«قتلا زوج أختهما».. 15 ديسمبر أولى جلسات محاكمة شقيقين بدار السلام
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تعقد محكمة جنايات القاهرة، جلسة 15 ديسمبر الجاري، نظر أولى جلسات محاكمة متهمين، قتلا زوج شقيقتهما في دار السلام بالقاهرة، إثر مشاجرة بينهما.
وكشف أمر الإحالة أن المتهمان «رضا. ن. ك» و«محمد.ن»، قتلا زوج شقيقتهما في دار السلام، إذ تعدى المتهم الأول على المجني عليه بسلاح أبيض «سنجة» بينما سدد له المتهم الثاني طعنات حتى فارق حياته متأثرا بطعنات في الجسد.
وأوضح أمر الإحالة أن المتهم الأول كان يسير بأحد شوارع المنطقة، وفؤجئ بسير نجل شقيقته «فهد.ف» مستقلًا دراجة نارية توك توك يعمل عليه وبصحبته شقيقه «جاسر.ف»، وفوجئ بقيام نجل شقيقته الأول بالبصق على وجهه، فتمكن من استقلال التوك توك معهم بالخلف وطلب منه التوقف وحال معاتبته لنجل شقيقته، حدثت مشادة تطورت لمشاجرة مرة أخرى، وقام المتهم الأول بالتعدي عليه بسلاح أبيض سنجة كانت بحوزته وأحدث إصابته وأصيب نجل شقيقته بجرح قطعي بكف اليد.
وتابع أمر الإحالة أن الزوج «المجني عليه» ذهب ليعاتب شقيقي زوجته فنشبت بينهما مشادة كلامية، تطورت مشاجرة، على اثرها استل المتهم الثاني سلاح أبيض مطواة وكال المجني عليه رفقة شقيقه حتى فارق الحياة.
اقرأ أيضاً«الداخلية» تنظم زيارة لوفد من أعضاء «المجلس القومي لحقوق المرأة» |صور
لـ 13 يناير.. تأجيل محاكمة 3 متهمين بقضية «أحداث فض اعتصام النهضة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جريمة قتل دار السلام النيابة المحكمة
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية المعزول يحضر أولى جلسات محاكمته
وصل الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول إلى المحكمة لأول مرة اليوم السبت لحضور جلسة استماع ستقرر ما إذا كان سيتم تمديد احتجازه في ظل تحقيقات المحققين في محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية، وفق ما ذكرت صحف دولية.
وأثار يون، الذي ادعى أن اعتقاله غير قانوني، حالة من الفوضى في البلاد في الثالث من ديسمبر عندما حاول تعليق الحكم المدني، مشيرًا إلى الحاجة إلى مكافحة التهديدات من "عناصر معادية للدولة".
وشاهد صحفيو الوكالات الدولية أنصار يون يتجمعون خارج مبنى المحكمة يوم السبت، حتى أنهم حاولوا تطويق السيارة الزرقاء التي كانت تقل الرئيس الموقوف.
لم يستمر مسعى يون لفرض الأحكام العرفية سوى ست ساعات، حيث صوت المشرعون ضده على الرغم من أن الرئيس أمرت الجنود باقتحام البرلمان لمنعهم.
وبعد ذلك، عزل البرلمان يون، وقاوم الاعتقال لأسابيع، وظل مختبئا في مسكنه المؤمن حتى تم اعتقاله أخيرا يوم الأربعاء في غارة فجرا.
يعد يون هو أول رئيس في كوريا الجنوبية يتم اعتقاله وهو في السلطة، وقد رفض التعاون خلال الـ48 ساعة الأولى التي سُمح للمحققين باحتجازه فيها.
لكن الرئيس المخلوع لا يزال رهن الاحتجاز بعد أن طلب المحققون مذكرة جديدة يوم الجمعة لتمديد احتجازه.
ومن المقرر أن تنظر قاضية في محكمة منطقة سيول الغربية في الطلب في جلسة استماع في الساعة الثانية بعد الظهر (0500 بتوقيت جرينتش)، ومن المتوقع أن تصدر قرارها مساء السبت أو في وقت مبكر من يوم الأحد.
وقال محامي يون، يون كاب كيون، قبل الجلسة إن الرئيس سيحضر "بهدف استعادة شرفه".