كتب- نشأت علي:

قال النائب إيهاب وهبة، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس الشيوخ، إن التيسير على المواطنين في إجراءات تقنين وضع اليد يمثل أهمية كبيرة، وجميعنا يطالب باستعادة أملاك الدولة.

جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، اليوم الإثنين، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، أثناء مناقشة تقرير لجنة الإسكان بشأن مشروع قانون بعض إجراءات التصرف في أملاك الدولة الخاصة، بحضور شريف الشربيني، وزير الإسكان، والمستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي.

وأشار وهبة إلى أن مشروع القانون وضع فترة زمنية 6 أشهر؛ يتم تجديدها مرة واحدة، متسائلًا: "لماذا لا يتم وضع المدة سنة بالكامل؛ حتى لا تضيع الأرض على الدولة؟".

وتساءل رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس الشيوخ، عن موقف الأراضي التي تم استصلاحها ولا يوجد بها مقرر مائي، قائلًا: "لا يجب المساواة بين مَن وضع اليد على الأراضي على النيل ومَن وضع يده على الأراضي الصحراوية".

وأكد النائب أهمية التعامل بشكل مختلف مع مَن وضع يد على الأراضي الزراعية التي تحولت إلى مساكن.

إيهاب وهبة حزب الشعب الجمهوري مجلس الشيوخ عبد الوهاب عبد الرازق شريف الشربيني وزير الإسكان قانون التصرف في أملاك الدولة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة رئيس "الشيوخ": قانون التصرف في أملاك الدولة يحتاج إلى جهد كبير للتنفيذ أخبار "الشيوخ" يوافق على مقترح وكيل المجلس بسداد حق الانتفاع مقابل ضرر الدولة أخبار رفع الجلسة العامة لمجلس الشيوخ ومعاودة الانعقاد 22 ديسمبر أخبار "الشيوخ" يوافق على تحديد مقابل حق الانتفاع في حالات عدم التقنين أخبار أخبار مصر وزير الأوقاف يوجه بالاهتمام بالأئمة والارتقاء بأدائهم العلمي والدعوي منذ 9 دقائق قراءة المزيد أخبار مصر مستشفى الدعاة تناقش تطوير الأداء والخدمات المقدمة للمواطنين منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تقنين وضع اليد.. برلماني: لا يجب المساواة بين الأراضي على النيل والصحراوية منذ 17 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر مجلس الوزراء: صافي الاحتياطيات الدولية يتخطى مستويات ما قبل الأزمات منذ 28 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تفعيل خدمات التشخيص عن بعد بـ"طوارئ الصحة" منذ 32 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر القوات البحرية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بنطاق البحرَين المتوسط منذ 39 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

تقنين وضع اليد.. برلماني: لا يجب المساواة بين الأراضي على النيل والصحراوية

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك قفزة جديدة.. الدولار يقترب من مستوى 51 جنيها بالبنوك لأول مرة برودة شديدة.. الأرصاد تحذر من ظواهر بالطقس خلال الساعات المقبلة نص مشروع قانون الملاك لتعديل الإيجار القديم.. إخلاء الشقق بعد 3 سنوات 23

القاهرة - مصر

23 14 الرطوبة: 28% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: هروب بشار الأسد سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي دونالد ترامب تصفيات أمم إفريقيا 2025 داليا فؤاد إيهاب وهبة حزب الشعب الجمهوري مجلس الشيوخ عبد الوهاب عبد الرازق شريف الشربيني وزير الإسكان قانون التصرف في أملاك الدولة قراءة المزید أخبار مصر الأراضی على النیل تقنین وضع الید صور وفیدیوهات أملاک الدولة

إقرأ أيضاً:

فعاليات برلمانية ومجتمعية: خطوة رائدة تراعي مبادئ المساواة

استطلاع: جيهان شعيب

أشادت فعاليات برلمانية ومجتمعية بالمرسوم بقانون الجديد في شأن الأحوال الشخصية، مؤكدين أنه خطوة رائدة في إرساء منظومة تشريعية تعزز استقرار الأسرة وترابطها، وقالوا إنه يتضمن إيجابيات عده تعود بالنفع على الكيانات الأسرية بكاملها، فضلاً عن مواكبته للتطورات والتطلعات والمستحدثات ويتسم بالمرونة في معالجة القضايا الأسرية.

يرى د. يوسف الشريف، أن هذا المرسوم يمثل نقلة نوعية في التشريعات الأسرية بدولة الإمارات، ويعكس رؤية حضارية متقدمة تعزز الاستقرار الأسري والتماسك المجتمعي، مع مراعاة التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي يشهدها المجتمع الإماراتي.

وأشار إلى عدة جوانب إيجابية في القانون، وهي المرونة في الأحكام القضائية، وأن منح القضاة صلاحية الحكم بمقتضى الشريعة الإسلامية دون التقيد بمذهب، يعزز القدرة على تقديم أحكام عادلة تناسب كل حالة، وهو ما يمكن أن يكون حاسماً في القضايا المعقدة مثل النزاعات حول الحضانة والنفقة، إضافة إلى تعزيز حقوق المرأة والأسرة بتسهيل انتقال ولاية التزويج للمحكمة في حال امتناع الولي عن تزويج المرأة، ما يعطيها الحق في اختيار شريك حياتها بحرية.

وأوضح أن رفع سن الحضانة للذكر والأنثى إلى 15 سنة وإعطاءه حق الاختيار، يعد خطوة مميزة في حفظ كيان الأم واستقرار الطفل، كما أن تقرير انتهاء الحضانة بسن 18 عاماً يعزز من استقرار الأطفال بعد الطلاق، خاصة في المراحل الحرجة لنموهم النفسي والاجتماعي، وتقليص مدة التحكيم في قضايا الطلاق للضرر من 90 إلى 60 يوماً يعكس وعياً بضرورة تخفيف الضغوط على الأطراف المتنازعة. وواصل أنه على سبيل المثال، يمكن أن يحول هذا التعديل دون تفاقم النزاع ويحد من تأثيره السلبي في الأبناء، واستثناء الدعاوى المستعجلة، مثل النفقة والحضانة، من العرض على مراكز الإصلاح يضمن تسريع البت فيها، مما يقلل من الأضرار التي قد تلحق بالأطفال نتيجة تأخر الحلول، وإلزام الزوج بتوثيق الطلاق خلال مدة أقصاها 15 يوماً خطوة في الاتجاه الصحيح، إذ تضمن حقوق الزوجة وتحميها من أي محاولات للتلاعب أو الإضرار بها، وإعطاء الزوجة حق التعويض في حال عدم توثيق الطلاق يعكس التزاماً بحماية حقوقها القانونية والمالية.

وأضاف أنه بجانب التعديلات الجوهرية، يجب التركيز على آلية تنفيذ هذه النصوص لضمان عدم وجود أي تعقيدات، مع ضرورة نشر حملات توعية مجتمعية لتثقيف الأفراد حول حقوقهم وواجباتهم، ولفت إلى أن هذا القانون يمثل خطوة رائدة في تعزيز منظومة تشريعية عادلة ومتوازنة تراعي مصلحة الأسرة والمجتمع، وتؤكد التزام القيادة الرشيدة بتوفير بيئة قانونية متطورة تواكب تطلعات الدولة في تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة.

تحقيق التوازن

أكد سالم عمر سالم، مدير المكتب الإقليمي للإيسيسكو في الشارقة، أن هذا المرسوم يمثل نقلة نوعية في التيسير على الأسر الإماراتية والمقيمة في الدولة، خاصة من الناحية الإدارية والإجرائية، كما يعكس حرص القيادة الرشيدة على تحقيق التوازن بين دعم التماسك الأسري من جهة، وضمان سهولة التعامل مع الإجراءات القانونية من جهة أخرى، ما يسهم بشكل مباشر في تعزيز الاستقرار المجتمعي.

وأوضح أنه يتسم بمرونة كبيرة في معالجة القضايا الأسرية، إذ يلغي الكثير من التعقيدات الإدارية السابقة ويُسرّع البت في النزاعات المتعلقة بالأسرة، مثل قضايا الزواج والطلاق والنفقة والحضانة، كما يتماشى مع طبيعة المجتمع الإماراتي المتعدد الثقافات، حيث يقدم إطاراً قانونياً يضمن شمول جميع أطياف المجتمع بمظلة العدالة، دون المساس بهويتهم الثقافية أو خصوصيتهم الدينية.

وأشار إلى أن الإجراءات الإدارية الميسرة تجعل من القانون نموذجاً يحتذى به في التعامل مع قضايا الأسرة بطريقة تحفظ كرامة الأفراد وتحترم تنوعهم، وأن توحيد المدد القانونية وتسهيل الإجراءات الإدارية،، يهدفان لتوفير حلول سريعة للأسر التي تمر بأوقات صعبة.

خطوة مهمة

أشاد سعيد مطر بن حامد الطنيجي، رئيس لجنة شؤون الأسرة بالمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، بصدور المرسوم، وقال إن القانون يمثل خطوة بالغة الأهمية نحو تحقيق التوازن والاستقرار في المجتمع الإماراتي، ويعكس حرص القيادة الحكيمة على دعم القيم الأسرية وتعزيز التماسك المجتمعي، مشيراً إلى أنه يعكس رؤية واضحة ومتكاملة نحو مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً.

وأوضح أن القانون جاء ليواكب المستجدات الاجتماعية والاقتصادية التي تشهدها الدولة، حيث تضمن أحكاماً جديدة لمعالجة مسائل جوهرية تمس جميع فئات المجتمع بشكل مباشر، ولفت إلى أن ما يميز القانون هو مرونته وتكامله في تنظيم الأحكام المتعلقة بالأحوال الشخصية.

وأكد على إتاحة صلاحية للقاضي بإصدار الأحكام بناءً على الشريعة الإسلامية دون التقيد بمذاهب معينة، يلبي احتياجات الحالات المختلفة ويعطي أولوية لمبدأ المصلحة العامة، كما ثمن إدخال أحكام تُسرّع من إجراءات التقاضي، لاسيما في القضايا المستعجلة مثل إثبات الطلاق والنفقة والحضانة، والتي تعد قضايا محورية في حماية أفراد الأسرة، خصوصاً النساء والأطفال.

وأضاف أن القانون يمثل تطوراً ملموساً من خلال الأحكام المستحدثة التي تسهل توثيق الزواج والطلاق وتقصير الإجراءات المرتبطة بهما، وأن إلزام الزوج بتوثيق الطلاق خلال مدة أقصاها خمسة عشر يوماً من تاريخ وقوعه، ومنح المرأة الحق في طلب تعويض عن عدم التوثيق، يحقق العدالة ويضمن حماية حقوق الزوجة.

رسالة للعالم

أكد محمد العلوي الظهوري، عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، أن القانون يتناول مسائل الحضانة والوصاية بإطار أكثر عدالة وإنسانية، حيث تم استحداث أحكام تُركز على مصلحة المحضون كمبدأ أساسي في اتخاذ القرارات المتعلقة بحضانته، مع رفع سن انتهاء الحضانة وتوحيدها للذكر والأنثى، ولفت إلى أن هذه الأحكام تسهم في تعزيز استقرار الأسرة وتحمي الطفل.

كما أثنى على النصوص التي تتعلق بإدارة التركة والوصية، وأن تنظيم الأوقاف الخيرية كخيار عند عدم وجود ورثة يسهم في دعم المشروعات المجتمعية، ويعكس القيم النبيلة التي يرتكز عليها المجتمع الإماراتي، وأشار إلى الأحكام الرادعة التي تهدف لحماية أموال القصر وضمان حقوق الفئات الأكثر ضعفاً، بما يعكس توجه الدولة لتعزيز العدالة الاجتماعية.

وقال إن القانون الجديد لا يُعزز فقط التماسك الأسري والمجتمعي داخل الإمارات، بل يبعث برسالة للعالم حول التزام الدولة بتطوير أنظمة قانونية عصرية، تدعم الحقوق الإنسانية، وتحافظ على القيم الثقافية والاجتماعية.

رؤية متقدمة

قال محمد صالح آل علي، عضو المجلس الاستشاري، إن القانون يعكس رؤية متقدمة ومتطورة تهدف إلى تلبية احتياجات المجتمع المتنوع، وإن صدوره يأتي في إطار تحديث التشريعات الوطنية لمواكبة التغيرات الاجتماعية والثقافية، كونه يحمل أهمية كبيرة لعدة أسباب وهي المرونة والعدالة في تطبيق الشريعة الذي منح قاضي الأحوال الشخصية صلاحية الحكم بالشريعة الإسلامية دون التقيد بمذهب معين بما يضمن مراعاة مصالح الأطراف وفق ظروف كل حالة.

محمد صالح آل علي

وأكد أن هذا القانون يؤكد التزام الدولة بتطوير التشريعات وفق رؤية مستقبلية تعزز الاستقرار الأسري، وتحمي حقوق الأفراد مع تسهيل الإجراءات وضمان تحقيق العدالة وهذا القانون يمثل خطوة كبيرة نحو تحقيق التوازن بين القيم المحلية والمعايير الدولية مما يدعم المجتمع الإماراتي ويعزز دوره في التنمية المستدامة كما أن المواد الجديدة تعالج قضايا معقدة بطريقة شاملة ومتوازنة.

مقالات مشابهة

  • أولادنا مش فئران تجارب.. تحرك برلماني عاجل بعد إعلان نظام البكالوريا الجديد
  • مفتي الجمهورية: الإسلام بريء من أي فكر ينتقص من المساواة بين الرجل والمرأة
  • مفتي الجمهورية: الشريعة الإسلامية سبقت كل الشرائع في تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة
  • المفتي: الشريعة الإسلامية سبقت كل الشرائع في تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة
  • روسيا تشن المزيد من الهجمات بالطائرات المسيرة على أوكرانيا .. وبوتين جاهز للتحاور مع ترامب
  • يعبر النيل ويربط القاهرة بالجيزة.. أبرز المعلومات عن محور شمال طرة (صور)
  • أخصائي: الشتاء يشكل تحدياً لمرضى السكري ويجب تقنين الطعام… فيديو
  • توجيهات بإعداد خطة لإنهاء إجراءات ملفات تقنين الأراضي بالوادي الجديد
  • فعاليات برلمانية ومجتمعية: خطوة رائدة تراعي مبادئ المساواة
  • مدبولي: نعمل على دعم المصانع المتعثرة وتسهيل إتاحة الأراضي لدعم الصناعة