أبطال وش في وش يحتفلون بالعرض الأول للفيلم فى السعودية
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
سافر أبطال فيلم وش فى وش إلى السعودية للاحتفال بالعرض الأول للفيلم هناك بعد افتتاحه فى مصر أول أمس.
وتوجه كل من محمد ممدوح وأنوشكا ومحمود الليثي إلى السعودية أمس الأربعاء، بصحبة المنتج أحمد فهمي منتج العمل لحضور العرض مع الجمهور والعودة سريعا إلى القاهرة.
تمكن فيلم وش في وش من بطولة أمينة خليل ومحمد ممدوح من المنافسه علي المراكز الاولي ضمن الاعمال السينمائية التي تعرض الان في السينمات .
وحقق فيلم وش في وش ليلة امس ايرادات وصلت الي 507,085 الف جنيه ليحتل المركز الثاني ضمن الاعمال التي تعرض حاليا .
أبطال الفيلم
الفيلم بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، بيومي فؤاد، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، أحمد خالد صالح، سلوى محمد علي، سامي مغاوري، محمود الليثي، دنيا سامي، ومن كتابة وإخراج وليد الحلفاوي، ومن إنتاج شركة "سي سينما برودكشنز" هاني نجيب وأحمد فهمي.
محمد ممدوح يكشف عن أصعب مشاهد الفيلم
كشف الفنان محمد ممدوح عن أصعب مشهد قام بتصويره فى فيلمه الجديد وش في وش والذى طرح فى السينمات بداية من مساء أمس الثلاثاء.
وقال ممدوح في تصريح خاص لصدى البلد إن أصعب مشهد صوره فى الفيلم كان مشهد الحريق الذى نشب فى شقته ضمن أحداث الفيلم.
وأضاف ممدوح أن هذا المشهد احتاج إلى تحضيرات كثيرة، واستغرق تصويره عدد ساعات تصوير طويلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم وش في وش محمد ممدوح محمود الليثي محمد ممدوح وش فی وش
إقرأ أيضاً:
التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول بديربي مدريد في دوري أبطال أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهى الشوط الأول من مواجهة ديربي مدريد بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، في المباراة التي تجمع الفريقين ضمن ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
شهد الشوط الأول إثارة كبيرة منذ الدقائق الأولى، حيث نجح ريال مدريد في افتتاح التسجيل مبكرًا عبر البرازيلي رودريجو جوس في الدقيقة 4 بعد تمريرة رائعة من فيديريكو فالفيردي، ليمنح فريقه التقدم ويشعل الأجواء في ملعب سانتياجو برنابيو.
لم يستسلم أتلتيكو مدريد أمام ضغط أصحاب الأرض، وبدأ في استعادة توازنه تدريجيًا، حتى تمكن جوليان ألفاريز من تعديل النتيجة في الدقيقة32 ، مستفيدًا من تمريرة متقنة من زميله خافي غالان، ليعيد المباراة إلى نقطة البداية قبل نهاية الشوط الأول.
شهد اللقاء ندية كبيرة بين الفريقين، حيث حاول ريال مدريد فرض أسلوبه الهجومي والاستحواذ على الكرة، بينما اعتمد أتلتيكو مدريد على الضغط العالي والهجمات المرتدة السريعة.
خط الوسط شهد صراعًا قويًا بين لاعبي الفريقين، مما جعل المباراة مفتوحة على جميع الاحتمالات في الشوط الثاني.
مع استمرار التعادل حتى نهاية النصف الأول من اللقاء، يظل كل شيء ممكنًا في الشوط الثاني، حيث يسعى ريال مدريد لاستعادة التفوق على أرضه، بينما يأمل أتلتيكو مدريد في تحقيق نتيجة إيجابية تمنحه الأفضلية قبل مواجهة الإياب.