تلقى أحد الاشخاص اتصالا هاتفيا من العدو الاسرائيلي يطلب منه إخلاء المحال  في  سنتر تجاري في جديدة مرجعيون قرب ثكنة الجيش اللبناني.

وقد تم إخلاء "السنتر" والمنازل والمحال المجاورة  واتخذت إجراءات أمنية مشددة.

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: اتصال هاتفي

إقرأ أيضاً:

هل رد بوتين على اتصال ترامب؟

كشف الأستاذ الفخري للدراسات السلافية والأوروبية الشرقية في كلية لندن الجامعية، مارك غاليوتي، عن حالة من الغموض تحيط بما إذا كان الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين قد أجريا محادثة هاتفية.

كييف أدركت أن ترامب يحب السرعة

وأشار غاليوتي، إلى أن ترامب أكد أنه تحدث مع بوتين أكثر من مرة، لكن الكرملين لم يؤكد هذه التصريحات حتى الآن. وفي مقال له في مجلة "ذا سبكتيتور"، يذكر غاليوتي أن هذا الغموض يشير إلى وجود محادثات غير رسمية تتعلق بالحرب في أوكرانيا. وصرح الجنرال كيث كيلوغ، الموفد الخاص لترامب إلى روسيا وأوكرانيا، أنه لن يتم الكشف عن أي خطة سلام في مؤتمر ميونيخ للأمن. ورغم ذلك، أشار أحد موظفي وزارة الخارجية إلى أنه ليس الوقت المناسب للكشف علناً، لكن المؤتمر قد يكون فرصة لطرح الأفكار. ثلاثة أطراف ونصف ضمن هذه العملية التفاوضية، سيكون الأطراف الرئيسيون هم الأوكرانيون، الروس، والأمريكيون، بينما سيشغل الأوروبيون "نصف" الدور. وتشير هذه الديناميكية إلى الحرب الدبلوماسية التي يخوضها الجميع لتعزيز مواقفهم.
ويسعى ترامب لإنهاء الحرب أو على الأقل فرض وقف لإطلاق النار، وقد تحدث مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ومن الواضح أنه تواصل أيضاً مع بوتين. وعندما سُئل عن تلك المحادثات، أجاب ترامب بأنه قد أجراها ويتوقع المزيد من المحادثات مع بوتين بهدف إنهاء الحرب.

The very coyness around the question of whether Donald Trump and Vladimir Putin spoke on the phone suggests that pre-discussion discussions on the war in Ukraine are indeed already taking place.

✍️ Mark Galeotti https://t.co/odq2clreO2

— The Spectator (@spectator) February 10, 2025 ثلاث درجات وزعم ترامب أنه كان هناك تقدم في المحادثات وأن بوتين يريد أيضاً نهاية للحرب. ومع ذلك، لا يزال الجنرال كيلوغ يلعب دور "الشرطي السيئ" من خلال الضغط على موسكو عبر الإشارة إلى أن العقوبات ضد روسيا لا تزال قابلة للتشديد. وفي الجانب الروسي، يواصل المسؤولون التزامهم الصارم، إذ أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن هناك العديد من الاتصالات، لكنه لم يوضح ما إذا كان قد جرى اتصال مباشر على مستوى الرئيسين. من جانبه، ذكر ليونيد سلوتسكي، رئيس لجنة الشؤون الدولية في البرلمان الروسي، أن الاستعدادات لقمة بين ترامب وبوتين قد بلغت مرحلة متقدمة، ويمكن أن تتم في الشهر المقبل. زيلينسكي... حرب مزايدة من جهة أخرى، يسعى الرئيس الأوكراني لجذب ترامب بعد علاقات صعبة في البداية. وتحاول كييف جعل حربها أولوية أمريكية، مستخدمة حجة أخلاقية وعرض نضالها كمعركة من أجل أمن أوروبا. ويعكس هذا التحول إدراك زيلينسكي أنه في حالة "حرب مزايدة". شيء عاجل وفي تعليق نشرته صحيفة "روسيسكايا غازيتا" الروسية، تمت الإشارة إلى أن كييف تدرك أن ترامب يفضل السرعة، لذا فهي تسعى لإبطاء عملية السلام في الأيام المقبلة، متوقعة أن إما يتعب ترامب أو يعيد التحالف الأوروبي البريطاني مناهضته. ختاماً، خلص غاليوتي إلى أن المناورات والمناقشات حول السلام مستمرة خلف الكواليس، إذ لا توجد خطة سلام واضحة حتى الآن، لكن هناك إشارات من كل الأطراف تفيد بأن شيئاً ما قد يحدث في المستقبل القريب.

مقالات مشابهة

  • الجارديان: احتمالات تصعيد تجاري عالمي بعد قرار ترامب بفرض رسوم جديدة على الصلب والألومنيوم
  • هل رد بوتين على اتصال ترامب؟
  • الإستعداد لجولة جديدة من المعركة مع العدو
  • أردوغان: لا يمكن لأحد دفع الشعب الفلسطيني اتجاه نكبة تهجير جديدة
  • إصابة عدد من المواطنين بنيران العدو السعودي في صعدة
  • أردوغان: لا يمكن لأحد أن يدفع الشعب الفلسطيني باتجاه نكبة تهجير جديدة
  • «أردوغان»: لا يمكن لأحد دفع الشعب الفلسطيني باتجاه نكبة تهجير جديدة
  • الرئيس التركي: لا يمكن لأحد دفع الشعب الفلسطيني باتجاه نكبة تهجير جديدة
  • أردوغان: لا يمكن لأحد دفع الشعب الفلسطيني باتجاه نكبة تهجير جديدة
  • أستاذ قانون تجاري: القيادة المصرية أدارت أزمة غزة بحكمة