مسقط- الرؤية

شهد معالي الفريق أول سلطان بن محمد النعماني وزير المكتب السلطاني رئيس مكتب القائد الأعلى، بمطار مسقط الدولي صباح أمس، مجريات البيان العملي "تمرين الدرع الشامل 2024"، الذي نفذته الأجهزة العسكرية والأمنية بالتعاون مع مطارات عُمان، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة وقادة الأجهزة العسكرية والأمنية.

واشتمل التمرين على العديد من الفرضيات والمعضلات لقياس مستوى جاهزية واستجابة مختلف القطاعات، بهدف تعزيز التنسيق والتكامل بين الجهات المعنية وتوحيد الجهود الوطنية للتعامل مع الحالات الاستثنانية والطارئة؛ بما يضمن سلامة الطيران المدني.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

يظل أبوعاقلة كيكل وجنوده من قوات درع السودان الفضلاء أحد شجعان معركة الكرامة

^بين العدالة الانتقالية والانتقائية^
يبدو أن ترديد العبارات البراقة من شاكلة ^مصالحة وطنية، عدالة انتقالية، ادماج إصلاحي، عفو عام …الخ^ مجرد نزق سياسي لدى بعض أطياف الفضاء السياسي ونشطاء العمل العام؛ طالما تعلق بأشخاص خارج دائرة الارتباط التنظيمي

يظل أبوعاقلة كيكل وجنوده من قوات درع السودان الفضلاء أحد شجعان معركة الكرامة، ومن أهم عوامل تغيير موازينها وانتقال وتيرتها بصورة متسارعة من استبطاء حركي من جهة، إلى مهول الانتصارات من ناحية أخرى رفقة بقية القِوى المساندة للجيش السوداني، ارتضيتم ذلك أم جحدتم

أما هايف الانتقادات في كون عدد من أبناء جلدته وحاشيته لم ينضموا لميادين القتال إلا بعد رجوعه لحضن القوات المسلحة فذي اعتراضات غير موضوعية؛ فالطبيعي أن يتبع المرء للقيادة التي يثق فيها ويرتاح تحت رايتها، والدراعة ليسوا استثناء فكل الحركات غير النظامية عسكرت بجانبها من هم ضمن اثنياتها ومناطقها فما الذي يجعل ذي رجل وتلك كراع؟

الحق العام يسقط وفقآ لمراسيم العفو التي أطلقها القائد العام للقوات المسلحة، أما الخاص فذاك محله مؤسسات العدل السودانية، بدءآ من التظلُّم الجنائي مرورآ برفع الحضانة والمقاضاة، أما التبلِّي على الدرع ونكارة دوره لمجرد رأي نفسي فلا يعدو الأمر أن ينصرف تجاه الحقد والذهنية الجحودة

ما الذي يجعل العفو ممكنآ عن مالك عقار الذي أرتكب رفقة حركته عدد من الجرائم ضد الأبرياء، ومتاحآ لمناوي الذي قام بإحراق مطار الفاشر يومآ ما، وجبريل إبراهيم الذي يهاجم عاصمة الثقافة السودانية أم درمان في وضح النهار، ومشروع في حق كل حركات التمرد الاثنية لكنه محظور على قيادة الدرع؟

على نشطاء الحركات المسلحة التي أشهرت سلاحها في وجه الشعب السوداني سنين عددآ أن تعلم أن الحقوق لا تسقط بالتقادم، وشمول المحاسبة ليست دفاتر ديون يحرقونها حال الإعسار الشعبي، وسيظل درع السودان قوة ضاربة أحدثت تأثير لا تنكره إلا نفوس مريضة أعمتها أيدلوجيا التهميش وخطابات التعنصر الاثني التي رددتها سنوات عداواتها للحكومة السودانية

أما حملة مجهول الحال والعين المدعو الانصرافي فهذه مجموع ظواهر صوتية على الدراعة عدم الانشغال بها، وعجبي في الجهات الرسمية التي تقبل بمجموعاته تتنقل بكل بطر وأشر وانتشاء وسط الجهات الرسمية، فضلآ عن إفساد هؤلاء الحمقى للوسط القتالي بإثارة الشكوك تجاه بغض الفصائل المقاتلة والضاربة في ساحات الوغى!
#يتبع
#كل_الهتش_في_نفس_السلة
#دراعة_للأدب_والطاعة

عبد العزيز كرار العكد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة يشهد إطلاق الكيان الشبابي في أسوان
  • وزير الشباب يشهد اجتماع الجمعية العامة لـ الأنوكا بالجزائر
  • يظل أبوعاقلة كيكل وجنوده من قوات درع السودان الفضلاء أحد شجعان معركة الكرامة
  • إقرار التعيينات العسكرية والأمنية في لبنان
  • وزير الشباب والرياضة يشهد افتتاح خيمة شباب مصر الرمضانية
  • محافظ تعز يشدد على التنسيق بين الأجهزة العسكرية والأمنية ورفع الجاهزية
  • وزير الرياضة يهنئ أبو ريدة بفوزه بعضوية المكتب التنفيذي للفيفا ورئاسة اتحاد شمال إفريقيا
  • وزير الشباب يُهنئ أبو ريدة بفوزه بعضوية المكتب التنفيذي للفيفا
  • وزير المكتب السلطاني يستقبل وزير خارجية أفغانستان المكلّف وسفيري العراق ورومانيا
  • تفاهم رئاسي ينجز التعيينات العسكرية والأمنية غداً