بعد انهيار نظام الأسد.. صدور عفو عام عن جنود الجيش السوري
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
(CNN)-- أصدرت القوات التي سيطرت على دمشق بعد انهيار نظام بشار الأسد عفوًا عامًا عن المجندين في الجيش السوري.
وأعلنت قيادة العمليات العسكرية، في بيان الاثنين، "عفوًا عامًا عن جميع المجندين الذين يؤدون الخدمة الإلزامية، ويمنحون السلامة على حياتهم، ويمنع منعًا باتًا أي أذى يلحق بهم".
ولا ينطبق العفو على الضباط والجنود الذين تطوعوا للخدمة.
في وقت مبكر من صباح الأحد الماضي، أعلنت فصائل المعارضة السورية أن العاصمة دمشق "محررة"، بعد دخول المدينة مع القليل من المقاومة من قبل قوات النظام، بعد أسبوع من هجوم كانت بدايته سقوط حلب شمالي البلاد.
وبعد فرار الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد إلى موسكو، خاطب زعيم تحالف فصائل المعارضة السورية المسلحة، أبو محمد الجولاني، السوريين من المسجد الأموي.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
صدور مرسوم رئاسي حول التأهيل الطبي للخدمة في صفوف الجيش
صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية، مرسوم رئاسي حول التأهيل الطبي للخدمة في صفوف الجيش، يُعدّل طريقة عمل لجان التسريح في الجيش.
وحسب ما جاء في الجريدة الرسمية، فالمرسوم، ينص على وجوب أن تحدد لجان التسريح نسبة العجز في قراراتها. حيث يكون تحديد نسبة العجز، بناء على العلاقة السببية مع الخدمة.
كما يجب أن تُبيّن قرارات لجنة التسريح، إن كانت الأمراض أو الجروح التي تعرض لها المستخدم العسكري أو المدني الشبيه. أثناء عمليات التدريب أو تمارين مناوراتية.
قرارات لجنة التسريح يجب أن تُبيّن أيضا إن كانت الأمراض أو الجروح التي تعرض لها المستخدم العسكري أو المدني الشبيه. أثناء اعتداء وقع في إطار الخدمة أو بمناسبة الخدمة.
هذا ويتيح المرسوم الجديد، للمعنيين، الطعن لدى لجان الطعن في قرارات لجان التسريح بالتأهيل أو عدم التأهيل.
كما يتيح المرسوم للمعنيين الطعن في قرارات التسريح أو الاستبقاء أو بالنسب أو بعدم النسب للخدمة والطعن في في نسبة العجز.
ويتيح المرسوم أيضا، الطعن في قرارات لجان التسريح بشأن الظروف المسببة للأمراض أو الجروح التي تم التعرض لها.
هذا وتم تكليف لجان التسريح بالمراجعة عند الاقتضاء لقرارات التسريح المتخذة، إبتداء من 18 أفريل 2021 إلى اليوم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
حماس ردا على ترامب: لغة التهديد ليس لها قيمة وتزيد تعقيد الأمور