“مسام” يطهّر الأراضي اليمنية من 808 ألغام خلال أسبوع
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
نزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، خلال الأسبوع الأول من شهر ديسمبر 2024م، 808 ألغام في مختلف مناطق اليمن، منها 4 ألغام مضادة للأفراد، و65 لغمًا مضادًا للدبابات، و731 ذخيرة غير منفجرة، و8 عبوات ناسفة.
ونزع فريق “مسام” ذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية زنجبار في محافظة أبين، و3 ألغام مضادة للدبابات و354 ذخيرة غير منفجرة بمحافظة عدن، وفي محافظة الحديدة تم نزع 3 ألغام مضادة للدبابات، و25 ذخيرة غير منفجرة بمديرية حيس، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية الخوخة.
وفي محافظة لحج تمكّن الفريق من نزع 4 ذخائر غير منفجرة في مديرية الوهط، ونزع 37 لغمًا مضادًا للدبابات و313 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب في محافظة مأرب، وفي محافظة شبوة نزع 4 ألغام مضادة للأفراد و8 ألغام مضادة للدبابات وعبوة ناسفة واحدة مبتكرة بمديرية عسيلان.
وفي محافظة تعز نزع الفريق ذخيرتين غير منفجرتين و6 عبوات ناسفة مبتكرة بمديرية المظفر، ولغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و13 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المخاء، و4 ألغام مضادة للدبابات و19 ذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة مبتكرة بمديرية ذباب.
وبذلك يرتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى 471 ألفًا و842 لغمًا، زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية ألغام مضادة للدبابات غیر منفجرة بمدیریة ذخیرة غیر منفجرة وفی محافظة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
“اليونيسف”: 74 طفلا استُشهدوا في غزة خلال الأسبوع الأول من 2025
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، أن 74 طفلا على الأقل استُشهدوا خلال الأيام السبعة الأولى من عام 2025، بسبب العنف المستمر في قطاع غزة، بما في ذلك الهجمات على منطقة آمنة تم تحديدها من جانب واحد.
وقالت كاثرين راسل ، المديرة التنفيذية لـ”اليونيسف” ، عبر منشور على منصة “إكس”، إن ثمانية أطفال رضع وحديثي ولادة توفوا منذ 26 ديسمبر الماضي، بسبب انخفاض حرارة أجسامهم، في حين يعيش أكثر من مليون طفل في غزة في خيام مؤقتة غير قادرة على تحمل درجات الحرارة المنخفضة.
وأضافت: “لقد حذرنا منذ فترة طويلة من أن المأوى غير الكافي، وانعدام القدرة على الحصول على التغذية والرعاية الصحية، والوضع الصحي المزري، والآن الطقس الشتوي، كل ذلك يُعرِّض حياة جميع الأطفال في غزة للخطر، فالأطفال حديثي الولادة والأطفال الذين يعانون ظروفا صحية مُعرَّضون للخطر بشكل خاص”.وام