إتاحة تخصصات جديدة غير مسبوقة في التعليم الفني
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إتاحة تخصصات جديدة غير مسبوقة في مدارس التعليم الفني بمختلف نوعياته.
جاء ذلك خلال لقاء وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الإثنين، مع كيرياكوس بييراكاكيس وزير التعليم والشئون الدينية والرياضة في اليونان، ونيكولاوس باباجورجيو سفير اليونان في مصر، والوفد المرافق لهما؛ لبحث تعزيز آفاق التعاون المستقبلية في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
ونبه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى تحسن الصورة الذهنية عن التعليم الفني بالتعاون مع الشركاء الصناعيين من خلال السعى نحو زيادة عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن مدارس التكنولوجيا التطبيقية بدأت عام 2018 بثلاث مدارس وتوسعت حتى بلغ عددها 82 مدرسة لهذا العام.
مراكز التميز نموذج متطور من مدارس التعليم الفنيوذكر وزير التربية والتعليم للحديث أن مراكز التميز تعد نموذجًا متطورًا من مدارس التعليم الفني، وهي شراكة مع مجموعة من الشركات وهيئات تمثل القطاع الاقتصادي.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى اختيار المدارس وتطويرها وتزويدها بمعدات حديثة لضمان اكتساب الطلاب المهارات اللازمة لسوق العمل، بهدف الارتقاء بالتعليم الفني والنهوض به.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني دعم الدولة والقيادة السياسية لقطاع التعليم الفني، وتطويره مما يسهم في تنمية الاقتصاد المصري وخلق جيل قادر على التنافس في سوق العمل.
ونوه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بأهمية التعلم الرقمي والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، مشيرًا إلى دورهما الحيوي في صقل مهارات الطلاب لمواكبة متطلبات القرن الحادي والعشرين.
وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على أن الوزارة تعمل على تصميم منصات تعليمية مرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن ذلك لتلبية الاحتياجات المستقبلية للطلاب في مجالات البرمجة وتخصصات علوم الحاسب، إلى جانب إعداد المعلمين للتدريس باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعليم التعليم الفني مدارس التعليم الفني التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: نعمل على تصميم منصات تعليمية مرتبطة بالذكاء الاصطناعي
استقبل محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، كيرياكوس بييراكاكيس وزير التعليم والشئون الدينية والرياضة في اليونان، ونيكولاوس باباجورجيو سفير اليونان في مصر، والوفد المرافق لهما، اليوم الاثنين؛ لبحث تعزيز آفاق التعاون المستقبلية في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم، أهمية التعلم الرقمي والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، مشيرًا إلى دورهما الحيوي في صقل مهارات الطلاب لمواكبة متطلبات القرن الحادي والعشرين، موضحًا أن تزويد المدارس بالتكنولوجيا الرقمية ودمج الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية وتطوير طرق التقييمات يعد عنصرًا أساسياً في خطة الوزارة للتطوير.
وأشار إلى أن الوزارة تعمل على تصميم منصات تعليمية مرتبطة بالذكاء الاصطناعي؛ وذلك لتلبية الاحتياجات المستقبلية للطلاب في مجالات البرمجة وتخصصات علوم الحاسب، إلى جانب إعداد المعلمين للتدريس باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
إتاحة تخصصات جديدة غير مسبوقةوفيما يخص التعليم الفني، أكد «عبد اللطيف» دعم الدولة والقيادة السياسية لهذا القطاع، وتطويره مما يسهم في تنمية الاقتصاد المصري وخلق جيل قادر على التنافس في سوق العمل، مشيرًا إلى تحسن الصورة الذهنية عن التعليم الفني بالتعاون مع الشركاء الصناعيين، وإتاحة تخصصات جديدة غير مسبوقة، من خلال السعي نحو زيادة عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية، التي بدأت عام 2018 بثلاث مدارس ويبلغ عددها حاليًا 82 مدرسة.
كما تطرق للحديث حول مراكز التميز التي تعد نموذجًا متطورًا من مدارس التعليم الفني، وهي شراكة مع مجموعة من الشركات وهيئات تمثل القطاع الاقتصادي حيث يتم اختيار المدارس وتطويرها وتزويدها بمعدات حديثة لضمان اكتساب الطلاب المهارات اللازمة لسوق العمل، بهدف الارتقاء بالتعليم الفني والنهوض به.
دمج التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي في العملية التعليميةومن جهته، أعرب وزير التعليم والشئون الدينية والرياضة في اليونان عن سعادته بزيارة مصر، وتطلع بلاده لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجال دمج التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، مشيرًا إلى أجندة اليونان الطموحة في تطوير التعليم الفني، وتطوير وبناء القدرات، وتعزيز المهارات الفنية وجذب الطلاب للتعليم الفني، وكذلك دعم الشراكة مع القطاع الخاص.
وناقش اللقاء البرامج التي تم تقديمها في أنظمة التعليم في البلدين، والجهود من أجل تطوير العملية التعليمية، وإدخال التكنولوجيا الحديثة في العملية التعليمية، فضلًا عن تبادل الخبرات حول تطوير التعليم الفني وإنشاء مدارس تكنولوجيا تطبيقية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.