رسمياً.. طرد الحكم ديفيد كوت من "البريميير ليغ"
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
قررت رابطة الحكام في الدوري الإنجليزي، اليوم الإثنين، إقالة الحكم ديفيد كوت على خلفية قضية إهانته لنادي ليفربول.
قالت شبكة سكاي سبورتس: "هيئة التحكيم البريطانية قررت إقالة الحكم ديفيد كوت بشكل فوري"، بعدما نشر فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي أهان خلاله نادي ليفربول".
BREAKING: Referee David Coote sacked by PGMOL with immediate effect ???? pic.
كما أساء ديفيد كوت لمدرب ليفربول السابق، الألماني يورغن كلوب، خلال الفيديو ذاته.
واستبعد "يويفا" الحكم الإنجليزي من إدارة مباريات دوري الأمم الأوروبية موسم 2024-2025.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ليفربول يورغن كلوب الدوري الإنجليزي ليفربول يورغن كلوب دیفید کوت
إقرأ أيضاً:
ديفيد لامي يؤكد عدم ترحيب بلاده بأسماء الأسد.. تحمل الجنسية البريطانية (شاهد)
أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، موقفه القاطع بشأن إمكانية وصول زوجة رئيس النظام السوري المخلوع أسماء الأسد، حاملة الجنسية البريطانية، إلى البلاد.
وقال لامي أمام مجلس العموم البريطاني، الاثنين: "اطلعت مؤخرا على تداول أنباء حول احتمال محاولة أسماء الأسد المجيء إلى بريطانيا. أؤكد أنها تحت طائلة العقوبات وغير مرحب بها".
وأوضح لامي أنه سيبذل قصارى جهده لضمان عدم إقامة أي من أفراد عائلة الأسد في المملكة المتحدة.
There were those who used to call Assad the Lion of Damascus. Now we see the reality. He is the rat of Damascus, fleeing to Moscow, with his tail between his legs.
My statement ???????? pic.twitter.com/VSRfVXJv8q — David Lammy (@DavidLammy) December 9, 2024
كما أوضح المسؤول الكبير في الحكومة العمالية، بات ماكفادن، أن السلطات البريطانية لم تجر أي اتصال ولم تتلق أي طلب لمجيء زوجة الأسد إلى المملكة المتحدة.
وتفيد وكالات الأنباء الروسية بأن أسماء الأسد، البالغة من العمر 49 عاما، موجودة في روسيا برفقة زوجها بشار الأسد الذي فر إلى موسكو، الحليفة الكبرى لنظامه. ورغم ذلك، يرفض الكرملين تأكيد وجود الزوجين وأبنائهما الثلاثة في موسكو.
ويشكل هذا المنفى الاضطراري الضربة الأخيرة لسمعة أسماء الأسد، التي كانت تعتبر في فترة من الفترات ورقة رابحة للنظام السوري.
تزوجت أسماء من بشار الأسد في عام 2000، الذي خلف والده حافظ الأسد في رئاسة البلاد.
في آذار/ مارس 2012، جمدت أصول أسماء الأسد ضمن عقوبات أوروبية، والتي أبقت عليها لندن رغم خروجها من الاتحاد الأوروبي، مبررة ذلك بأنها تستفيد من النظام السوري المرتبطة به.
ومع ذلك، تحمل أسماء الأسد جواز سفر بريطاني ولا تزال غير ممنوعة قانونا من دخول الأراضي البريطانية.
ولدت أسماء الأسد في لندن عام 1975 لوالدين سوريين، هما طبيب القلب فواز الأخرس والدبلوماسية المتقاعدة سحر العطري. عاشت لفترة طويلة في منطقة أكتون بغرب العاصمة البريطانية، ولا تزال عائلة الأخرس تمتلك منزلاً في تلك المنطقة، وفقًا لوسائل الإعلام البريطانية.
ويذكر أنه في عام 2020، فرضت عقوبات أميركية على أسماء الأسد، إضافة إلى والديها وشقيقيها، واعتبرها وزير الخارجية الأميركي آنذاك من أكبر المستفيدين من الحرب في سوريا.