عطار يطرح أغنيته الجديدة "ليه كده" على يوتيوب
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
طرح المطرب الشاب "عطار"، أحدث أعماله الغنائية وهو فيديو كليب لأغنيته الجديدة، "ليه كده" على يوتيوب، والمنصات الموسيقية الرقمية، ومحطات الراديو.
الأغنية تم تصويرها فى ورشة ميكانيكا، مع المخرج المتميز آدم عبد الغفار، ودارت فكرتها فى إطار كوميدي بسيط، حول شاب يعمل في مهنة الميكانيكا، يقع فى حب فتاة جميلة، ويسرح بخياله ويتخيل ارتباطه بها، عندما تأتي إلى الورشة لإصلاح سيارتها.
من المتوقع أن تحقق أغنية "ليه كده" نجاحا كبيرا ويستكمل بها عطار خطوته السابقة التى بدأها فى فبراير الماضى، مع شركة " مزيكا " بأغنية "انا جيت "- "انا جيت اكحلها عميت"- والتى حقق من خلالها نجاحا، كبيرا، على السوشيال ميديا، ونالت العديد من التعليقــات والاشادات، من الكثيرين، حيث تقترب الان من حاجز الـ ١٠ ملايين مشاهدة على اليوتيوب.
اغنية "ليه كده " كلمات مصطفى حدوته، وألحان عطار، وتوزيع موسيقى إيهاب كلوبيكس، ومن إنتاج شركة " مزيكا " للمنتج محمد جابر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعماله الغنائية أغنية جديدة السوشيال ميديا شمس الكويتية
إقرأ أيضاً:
نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)
#سواليف
سلم وزير الداخلية السوري الأسبق محمد إبراهيم الشعار نفسه للسلطات السورية وظهر في فيديو وهو يستقل سيارة برفقة أشخاص يؤكدون عملية تسلمه والحفاظ على كرامته.
وقال أحد ممثلي السلطات السورية الجديدة: “استلمنا اليوم الثلاثاء اللواء محمد إبراهيم الشعار من قبل فرج الحمود ومنيف الزعيم القداح”.
وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة pic.twitter.com/bmTWhKuVMz
مقالات ذات صلة رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم 2025/02/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 4, 2025وأوضح الشخص أن تصوير الفيديو جاء “لضمان سير الأمور وفقًا للقانون والضوابط المتفق عليها، مع الحفاظ على كرامة الرجل”.
وأضاف: “لن نتوانى في استقبال أي شخص يرغب في تسليم نفسه إلى السلطات المعنية في الدولة السورية الجديدة”.
وظهر الوزير الأسبق الشعار في الفيديو، حيث بدت على محياه علامات التقدم في السن مقارنةً بالمرات الأخيرة التي ظهر فيها على وسائل الإعلام أو في المناسبات العامة.
ويُعتبر الشعار من بين الشخصيات الرسمية السورية التي نجت من تفجير اجتماع “خلية الأزمة” في دمشق، والذي أودى بحياة مجموعة من كبار الضباط السوريين رفيعي المستوى في يوليو 2012، في مكتب الأمن الوطني آنذاك، برئاسة اللواء السوري في الاستخبارات هشام بختيار.
ومن بين الضحايا الذين قُتلوا في التفجير، وزير الدفاع السوري داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، ورئيس خلية الأزمة آنذاك العماد حسن توركماني.
ولم تذكر المعلومات الرسمية آنذاك أسماء أي أشخاص آخرين قد يكونون موجودين في الاجتماع، والذي لم تُعرف أسباب عقده لقادة عسكريين بهذه الرتب العالية في مقر ضابط أدنى منهم رتبة.
جامعة أسيوط تشهد محاضرة ”مفهوم وأبعاد الأمن القومي" ضمن دورة التربية العسكرية