جريدة زمان التركية:
2025-01-11@04:53:41 GMT

شبيه بشار الأسد يثير جدلا في تركيا

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

أنقرة (زمان التركية) – تصدر رجل تركي مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الشبه الكبير بينه وبين الرئيس السوري السابق، بشار الأسد.

بينما هناك اهتمام في جميع أنحاء العالم بالبحث عن الأسد الذي فرّ من دمشق، بات رجل في ديار بكر بشبهه الأسد حديث وسائل التواصل الاجتماعي.

وقد صوّر أحد المواطنين لحظات خروج شبيه الأسد، من محل للهاتف في حي سيلفان في ديار بكر، من أحد محلات الهواتف.

وقال الرجل وهو يصوّر شبيه الأسد: ”خرج الأسد من محل الهاتف مع حارسيه الشخصيين، نعم، إنهم يسيرون الآن”.

بعد ظهور الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، أطلق المستخدمون تعليقات طريفة مثل ”هو نفسه، هو نفسه“.

يذكر أن جماعات المعارضة السورية اقتحمت دمشق بعد 12 يومًا من انطلاق معركة فجر الكرامة، وسقطت إدارة الأسد بعد سيطرة المعارضة على دمشق. وبعد سقوط النظام، هرب الأسد من دمشق، إلى موسكو.

Tags: بشار الأسدتركيادياربكرشبيه الأسد

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: بشار الأسد تركيا دياربكر

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية الفرنسي يثير جدلا واسعا بعد اعتباره الحجاب "رمزا للدونية"

أثار وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، جدلا واسعا بوصف الحجاب "رمزا للدونية"، بعد إعلانه عزم الحكومة منع ارتدائه من قبل الأمهات المرافقات في الرحلات المدرسية.

ويلاحق وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الحجاب خارج أسوار المدارس، حيث تحدث عن "الإسلاموية المتشددة"، واصفا الحجاب بأنه "رمز للدونية"، ما جعل نشطاء يتساءلون عن قصده بتصريحه المقيد لحرية النساء في المجتمع الفرنسي وحقوقهن في اختيار ملابسهن.

وارتأى البعض أن هذا الإجراء يتجاوز الأسوار المدرسية ليشمل كل مكان عام، ويزيد من إقصاء النساء اللواتي يرفضن أن يفرض عليهن المجتمع كيف يظهرن للعالم ويقيد حريتهن، على اعتبار أن الحجاب ينقص من شأنهن.

وجاء في تصريحات الوزير في وقت سابق، أن "قانون 2004 الذي يحظر ارتداء الحجاب وأي شعارات دينية داخل المؤسسات الرسمية، يطبق داخل أسوار المدارس"، وقال إن "الرحلات المدرسية تعد امتدادا لنشاط المدارس، وبالتالي ينطبق عليها القانون".

وغالبا ما يشارك متطوعون من أولياء الأمور مرافقين في الرحلات المدرسية، وحديث ريتايو موجه إلى أمهات متطوعات يرتدين الحجاب خلال تلك الرحلات.

وقال ريتايو: "يجب ألا تكون النساء المرافقات محجبات.. الحجاب هو رمز للإسلاموية وعلامة على خضوع النساء للرجال".

وأضاف أن "على الدولة التحرك" لوقف انتشار ما وصفها بـ "الإسلاموية المتشددة" في الأماكن العامة والأنشطة الرياضية والرحلات المدرسية.

وجاءت تصريحات ريتايو في سياق إحياء فرنسا الذكرى العاشرة للهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو"، مشيرا إلى أن "الإسلام السياسي يشكل تهديدا للأمة، وأنصاره يعملون على عزل المجتمع المسلم عن التيار الرئيسي في فرنسا والإطاحة بمؤسساتنا وتقويض التماسك الوطني لفرض الشريعة على المدى الطويل".

يذكر أن فرنسا تحتضن أكبر جالية إسلامية في أوروبا، ومع ذلك تعتقد بوجود جهود من طرف خفي يسعى لتغيير النظم الاجتماعية الغربية عبر فرض الآراء الدينية الإسلامية على فرنسا وأوروبا.

كما تعتقد بوجود "تيارات سياسية متطرفة" تهدف إلى تدمير الديمقراطية الغربية وأسلوب حياتها المبني على الحرية والمساواة.

ويقول المؤرخ والفيلسوف الفرنسي مارسيل غوشيه، صاحب إحدى أهم الدراسات عن الحالة الدينية في فرنسا، في كتابه "الدين في الديمقراطية"، إن "العلمانية في الغرب بصفة عامة توقفت عن امتلاك معنى سياسي مقبول، في الوقت الذي امتلك الإيمان الديني القدرة على التكيف مع الظروف العلمانية المعاصرة للحياة الاجتماعية والشخصية".

مقالات مشابهة

  • هدية ميسي لحافظ الأسد تثير غضب السوريين  
  • رويترز: تحذيرات غربية للإدارة السورية الجديدة من تعيين مقاتلين أجانب في الجيش
  • إلغاء زيارة أكرم إمام أوغلو إلى دمشق يثير جدلاً
  • فيديو يثير جدلاً لشاب يؤدي رقصة غريبة أثناء زلزال
  • وزير الداخلية الفرنسي يثير جدلا واسعا بعد اعتباره الحجاب "رمزا للدونية"
  • نفوذ تركيا المتزايد بالمنطقة يثير قلق إسرائيل
  • مقطع لسقوط شبيه محمد رمضان من أعلى مسرح يثير ضجة ..فيديو
  • تفاصيل كاملة.. كيف نقل نظام بشار الأسد الأموال من دمشق لموسكو؟
  • ضجة على مواقع التواصل في تركيا بسبب أسعار السجائر.. ما القصة؟
  • قانون جديد في تركيا لحماية الأطفال من مخاطر وسائل التواصل