ساويرس يخطط لبناء فندقين بقيمة 150 دولارا بمنطقة الأهرامات
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس، إنه يخطط لبناء عدد من الفنادق قد يكون واحد او 2 ، بقيمة 150 مليون دولار تقريبا وذلك لتلبية الطلب ومساعدة السائح الذي ليس لديه وقت على زيارة المتحف الكبير والأهرامات.
أضاف خلال مؤتمر الإصلاح المرن عبور هادئ للتحديات الاقتصادية، اليوم الاثنين 9 ديسمبر 2024، أن الفريق كامل الوزير يعمل بشكل جدي وسريع وهو قادر على فتح الـ1000 مصنع الذي أعلن عنهم، فهو شخص جاد وفاهم.
أضاف أن الصناعات المرتبطة بالزراعة سيكون لها مستقبل كبير في زيادة الصادرات الزراعية، وذلك بعد التطور في استخدام التعبئة والتغليف.
اوضح ان مصر تمتلك العديد من الفرص الاستثمارية الجيدة بشرط عدم وجود تدخلات بيروقراطية، بالاستثمار الحر يخلق نوع من المنافسة والنمو.
قال إن سعر البنجر الحالي في مصر يجعلني اتجه الى استيراد السكر من الخارج وعدم تصنيعه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرص الاستثمارية زيادة الصادرات الزراعية زيادة الصادرات رجل الأعمال شخص فرص الاستثمار
إقرأ أيضاً:
ساويرس يكشف جزءا من فساد رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد (شاهد)
كشف رجل الأعمال والملياردير المصري نجيب ساويرس جزء من فساد نظام الأسد ممثلا برامي مخلوف ابن خال بشار.
ولفت ساويرس، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، الأحد، إلى أنه كان قد استثمر في قطاع الاتصالات بسوريا، وفُرض عليه أن يشارك رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد، وأضاف: "كانت غلطة أني قبلت ولكن لم يكن هناك حل آخر لما الشركة نجحت وتحقق فلوس.. طرد الموظفين واستولى على الشركة دون وجه حق ورفعت عليه قضايا".
إلى أن المنطقة التي نعيش بها خياران، متأملا ألا تواجه سوريا مصير عدد من الدول العربية حولنا.
وتابع: "ذهبت إلى سوريا للاستثمار في قطاع الاتصالات وفرض على أن أشارك رامي مخلوف ابن خال الرئيس السوري لو أردت الحصول على الرخصة، وهو قرار كان خاطئا ولكن لم يكن أمامي خيار آخر لو أردت الاستثمار في هذه الدولة".
وأوضح: "حين بدأ العمل في الشركة وحققت الأرباح قام بالاستيلاء على الشركة وطرد الموظفين، ودخلنا في قضايا ووفقني الله فيها ولكني لم أحصل على أموالي بشكل كامل ولا أرباحي واستولى بالكامل على الشركة".
وتابع: "أخرجني من الشركة بأقل من الاستثمار الذي وضعته وطردنا من البلد وطرد موظفينا، وهو لم يكن الفساد الوحيد الموجود ولكنه كان يستولي على كل الصادرات والأسواق الحرة وواردات البترول والغاز كان يدخل فيها".
وكشف ساويرس، أن رامي مخلوف حين تبرع لسوريا في وقت سابق تبرع بمليون ونصف مليون دولار، في حين أن ثروته تصل إلى 15 مليار دولار.
ورامي مخلوف من مواليد 10 حزيران/ يوليو 1969 رجل أعمال سوري وهو ابن خال الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. ويعتبر واحداً من أكثر الرجال نفوذاً في المنطقة، قبل أن ينقلب عليه الأسد ويحد من نفوذه، وهو يعتبر أكبر شخصية اقتصادية في سوريا، والمالك الرئيسي لشبكة الهاتف المحمول المسماة بـ"سيريتل".
وفقاً لصحيفة فاينانشال تايمز لدى رامي مخلوف العديد من المصالح التجارية والتي تشمل الاتصالات السلكية واللاسلكية والنفط والغاز، والتشييد، والخدمات المصرفية، وشركات الطيران والتجزئة، ووفقاً لبعض المحللين السوريين فإنه لا يمكن لأي شخص سوري أو من جنسيات أخرى حتى الشركات سواء أجنبية أو عربية القيام بأعمال تجارية في سوريا دون موافقته ومشاركته.