الرئيس السيسي يصل إلى القصر الملكي بأوسلو للقاء ملك النرويج وولي العهد
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، ظهر اليوم الاثنين، إلى القصر الملكي بالعاصمة النرويجية أوسلو للقاء ملك النرويج هارولد الخامس بحضور ولي العهد النرويجي.
وأقيم للرئيس السيسي استقبال رسمي.
ويعد الرئيس عبد الفتاح السيسي أول رئيس دولة مصري يزور النرويج. وترجع إقامة علاقات دبلوماسية بين النرويج ومصر إلى عام 1936.
مصر تلعب دورًا مهمًا في العديد من عمليات السلام وحل النزاعات
وتشير الخارجية النرويجية إلى أن مصر تلعب دورًا مهمًا في العديد من عمليات السلام وحل النزاعات، خاصة في الشرق الأوسط، ومن بين أمور أخرى توفر الزيارة فرصة لمناقشة إمكانية وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، والوضع الإنساني في غزة، والوضع المضطرب في الشرق الأوسط، والحرب في السودان، وحرب روسيا ضد أوكرانيا.
كما سيكون التعاون بين النرويج ومصر بشأن التحول الأخضر وقضايا الأمم المتحدة الحالية على جدول الأعمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي القصر الملكي ملك النرويج أوسلو المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس قبرص يشدد على الالتزام بالسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد رئيس جمهورية قبرص نيكوس خريستودوليدس، اليوم الأربعاء، على الالتزام بالسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط كإحدى ركائز نجاح آلية التعاون المصري القبرصي اليوناني، والذي يمثل نموذجا للتعاون الإقليمي، وقال إن المنطقة اليوم قل فيها الاستقرار والأمن أكثر من أي وقت مضى، وإن الوضع في المنطقة يتسم بالكثير من التحديات التي تستلزم التآزر والتعاون؛ للوقوف في وجه زعزعة الأمن والاستقرار.
وأكد خريستودوليدس- في الكلمة الافتتاحية لأعمال القمة الثلاثية العاشرة بين مصر وقبرص واليونان في قصر الاتحادية، اليوم- أن استجابتنا المشتركة مهمة من أجل معالجة هذه التحديات بشكل يتسم بالكفاءة، "فنحن في حاجة الآن لائتلافات إقليمية مثل ائتلافنا هذا من أجل الإسهام في التنمية البشرية والازدهار الاقتصادي.
وأضاف أن هناك سببا أساسيا أدى إلى إطلاق هذه الآلية في عام 2014؛ هو التحديات المشتركة، والحاجة الواضحة والملحة لاتخاذ خطوات مشتركة نحوها، كما رأينا أن هناك الكثير من الفرص التي تكمن في تعاوننا الثلاثي خاصة فيما يتعلق بالسياحة والطاقة والأمن.
وأشار إلى أن التعاون الثلاثي بيننا تأسس في القاهرة في عام 2014، بينما يعد اجتماع اليوم اجتماعًا مهمًا للغاية، بل وتزيد أهميته عن أول اجتماع عقدناه في 2014.