مسقط- الرؤية

تنظم هيئة تنظيم الاتصالات مزاداً للأرقام الخاصة للشركة العمانية القطرية للاتصالات (أوريدو)؛ تحوي 43 رقمًا ماسيًا و157 رقما ذهبيا، وقد طُرِح المزاد على موقع الشركة الإلكتروني، علمًا أنّ المزايدة تستمر إلى الساعة الثالثة من يوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2024م.

وتقوم الهيئة بتوزيع المبالغ المتحصلة من عملية بيع الأرقام الخاصة على الجمعيات الخيرية المعتمدة من وزارة التنمية الاجتماعية، حسب ما نص عليه قانون تنظيم الاتصالات في المادة (16) ولائحته التنفيذية في المادة (49)، والتي تنص على أنه (تحدد الهيئة رسم تخصيص الأرقام المميزة وتتولى تحصيله وإيداع حصيلته في حساب خاص يخصص للتبرع منه إلى الهيئات والمؤسسات الخيرية).

يشار إلى أن الهيئة أصدرت لائحةَ تنظيم تخصيص أرقام الاتصالات بهدف تحقيق الشفافية في تخصيص أرقام الاتصالات بين المنتفعين بخدمات الاتصالات ، وذلك بموجب القرار رقم (2018/1) والمنشور في الجريدة الرسمية بتاريخ يناير 14 يناير 2018، والتي يتم بموجبها تخصيص الأرقام الماسية والذهبية بطريق المزايدة وفقا للضوابط المنصوص عليها في القرار المشار إليه.

 

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

عرض تمثال أثري يمني للبيع في مزاد صهيوني الأسبوع المقبل

يمانيون../
كشف الباحث في علم الآثار عبدالله محسن عن استمرار عمليات المتاجرة بآثار اليمن المنهوبة، مشيرًا إلى عرض تمثال برونزي أثري يمني للبيع في مزاد سيُقام بمدينة يافا المحتلة (تل أبيب) يوم الأربعاء المقبل.

وأوضح محسن، المهتم بتتبع الآثار اليمنية المهربة، في منشور على صفحته بفيسبوك، أن القطعة المعروضة هي تمثال صغير يجسد “أبوالهول”، ويعود إلى حقبة اليمن القديم، ويُعرض ضمن مقتنيات شخصية كانت مملوكة لرجل الأعمال وتاجر المجوهرات اليهودي شلومو موساييف (1925–2015)، الذي جمع عشرات الآلاف من القطع الأثرية النادرة، بينها مئات من آثار اليمن.

وأشار محسن إلى أن موساييف، وهو من أصول بخارية وُلد في القدس وعاش في بريطانيا منذ ستينيات القرن الماضي، كان من أبرز جامعي الآثار في العالم، وتضم مجموعته العديد من القطع التي يُعتقد أنها خرجت من اليمن بطرق غير قانونية.

ويأتي عرض هذا التمثال في المزاد ضمن موجة مستمرة من النهب والاتجار بالآثار اليمنية، والتي تصاعدت بشكل كبير منذ بدء العدوان الامريكي على اليمن قبل أكثر من عشرة أعوام، حيث تعرضت مواقع أثرية مهمة للتخريب والسرقة في ظل غياب الحماية وتواطؤ شبكات دولية متخصصة في تهريب الآثار.

ويؤكد ناشطون في مجال حماية التراث أن استمرار هذه المزادات الدولية لبيع آثار منهوبة يعد انتهاكًا صارخًا للسيادة الوطنية وطمسًا متعمدًا لهوية اليمن الحضارية العريقة.

مقالات مشابهة

  • الأرقام تكشف المأزق.. الموازنة تحت رحمة البرميل
  • مؤسسة النفط تشارك بـ«المنتدى الليبي الفرنسي للأعمال والتنمية»
  • أسعار الذهب تحطم الأرقام القياسية الواحدة تلو الأخرى
  • بتول الحداد تكشف عن بدايتها الفنية وتأثير والدتها في اختياراتها بمسلسل وتقابل حبيب
  • ساعة لأحد ركاب «تايتانيك» للبيع في مزاد بريطاني
  • هيكل لـ سانا: نقدّر جهود الهيئة الناظمة للاتصالات في ‏الفترة الماضية، فإن سوريا تنتقل اليوم إلى نموذج حديث مواكب للعالم، و ‏يُشجع المبادرة، ويعتمد على الثقة والمسؤولية، مع تنظيم لاحق يضمن أمن ‏المواطنين وحقوق المستخدمين
  • اتفاقية لتمويل معدات طبية متقدمة لمستشفى البريمي بـ250 ألف ريال
  • أكبر مزاد لملابس الأميرة ديانا
  • عرض تمثال أثري يمني للبيع في مزاد صهيوني الأسبوع المقبل
  • أوريدو: الإطلاق الرسمي لمسابقة “نجمة الإعلام” في طبعتها الـ 18