قشوط: شواطئ برقة حلم تركيا الكبير وأمنية أردوغان العظمى في لـيبيـا
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
ةقال المحلل السياسي محمد قشوط، إن حلم تركيا الكبير وأمنية أردوغان العظمى في لـيبيـا هو شواطئ برقة التي تجعل الأتراك فرصة وضع البحر المتوسط وغازه الذي من أجله تدور الدوائر في المنطقة بأكملها تحت سيادتهم وتمكن من أن يكون أصحاب القرار الأول فيه”.
وأضاف قشوط، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي” فيسبوك:” مهما فعلتم من محاولات التودد وتقارب ومنح العقود لشركات التركية وذهبتم جموعاً وأفراد لزيارتها من أجل التقرب لهم لن تكونو أبداً في مأمن منهم”.
وتابع:” متى وجدو أن مشروعهم ليس فيك بل في غيرك سيخونوك ويغدروا بيك واقرأو ماضي التاريخ وتاريخهم الحديث وها هى سـوريا تحكي لكم”. الوسومأمنية أردوغان العظمى في لـيبيـا حلم تركيا الكبير شواطئ برقة قشوط
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: قشوط
إقرأ أيضاً:
إغلاق شواطئ في سيدني بعد ظهور حطام غامض
أغلقت 9 شواطئ في سيدني بعد أن جرفت الأمواج حطاماً كروي الشكل إلى الشواطئ، وفقاً لما أعلنته السلطات المحلية، اليوم الثلاثاء.
ومن بين الشواطئ التي تم إغلاقها بسبب اكتشاف "حطام كروي أبيض، رمادي"، شاطئ مانلي الشهير في منطقة الشواطئ الشمالية بسيدني.
وقالت بلدية الشواطئ الشمالية، إن هيئة حماية البيئة في ولاية نيو ساوث ويلز أبلغتها بوجود الحطام.
وأضافت البلدية أنها "تعمل بشكل وثيق مع الهيئة الحكومية لجمع عينات لإجراء الفحوصات".
كرات غامضة تجتاح شواطئ سيدني تثير تساؤلات - موقع 24أكدت السلطات المحلية في سيدني، اليوم الخميس، ظهور حطام على شكل كرات على الشواطئ المحلية مرة أخرى، وذلك بعد شهرين من حادثة مماثلة أدت إلى إغلاق مواقع سياحية شهيرة.وأوضحت البلدية: "حتى الآن، معظم العينات المكتشفة بحجم حبات الرخام، مع وجود بعض القطع الأكبر حجماً"، وأشارت إلى أنها تعمل على "تنظيم الإزالة الآمنة لهذه المواد وتفقد الشواطئ الأخرى"، كما نصحت الجمهور بالابتعاد عن الحطام.
وهذه ليست المرة الأولى التي تغلق فيها شواطئ في سيدني، حدث ذلك في شاطئ كوجي بشهر أكتوبر(تشرين الأول) الماضي، بعد أن جرفت الأمواج كرات سوداء غامضة إلى هناك، وتكرر حدوث واقعة مشابهة في ديسمبر(كانون الأول) بالقرب من مطار سيدني.
وبشأن الحطام الذي جرفته الأمواج في أكتوبر(تشرين الأول) قالت هيئة حماية البيئة إن النتائج تشير إلى أن "مصدرها على الأرجح يعود إلى جهة تطلق نفايات مختلطة"، مضيفة أنه لم يتم تحديد المصدر بدقة.