أول تعقيب من أمين عام الجهاد الإسلامي على أحداث سوريا
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
عقب أمين عام حركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة ، اليوم الاثنين 9 ديسمبر 2024، على الأحداث الجارية في سوريا وسقوط نظام الرئيس بشار الأسد.
وفيما يلي نص البيان كما وصل "سوا":
حركة الجهاد الإسلامي:
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صادر عن الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد المجاهد زياد النخالة;
إن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ترى أن ما حدث من تغييرات في سورية هو شأن سوري، ويتعلق بخيارت الشعب السوري الشقيق.
تأمل حركة الجهاد أن تبقى سورية نصيرا وسندا حقيقيا للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة كما كانت دوما.
الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
زياد النخالة
الاثنين 8 جمادى الآخرة 1446 هجرية، 9 ديسمبر 2024م.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: حرکة الجهاد الإسلامی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت بالهجوم على جنوب سوريا الاثنين
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن 22 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم الذي شنه على جنوب سوريا، الاثنين الماضي، وأسقطت ما يزيد على 60 قذيفة.
وأكد بيان للجيش الإسرائيلي أن مقاتلات سلاح الجو شنت أول أمس (الاثنين) غارات على عشرات الأهداف في جنوب سوريا، من بينها رادارات ووسائل استطلاع تُستخدم لإنشاء صورة استخباراتية جوية، إضافة إلى مقار عمليات ومواقع عسكرية تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية تابعة للنظام السوري السابق.
وأردف البيان "شارك في الهجوم 22 طائرة مقاتلة أسقطت أكثر من 60 قذيفة على جنوب سوريا".
وادعى الجيش أن وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدا على دولة إسرائيل وأنشطة الجيش الإسرائيلي حيث تم استهداف هذه المواقع لإزالة تهديدات مستقبلية.
من جانبها، قالت القناة الـ12 العبرية الخاصة إن هجوم الاثنين "هو الأكبر الذي شنه الجيش الإسرائيلي في سوريا منذ موجة الهجمات التي تلت سقوط نظام بشار الأسد".
والثلاثاء، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" عن مراسلها في مدينة درعا جنوبي البلاد، أن "طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدف محيط بلدتي جباب وإزرع شمال درعا بعدة غارات جوية"، وفق ما نشرته على قناتها في تليغرام، دون مزيد من التفاصيل.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت سقوط نظام الأسد وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، واحتلت المنطقة السورية العازلة، كما شنت غارات جوية دمرت خلالها مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.
إعلان