مصرية تعود للاسلام بعد اعتناقها المسيحية لسنوات طويلة.. قصة حركت الرأي العام
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
تصدرت المصرية ناهد متولي محركات البحث ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي بعد دخولها الاسلام بعد سنوات طويلة من اعتناقها الديانة المسيحية.
ناهد متولي هي شخصية مثيرة للجدل في مصر شغلت منصب وكيلة شؤون الطالبات في إحدى أبرز مدارس القاهرة.
أثار قرار انتقالها من الإسلام إلى المسيحية وفرارها إلى هولندا نقاشًا حادًا وأثر سلباً على سمعتها العامة.
قررت عام 1990، ترك الإسلام واعتناق الديانة المسيحية وإلتحقت بصفوف الأصوات الناقدة للإسلام، وأصبحت ناشطة ضد الديانة التي تخلت عنها.
شاركت في مقابلات وبرامج تلفزيونية على قنوات مسيحية، وإتخذت موقفًا داعمًا للتبشير المسيحي.
خلال ثلاثين عامًا من النشاط التبشيري والانتقادات للإسلام، وبلوغها الـ80، قررت ناهد متولي العودة إلى الإسلام وقدمت اعتذارًا للمسلمين الذين تأثروا بانتقاداتها السابقة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الإسلام المسيحية
إقرأ أيضاً:
3 أبراج فلكية لا تحب الرأي والمشورة.. «قراراتها من دماغها»
يميل أصحاب بعض الأبراج إلى المشورة، لكن البعض الآخر يجد أن ذلك غير متناسب معه، لهذا فإنّ مواليد هذه الأبراج لا يثقون في أراء غيرهم، لهذا وجب على أصحاب هذه الأبراج التفكير في ذلك الأمر جيدًا، وفقا لموقع «yourtango».
برج الدلويجد أصحاب برج الدلو أن مسألة اتخاذ القرارات، واحدة من الأمور التي لا يمكن التهاون بها مطلقا، وهذا ما يجعل مواليد ذلك البرج لا يثقون في أراء غيرهم، لهذا إذ كان في دائرتك أحد من مواليد برج الدلو لا تميل إلى اتخاذ رأيه في أمر مصيري بالنسبة لك، لهذا لا عليك سوى التعامل مع الأمور من وجهة نظرك الخاصة، لهذا فمولود برج الدلو يرى الناس بعين طبعه لهذا تجد أنه لا يرى جميع الآراء غير متناسقة معه.
برج الجدييجد برج الجدي أن الثقة في الآخرين أمر صعب المنال، وهذا ما يجعل مواليد هذه الأبراج لا يجدون فرصة للتعامل مع غيرهم، وهذا ما يجعلهم لا يجدون وسيلة افضل للتواصل مع غيرهم، لهذا يجد مولود برج الجدي أن الجلوس بمفردهم و التفكير جيدا في كل قرارتهم، لهذا مولود برج الجدي يرى أن كل الأمور تحتاج إلى استغراق وقت كبير في التفكير، لأنه دوما يكون واثقا في حدسه، لهذا يميل هؤلاء الأشخاص إلى التفكير جيدا في الأمور .
برج العقربأصحاب برج العقرب بجد أن الحصول على رأي الطرف الآخر، من الأمور التي تتطلب وقتا كبيرا، من أجل الحصول على ثقته ورأيه، لأنه يرى أن الأمر إذ كان يتعلق بأمر شخصي هذا ما يجعله في الأخير مترددا في سؤاله، لأنه يخشى أن يكون ذلك الأمر يوقعه في الكثير من المشاكل والعقبات المستقبلية.