غليزان: توقيف 3 مروّجين وحجز 1900 قرص مهلوس
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تمكن عناصر فرقة البحث و التدخل بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية غليزان. من وضع حد لمروج المؤثرات العقلية وحجز أزيد من 1000 قرص من المؤثرات العقلية بريقابالين.
وقائع القضية تعود إلى الإستغلال الجيد للمعلومات الواردة إلى ذات الفرقة. و التي تفيد بوجود شخصين يقومان بترويج المؤثرات العقلية على مستوى أحد أحياء مدينة غليزان.
كما تمكن عناصر المتنقلة للشرطة القضائية وادي أرهيو بأمن ولاية غليزان من وضع حد لمروج المؤثرات العقلية وتحجز 900 قرص من المؤثرات العقلية بريقابالين.
وقائع القضية الثانية تعود إلى الإستغلال الجيد للمعلومات الواردة إلى الفرقة والتي تفيد بوجود شخص من ذوي السوابق يحوز على كمية من المؤثرات العقلية. و هو بصدد ترويجها بأحد أحياء مدينة وادي أرهيو.
وبعد عملية الترصد بالتنسيق مع النيابة المختصة تم توقيفه و بعد تفتيشه تم ضبط بحوزته 900 كبسولة من المؤثرات العقلية من نوع بريقابالين. ومكنت التحقيقات التي باشرتها الفرقة مع المشتبه فيه من تحديد هوية شريكه في العملية.
بعد إستيفاء جميع الإجراءات القانونية تم تقديم المشتبه فيه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة وادي أرهيو. وتقديم المشبته فيهما الآخرين أمام وكيل الجمهورية بمحكمة غليزان.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من المؤثرات العقلیة
إقرأ أيضاً:
عرض الفيلم الوثائقي فؤاد الملك المنسي.. الأثنين المقبل
تعرض قناة الوثائقية عرض الفيلم الوثائقي "فؤاد.. الملك المنسي" يوم الأثنين المقبل في العاشرة مساء، وهو الفيلم الذي يعيد قراءة محطات مفصلية في حياة الملك فؤاد الأول.
ويكشف الفيلم الوثائقى الذى يعرض على قناة الوثائقية واقع شهادات وأوراق ووثائق من الأرشيف البريطاني، خاصة المتعلقة بأسرار وملابسات وصول الملك فؤاد إلى حكم البلاد، وعلاقاته بقادة الحركة الوطنية آنذاك، فضلًا عن طبيعة العلاقة بينه وبين المحتل.
كما يرصد الفيلم تفاصيل المشهد الأخير في حياة الملك فؤاد الأول، الذي رحل في الثامن والعشرين من أبريل عام 1936، مع إلقاء الضوء على الأجواء المريبة التي سبقت هذا الرحيل، وأفضت إلى تلك الوفاة.
فيلم فرقة رضاوقد عرض قناة "الوثائقية" الاثنين الماضى الفيلم الوثائقي الشهير "فرقة رضا" الذي يلقي الضوء على القصة الملهمة لتأسيس واحدة من أبرز الفرق الاستعراضية في تاريخ الفن العربي.
وسلط الفيلم الضوء على فكرة إنشاء "فرقة رضا" للفنون الشعبية على يد الفنان الراحل محمود رضا، الذي استلهم فكرته من تجاربه الفنية ورحلاته الاستكشافية بين مصر والدول المختلفة، ليحول هذا الحلم إلى واقع من خلال شراكته مع الموسيقار الراحل علي إسماعيل.
أبطال تاريخ الفرقة وشخصيات ساهمت في نجاحهااستعرض الفيلم أيضًا العديد من الأسماء البارزة التي كانت من أبرز الداعمين للفرقة، حيث يسجل دور الفنانة فريدة فهمي، وحسن فهمي، وعلي رضا في تأسيس الفرقة، إلى جانب شخصيات أخرى لعبت أدوارًا محورية في الكواليس الفنية والإبداعية للفرقة على مدار عقود من الزمن.
الفرقة الرائدة في الفنون الشعبية العربيةتأسست "فرقة رضا" عام 1959 لتصبح واحدة من أهم وأشهر الفرق الاستعراضية في العالم العربي، متخصصة في تقديم الفنون الشعبية المصرية على خشبة المسرح. وقد حملت الفرقة اسم مؤسسيها، الأخوين علي رضا ومحمود رضا، اللذين أسسا الفرقة وعملا جاهدين لاكتشاف المواهب الفنية الشابة وإخراجها إلى الساحة الفنية المصرية والعالمية.
في عام 2019، نظمت وزارة الثقافة المصرية احتفالية كبرى بمناسبة مرور 60 عامًا على تأسيس "فرقة رضا" احتفاءً بتاريخها العريق وإنجازاتها البارزة في مجال الفن الشعبي.
تاريخ طويل من الإبداع من الرقص الشعبي إلى التأثير العالميتُعتبر "فرقة رضا" مثالاً حيًا على نجاح الدمج بين التراث الشعبي المصري والفن الاستعراضي العصري، فقد اعتمدت الفرقة على استقاء أعمالها الفنية من الشارع المصري، مما أتاح لها أن تقدم أعمالًا تعكس جماليات التيمة الشعبية وتعرضها بشكل مميز على المسرح، وهو ما تميز به الموسيقار علي إسماعيل الذي قدم هذه الأعمال بشكل أوركسترالي رائع.
عروض واحتفالات فنية في الداخل والخارجقدمت "فرقة رضا" آلاف العروض الفنية والحفلات في مصر، كما كانت لها مشاركات هامة على المسارح العالمية في العديد من الدول. كما شاركت الفرقة في عدة أفلام سينمائية أبرزها: "إجازة نصف السنة" عام 1962، و"غرام في الكرنك" عام 1967، و"حرامي الورقة" عام 1970، حيث كانت دائمًا عنصرًا فنيًا أساسيًا في تلك الأعمال.