بوابة الوفد:
2025-02-11@09:10:03 GMT

ماذا حقق فيلم Venom: The Last Dance في مصر ؟

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

أنطلق فيلم Venom: The Last Dance بالسينمات المصرية، بعد نجاح الجزء الأول والثاني منه، على مستوى العالم حقق فيلم Venom: The Last Danc إيرادات تقترب من 35 مليون و800 ألف دولار، وحصد 1,354,157 جنيه في آخر أسبوع عرض بالسينمات المصرية.

طرح فيلم Venom: The Last Dance

طرح فيلم Venom: The Last Dance في أمريكا يوم 25 أكتوبر الماضي، ولكن السينمات المصرية.

فيلم Venom: The Last Dance

فيلم Venom: The Last Dance يشهد العديد من أحداث الأكشن القوية ويظهر فيها الكثير من شخصيات فينوم ويعاني توم هاردي للمرة الأخيرة لإنقاذ العالم.

إيرادات فيلم Venom: The Last Dance

حقق الجزء الثاني من سلسلة Venom إيرادات بلغت 502 مليون دولار على مستوى العالم خلال نهاية العام الماضي، فيما حقق الجزء الأول الذي طرح عام 2018 حوالي 856 مليون دولار.

يلعب توم هاردي في فيلم Venom شخصية الصحفي إيدي بروك الذي يصاحبه طفيلي من كوكب آخر يحوله إلى وحش كبير الحجم، واستطاع مع الوقت ترويضه واستخدامه في أعمال الخير.

تأجل عرض الجزء الثاني من Venom خمس مرات من قبل بسبب جائحة كورونا، وتوقعت شركة سوني أن يحقق إيرادات مستحقة رغم الأزمة التي يعيشها العالم حاليا وخاصة صناعة السينما.

وبلغت ميزانية إنتاج فيلم Venom حوالي 110 مليون دولار، ويعرض في السينمات فقط وليس على إحدى المنصات مثل غيره من الأفلام التي أثرت عليها ظروف الجائحة.
 

بسمة بوسيل: «عودتي للغناء كانت من منطلق حبي للفن»

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم Venom The Last Dance إيرادات فيلم Venom The Last Dance The Last Dance فیلم Venom

إقرأ أيضاً:

ماذا يريد ترامب؟

تنشغل العقول المخلصة في عالمنا العربي بالبحث في رأس هذا الرجل الذي جاء يحكم العالم بطريقة غير مسبوقة في تاريخ الأمم، فقد تعمد دونالد ترامب، رئيس أكبر إمبراطورية في التاريخ، وهي الولايات المتحدة الأمريكية أن يوقع قرارات تنفيذية على طريقة الأمطار الغزيرة، مما أوقع صناع القرار والفاعلين ورجال الفكر السياسي في منطقتنا في حيرة حول المنتهى الذي يرغب ترامب في الوصول إليه، فهو يريد تهجير الفلسطينيين من أرضهم، والاستيلاء عليها، ويزعم أنه يريد حياة حرة ومستقرة للشعب الفلسطيني، وهو يطرد المسلمين والعرب من بلادهم بحجة أن أمريكا العظمي لا تستوعب هؤلاء المجرمين الذين يعطلون عظمة أمريكا، وفي نفس الوقت يضع الخطط مع مجرم الحرب نتنياهو لطرد شعب كامل من أرضه، ويقترح للتهجير أراضي عربية أيضًا، سواء كانت تلك الأراضي في مصر أو الأردن أو الصومال.

وعندما يتحدث ترامب عن تحويل غزة الرائعة على البحر الأبيض المتوسط إلى منتجع ريفيرا الشرق الأوسط، لا يمكن أن ننسى في الذاكرة ما قاله في ولايته الأولى أنه لا يعقل أن تكون موانئ دبي أفضل من موانئ الولايات المتحدة الأمريكية، ولا يمكن أيضًا أن نغفل أنه يرهن زيارته للسعودية بحصوله على تريليون دولار وهي أكبر عملية ابتزاز في التاريخ، وكأنه يريد أن ترفض السعودية لعدم قدرتها على دفع هذا المبلغ من ناحية، ويظهر الابتزاز في أبشع صوره من ناحية أخرى، وربما تخرج هذه الرأس الضخمة قنبلة أخرى بمحاولة الاستيلاء على مناطق النفط في بلادنا، لأننا أيضًا إما أننا نبيع له النفط بأسعار مرتفعة ترهق كاهل الأمريكي المنعم، أو أننا كمجموعات بشرية متخلفة لا نحسن إدارة هذه الثروات الطائلة.

يأخذنا ترامب كل يوم بل كل ساعة جريًا وراء قراراته التنفيذية التي لا يبدو أنها تركت منطقة في العالم إلا وألقت بها قنبلة من قنابل إيون ماسك المستشار والحاكم المشارك الآن للولايات المتحدة الأمريكية.

وقد نشرت أبحاث ومقالات كثيرة في الداخل الأمريكي، وفي الخارج، تحاول تحليل ما في رأس هذا الرجل لتعرف ماذا يريد، ومن بين تلك المحاولات لكتاب أمريكيين وعرب أيضًا، أن الرجل جاء لتفكيك الدولة العميقة في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي قامت على مراكز صنع قرار متعددة صنعت بها أمريكا عظمتها، وسيطرت بها على العالم، بالحقيقة تارة وبالخداع تارة أخرى، وبالترهيب والترغيب، ولكن ترامب يبدو أنه لا يريد أن يكون للكونجرس أو مراكز البحث أو وسائل الإعلام أي دور في حكم الولايات المتحدة الأمريكية، لأنه هو صاحب الإلهام الإلهي ومبعوث الرب الذي لا يجب أن يتحدث أحد إلى جواره أو يدعي أنه يقدم له النصح.

وقال باحثون آخرون إن الرجل جاء لصناعة تحالف ديني مع اليهود لا يعترف، ولا يثق بأي معتقدات أخرى، وهو ما ظهر في الانسجام والتطابق التام مع مجرم الحرب نتنياهو، والذي لأجله ولحماية نخبة العصابة الإسرائيلية أصدر قرارًا بفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية، بزعم أنها تعاقب حلفاءه في إسرائيل.

أربك ترامب إذًا عقول العرب والعالم بمئات القرارات التنفيذية التي أصدرها وجميعها متناقضة ولا تستند إلى عقل، وهو ما يفرض على العالم الحر، وحراس الحضارة الاتحاد لمواجهة تدمير العالم بيد هذا الرجل.

مقالات مشابهة

  • 25.3 مليار دولار إيرادات العالمية القابضة في 2024
  • النيابة المصرية تستدعي شيرين عبدالوهاب.. ماذا حدث؟
  • أيمن الشيوي: مليون و400 ألف جنيه إيرادات «مش روميو وجولييت» في 119 ليلة
  • Paddington in Peru يحقق 104 ملايين دولار إيرادات عالمية
  • رقم ضخم .. إيرادات فيلم الحريفة 2 تصل لـ 125 مليون جنيه
  • ماذا يريد ترامب؟
  • كريستيانو رونالدو يساوي 850 مليون دولار!
  • مليون يورو إيرادات ملعب سانتياغو برنابيو في المباراة الواحدة
  • ارتفاع إيرادات الفنادق إلى 243.3 مليون ريال بنهاية 2024
  • إيرادات "Flight Risk" تتخطى 31 مليون دولار عالميا