثيرات غير مرغوبة على وظائف الجسم الأخرى.
وقال هنري كراوس، الباحث الرئيسي في الدراسة وأستاذ علم الوراثة الجزيئية بكلية طب تيميرتي بجامعة تورنتو: “تزايدت معدلات الإصابة بمرض التهاب الأمعاء في البلدان المتقدمة والنامية بسبب التحول نحو الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكريات والمكونات المعالجة. المركب الطبيعي المستخرج من الزنجبيل قد يكون خيارا علاجيا أكثر أمانا من الأدوية التقليدية، لأنه لا يثبط الجهاز المناعي أو يؤثر على وظائف الكبد، ما يجنب المرضى التعرض لآثار جانبية خطيرة. وهذا يجعله أساسا محتملا لعلاج أكثر فعالية وأقل تكلفة”.
جدير بالذكر أن مرضى التهاب الأمعاء يعانون من أعراض مزمنة مثل آلام البطن والإسهال، وغالبا ما يبدأ المرض في مرحلة مبكرة من العمر، حيث يتم تشخيص نحو 25% من الحالات قبل سن العشرين. ومع عدم توفر علاج نهائي، يعتمد المرضى على أدوية للتحكم في الأعراض مدى الحياة، ما يفرض أعباء نفسية واقتصادية كبيرة.
نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.
المصدر: ميديكال إكسبريس