زيلينسكي يلتقي مرشح المعارضة الألمانية لمنصب المستشار
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
التقى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الاثنين، فريدريش ميرتس، مرشح الاتحاد المسيحي المعارض في ألمانيا لمنصب المستشار خلال الانتخابات المبكرة المزمع إجراؤها في 23 فبراير المقبل.
وخلال اللقاء الذي عقد في العاصمة الأوكرانية كييف، قال زيلينسكي إن بلاده تحتاج إلى ضمانات أمنية ليس فقط من حلف شمال الأطلسي (الناتو) وحسب بل من الدول الأوروبية أيضا.
وأقر زيلينسكي بأن بلاده لا يمكنها حاليا أن تصبح عضوا في الناتو، لكنه جدد الدعوة للحصول على دعوة رسمية للانضمام إلى الحلف.
كان الرئيس الأوكراني التقى مطلع الأسبوع في باريس مع الرئيسين الفرنسي إيمانويل ماكرون والرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وثمة مخاوف في أوكرانيا والاتحاد الأوروبي حيال استمرار ترامب في تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا بعد توليه منصبه في 20 يناير المقبل.
وكان ميرتس وصل إلى كييف في وقت سابق من اليوم في زيارة تضامنية لأوكرانيا.
ويتزعم ميرتس حاليا الحزب المسيحي (أكبر حزب معارض في ألمانيا) الذي يكون مع شقيقه الأصغر الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري ما يعرف بالاتحاد المسيحي. كما يقود ميرتس كتلة الاتحاد المسيحي في البرلمان الألماني في برلين. أخبار ذات صلة زيلينسكي يدلي بتصريح بشأن نشر قوات غربية في أوكرانيا زيلينسكي يعلن حصيلة قتلى الجنود الأوكرانيين منذ بدء الأزمة المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فولوديمير زيلينسكي المستشار الألماني الاتحاد المسيحي الديمقراطي
إقرأ أيضاً:
استفزاز أم مناورة؟..ترامب يرد على ترودو بـ"ضم" كندا إلى الولايات المتحدة
نشر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، خريطة للولايات المتحدة، بعد ضم كندا بأكملها إلى بلاده، بعد أن دعا في وقت سابق إلى لضمها لتصبح للولاية الـ51.
واستغل ترامب إعلان رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، استقالته منذ يومين لتكرار مطالبته بضم كندا.
وبعد رفض ترودو، وتأكيده أمس الثلاثاء استحالة ضم بلاده، رد ترامب بنشر خريطه مع تعليق مستفز" Oh Canada!".
There isn’t a snowball’s chance in hell that Canada would become part of the United States.
Workers and communities in both our countries benefit from being each other’s biggest trading and security partner.
وقبل رفض ترودو بساعات، قال ترامب إنه يمكن ستخدام "القوة الاقتصادية" لجعل كندا ولاية أمريكية، وذلك بعد أن هدد بفرض تعريفة جمركية بـ 25% على الواردات الكندية، والتي تمثل 75% من صادرات كندا من السلع والخدمات إلى الولايات المتحدة.