بعد إعلان تعافيها من السرطان.. كندة علوش تتصدر المشهد
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
كندة علوش.. تصدرت الفنانة السورية كندة علوش المشهد الإعلامي بعد إعلان تعافيها من سرطان الثدي، حيث تحدثت بشجاعة عن تجربتها المؤلمة التي استمرت أكثر من عام وشهر من العلاج الكيميائي.
بدأت القصة باكتشاف أورام خبيثة خلال فحص روتيني، وشددت كندة علوش على دور الدعم النفسي الكبير الذي قدمه زوجها الفنان عمرو يوسف، الذي حرص على مرافقتها خلال جلسات العلاج.
كما أكدت كندة علوش أنها واجهت اللحظات الصعبة بالإيمان والقوة، وسعت للحفاظ على طاقتها النفسية من خلال قراءة القرآن وتجنب التفكير في الموت.
كما تحدثت عن معاناتها من زيادة الوزن والتعليقات السلبية خلال فترة العلاج، إلا أنها أكدت أنها ركزت على صحتها وسعادتها مع أبنائها بدلًا من التأثر بهذه التعليقات.
عباس أبو الحسن يدعم كندة علوشوفى شهر يونيو الماضى، فاجأت النجمة كندة علوش، جمهورها بإعلان إصابتها بسرطان الثدي، خلال مشاركتها في بودكاست مع الإعلامية منى الشاذلي عبر قناتها على اليوتيوب، وتصدرت التريند بعد الحديث عن رحلتها المرضية، وتحدثت عن المرض بالتفاصيل.
كما أعلنت كندة علوش أيضا عن عودتها للأعمال الفنية من خلال مسلسل جديد يُعرض في موسم رمضان 2025 بعنوان «ناقص ضلع»، مما يؤكد إصرارها على مواصلة حياتها المهنية والتغلب على التحديات.
آخر أعمال كندة علوشالفنانةكندة علوش تعود للدراما التليفزيونية بمسلسل «ناقص ضلع» وتلعب كندة علوش خلال أحداث مسلسل ناقص ضلع دور شقيقة نيللي كريم واللائي يواجهن مصاعب الحياة، بعد غيابها عن السباق الرمضاني لثلاث سنوات، وتحديداً منذ تقديمها مسلسل ستات بيت المعادي، الذي عرض في نهاية 2021 وهو النسخة العربية للمسلسل الأميركي Why Women Kill، وشارك في بطولته إنجي المقدم، تارا عماد، ميرهان حسين، أحمد وفيق، صبري فواز، انتصار، أميرة العايدي وإخراج محمد سلامة.
اقرأ أيضاًآخرهم كندة علوش.. 8 نجوم هزموا السرطان بالعزيمة والإرادة
كندة علوش: فيلم «المسافة صفر» التجربة الأغنى بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي
بعد رحلة من المعاناة.. كندة علوش تعلن شفاءها التام من مرض السرطان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كندة علوش افلام كندة علوش مرض كندة علوش إصابة كندة علوش بالسرطان اصابة كندة علوش بالسرطان كندة علوش سرطان إصابة كندة علوش بمرض السرطان کندة علوش
إقرأ أيضاً:
فالنسيا في وداع ضحايا الفيضانات: مشاهد الحزن والغضب تتصدر المشهد
تحت رعاية ملك إسبانيا وملكتها، أقيمت مراسم تأبين لضحايا الفيضانات المميتة التي ضربت البلاد في الفترة الأخيرة. وقد شهدت المراسم حضور عدد من كبار الشخصيات السياسية الإسبانية، تعبيرا عن الحداد والتضامن مع أسر الضحايا.
اعلانأقيمت جنازة مهيبة في مدينة فالنسيا، حضرها نحو 400 شخص من أقارب الضحايا، بحسب ما أفادت به مصادر من أسقفية مدينة توريا التي نظمت المراسم.
وسادت الأجواء مشاعر الحزن العميق والحداد، في حضور مؤثر من أفراد العائلات والمجتمع المحلي الذين اجتمعوا لتكريم الضحايا والوقوف مع أسرهم في هذه اللحظات الصعبة.
وكان لافتًا غياب رئيس الحكومة بيدرو سانشيز، الذي لم يحضر المراسم بعد تعرضه للعديد من الإهانات ومحاولة اعتداء أثناء زيارته مركز المنطقة المتضررة من الفيضانات في 3 تشرين الثاني/ نوفمبر، ما أثار تساؤلات بشأن سبب غيابه عن هذه المراسم المهيبة.
وفي المقابل، حضر التشييع النائب الأول لرئيس الجمهورية ووزير المالية ماريا خيسوس مونتيرو، ووزيرا السياسة الإقليمية والجامعات أنخيل فيكتور توريس وديانا مورانت، ممثلين عن الحكومة الإسبانية. كما حضرت بيلار برنابي، مندوبة الحكومة في إقليم فالنسيا، للمشاركة في هذه المراسم وتأدية واجب العزاء.
جدل وصراخ في جنازةوكان رئيس مجتمع فالنسيا، كارلوس ماثون، من بين الحاضرين، حيث أكد أنه لم يلتقِ بعائلات الضحايا حتى الآن احترامًا لمشاعرهم في هذه الفترة العصيبة.
وقد تم دعوة رؤساء بلديات عشرات البلديات التي تأثرت بالمأساة التي وقعت في نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وأسفرت عن وفاة أكثر من 200 شخص وخلّفت دمارًا غير مسبوق في المنطقة، لحضور الجنازة.
في المقابل، عبّر بعض الحضور عن رغبتهم في عدم حضور الشخصيات السياسية، مطالبين بتجنب أي مظاهر سياسية في هذه المناسبة الحزينة.
ورغم الاحتياطات التي تم اتخاذها، لم تخلُ الجنازة من الجدل، حيث اعتبرت بعض الجمعيات الممثلة للضحايا أن هذا الحدث قد يكون فرصة لبعض السياسيين لمحاولة "تنظيف" صورتهم، خاصة بعد إدارة فوضوية وغير حكيمة للأزمة عقب الكارثة.
وخارج كاتدرائية فالنسيا، ارتفعت أصوات مناهضة من أقارب الضحايا تجاه السياسيين، حيث وصفوهم بـ"القتلة" واتهموهم بالإهمال والازدراء، مؤكدين أنهم أولوا اهتمامًا بمصالحهم السياسية الخاصة على حساب المتضررين.
وقد جاء هذا التعبير عن الغضب في ظل إجراءات أمنية مشددة كانت تحيط بالمكان، مما أضفى طابعًا من التوتر على أجواء الجنازة.
Relatedفالنسيا تبدأ عملية إزالة 120 ألف مركبة تضررت جراء فيضانات إعصار "دانا"إسبانيا: بعد مرور شهر على كارثة الفيضانات.. سكان فالنسيا يطالبون بتنحي المسؤولين وتحقيق العدالةإسبانيا تقرر دعم فالنسيا بـ 2.4 مليار دولار لإعادة الإعمار بعد الفيضانات المدمرةيذكر أن رئيس أساقفة فالنسيا الذي يدعى إنريكي بينافنت ترأس القداس. كما حضره كهنة الرعايا من المناطق المتضررة، وأساقفة فالنسيا، والمجلس الأسقفي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كارثة مرورية في ألمانيا.. سائق متهور يتسبّب بعشرات الحوادث والإصابات كارثة في إندونيسيا: مقتل 27 شخصًا في انهيار أرضي بسومطرة والبحث مستمر بولندا تحدد أولويات رئاستها المقبلة للاتحاد الأوروبي: الأمن والدفاع والطاقة في الصدارة فيضانات - سيولبلنسيةأزمة المناخبيدرو سانشيزأمطارالملك فيليبي السادساعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب بيومها الـ431: إسرائيل تقصف مراكز الإيواء بغزة وتواصل توغلها بريف دمشق ونتنياهو أمام المحكمة يعرض الآن Next اغتيال وإعدامات وسرقات.. هل دخلت سوريا مرحلة الفوضى وتصفية الحسابات؟ يعرض الآن Next بولندا تحدد أولويات رئاستها المقبلة للاتحاد الأوروبي: الأمن والدفاع والطاقة في الصدارة يعرض الآن Next "اهربوا من القتال".. أوكرانيا تطلق حملة دعائية لتحريض جنود كوريا الشمالية على الفرار من الجبهة يعرض الآن Next ماذا نعرف عن محمد البشير رئيس الحكومة المكلّف من قبل هيئة تحرير الشام في سوريا؟ اعلانالاكثر قراءة مقتل 3 جنود إسرائيليين من لواء جفعاتي بشمال غزة .. حيث الحصار والدمار والمجازر والجثث العالقة نفق مفخخ يقتل 4 جنود إسرائيليين في جنوب لبنان.. كمين أم خطأ عسكري؟ مصير الأسد بعد سيطرة المعارضة على دمشق.. كيف مرت الساعات الأخيرة قبل إعلان موسكو منحه اللجوء شاهد: غارات إسرائيلية تهز دمشق.. استهداف مواقع أمنية وقصف يطال مطار المزة روسيا ترسل رسالة صاروخية قوية للغرب أسرع من الصوت لأول مرة.. تعرف على قدرات "أوريشنيك"؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومبشار الأسدسورياإسرائيلالحرب في أوكرانيا الحرب في سوريامعارضةدمشقفولوديمير زيلينسكيدونالد ترامبروسيامحكمةتقاليدالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024