موقع 24:
2025-04-17@17:48:00 GMT

فيلم "إيميليا بيريز" يتصدر ترشيحات جوائز غولدن غلوب

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

فيلم 'إيميليا بيريز' يتصدر ترشيحات جوائز غولدن غلوب

يتصدر الفيلم الموسيقي التشويقي "إميليا بيريز" ترشيحات حفل غوائز غولدن جلوب في دورته الـ82 بـ10 أصوات، يليه "The Brutalist" أو "الوحشي" بسبعة أصوات، بينما يكمل فيلم الدراما "Conclave" أو "كونكليف" الترشيحات الثلاثة الأولى في فئات الأفلام فيما يعتبر تمهيدا لجوائز الأوسكار.

وحصل "إميليا بيريز" على الترشيح لجائزة أفضل فيلم، وهي فئة سيتنافس فيها إلى جانب فيلم الرسوم المتحركة الموسيقية "ويكد/شريرة" و"The Substance" أو "المادة" و"Challengers" أو "المُتَحَدوُن" و"A Real Pain" أو "ألم حقيقي" و"Anora" أو "أنورا"، كما فاز أيضاً بفرصة الترشح لجائزة أفضل فيلم بلغة أجنبية.


وبفضل الفيلم، الذي يتناول حياة مهرّبة مخدرات هاربة، حصلت الإسبانية كارلا صوفيا جاسكون لأول مرة على الترشيح لجائزة جولدن جلوب لفئة أفضل ممثلة، وستتنافس زميلاتها زوي سالداينا وسيلينا جوميز على جائزة أفضل ممثلة مساعدة، وهي الفئة التي ستتنافس عليها أيضاً الإيطاليتان إيزابيلا روسيليني "كونكليف" وفيليسيتي جونز "الوحشي".


مخرج الفيلم، الفرنسي جاك أوديار، هو أيضاً من بين المرشحين لجائزة أفضل مخرج لفيلم سينمائي إلى جانب إدوارد بيرجر "كونكليف" وبرادي كوربيت "الوحشي" وكورالي فارجيت "المادة" وشون بيكر "أنورا" وبايال كاباديا "كل ما نتخيله كالضوء".


كما تتشارك أول ثلاثة أعمال في الترشيح لجائزتي أفضل سيناريو وأفضل موسيقى.
كما تم ترشيح أغنيتي "Mi Camino" و"El Mal"، وهما من الأغاني التي ظهرت في الفيلم الذي قامت ببطولته جاسكون، ضمن الترشيحات لأفضل أغنية أصلية.


وفي الوقت نفسه، سيتنافس فيلما "كونكليف" و"الوحشي" على جائزة غولدن غلوب، لأفضل فيلم درامي إلى جانب أفلام أخرى مثل "Nickel Boys" أو "أولاد النيكل" و"September 5" أو "5 سبتمبر"، حسبما ذكرت مؤسسة جوائز السينما والتلفزيون، المنظمة للحدث.


كما أن نجمي الفيلمين رالف فينيس "كونكليف" وأدريان برودي "الوحشي" هما أيضاً من بين المرشحين لجائزة أفضل ممثل رئيسي في عمل درامي، إلى جانب كولمان دومينجو ودانيال كريغ وسيباستيان ستان وتيموثي شالامي.



المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم لجائزة أفضل إلى جانب

إقرأ أيضاً:

براءات الاختراع تجعل المغرب يتصدر الابتكار الطبي بالقارة السمراء

يواصل المغرب تعزيز مكانته كمركز ناشئ للابتكار في القارة الإفريقية، خاصة في المجال الصحي، وفق ما كشفه تقرير حديث صادر عن المحامية الأمريكية المتخصصة في الملكية الفكرية، إيلين راميش، من شركة “مارشال، جيرستين وبورون LLP” ومقرها شيكاغو.

ويسلط التقرير الضوء على الدينامية المتصاعدة في مجال براءات الاختراع داخل المملكة، والتي تقودها الجامعات والمؤسسات الوطنية، بدعم من إصلاحات قانونية وتشريعية حولت المعرفة الأكاديمية إلى حلول طبية ملموسة.

ورغم أن إفريقيا تمثل أقل من 1٪ من طلبات براءات الاختراع عالميًا، إلا أن التجربة المغربية تُعد نموذجًا واعدًا، بحسب التقرير، الذي استند إلى بيانات المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) لعام 2023. وأظهرت المعطيات أن 11٪ من طلبات البراءة في المغرب تقدم بها مخترعون مقيمون، في مؤشر على تنامي قدرات الابتكار المحلية.

كما بيّنت الإحصاءات أن 54٪ من هذه الطلبات جاءت من الجامعات، ما يعكس الدور البارز لمؤسسات التعليم العالي المغربية، خصوصًا في ميادين الطب والصيدلة. وشملت براءات الاختراع بين 2020 و2025 استخدامات صيدلانية لمكونات طبيعية لعلاج أمراض كالسرطان والسكري، إضافة إلى أجهزة طبية متقدمة، من بينها أدوات لحقن الإبر وأنظمة ذكية لزراعة العظام.

وشهدت الابتكارات الرقمية الصحية بدورها حضورًا لافتًا، من خلال تقنيات البلوكتشين لحماية المعطيات الطبية، وتطبيقات لتعقيم المعدات، ومنصات رقمية لتسيير اجتماعات استشارات الأورام، بما يعكس انخراط المغرب في التحول الرقمي للقطاع الصحي.

وخلال جائحة كوفيد-19، ساهم الباحثون المغاربة في تطوير أجهزة تنفس وأقنعة ذكية وفلاتر أنفية، إلى جانب أنظمة تطهير تعتمد على الأوزون، مما عزز من جهود المملكة في مواجهة الجائحة.

ويستند هذا الزخم إلى مبادرات حكومية مثل مشروع “مدن الابتكار”، الذي أُطلق بالشراكة مع الجامعات والقطاع الخاص في مدن فاس، الرباط، وجدة وأكادير، لتوفير بيئة حاضنة للبحث والتطوير.

وتُعد جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس من أبرز المساهمين، حيث حاز الأستاذ عدنان ريمال على إشعاع دولي بفضل أبحاثه في تعزيز فعالية المضادات الحيوية باستخدام الزيوت الأساسية، وهي أبحاث نالت جوائز إفريقية وعالمية.

كما تلعب المؤسسة المغربية للعلوم المتقدمة والابتكار والبحث (MAScIR) دورًا محوريًا في دعم البحث التطبيقي، من خلال إطلاق شركات ناشئة مثل “مولدياج”، المتخصصة في تطوير مجموعات تشخيصية لأمراض كسرطان الثدي والتهاب الكبد C وكوفيد-19.

ويُعزى هذا التحول النوعي إلى إصلاح قانوني مهم أقره المغرب عام 2014، حيث تم الانتقال من نظام شكلي في تسجيل براءات الاختراع إلى نظام يرتكز على تقييم موضوعي دقيق، ما ساهم في رفع جودة الابتكارات الوطنية.

ويخلص التقرير الأمريكي إلى أن هذه التطورات تجعل من المغرب حالة استثنائية في القارة، حيث تعكس براءات الاختراع إبداعًا محليًا حقيقيًا، وليس مجرد تسجيلات شكلية كما هو الحال في بعض الدول الإفريقية الأخرى.

مقالات مشابهة

  • غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1 لموسم 2025
  • براءات الاختراع تجعل المغرب يتصدر الابتكار الطبي بالقارة السمراء
  • منى زكي بعد فوزها بجائزة التميّز: فخورة وممتنة
  • إهتمام فرنسي بلبنان... وسوريا أيضا
  • حسين خوجلي: ‎وللكلمة أيضاً ألم وأسف ونصف ابتسامة
  • الاحتلال يواصل حرب الإبادة والتدمير الوحشي في غزة:حماس تدعو لاسبوع غضب عالمي وتؤكد : “سلاح المقاومة خط أحمر” 
  • تصويت حاسم من مدربي وقادة روشن لاختيار أبطال الموسم
  • كرّم أحمد حلمي.. إعلان جوائز الدورة الرابعة من مهرجان هوليوود للفيلم العربي
  • خامنئي: لسنا متفائلين بشكل مفرط بالمفاوضات ولا متشائمين أيضاً
  • ترشيحات وتفاهمات في الشويفات واتصالات لتفادي اي انقلاب على الأعراف